لا تسأل ما الفرق بينك وبين الناس، فالناس لا يختلفون عنك.. «كلنا فى الهوا سوا».. ارتاح بقه من كُتر السؤال «الظُلم واحد» كله بيحاول أن يتحمل وجعه فى صمت ويخشى أن يقول «آه» ليسمعه أحد. يقولون مُعترض على النعمة التى يحياها، كلنا يملك الكثير من الأحلام، ولكنهم يخشون عليها ليس خوفًا من الحسد، إنما الخوف أن يُحسب الواحد على المخالفين، لذلك ورغم مرور السنين تظل هذه الأحلام لا تخرج عن كونها لواحد فى الغالب يقف وسط الصحراء يصرخ بأعلى صوت ويُطالب أن يسمعه أحد، وفى الحلم يُقطع صوته خوفًا من الشبح الذى يجرى وراءه، فالخوف أثقلنى.
لم نقصد أحدًا!!
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حسين حلمى السؤال المخالفين
إقرأ أيضاً:
كيف يتم التصرف في الآثار الخاصة وفقًا للقانون؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وضع قانون حماية الآثار الصادر برقم 117 لسنة 1983، ضوابط للمتلكات الأثرية والآثار الخاصة وحيازتها.
فحظرت المادة الثامنة من القانون الاتجار فى الآثار.
وفى حالات الملكية الخاصة وفقًا لأحكام هذا القانون أو الحيازة القائمة قانونًا وقت العمل بهذا القانون أو التى تنشأ وفقًا لأحكامه لا يجوز لمالك أو حائز الأثر التصرف فيه للغير أو إتلافه أو تركه، إلا بموافقة كتابية من المجلس، خلال ستين يومًا على الأقل، وذلك وفقًا للإجراءات والشروط والضوابط التى يصدر بها قرار من الوزير، وإلا كان العمل غير مشروع.
وفى جميع الأحوال يشترط ألا يترتب على العمل المشار إليه فى الفقرة السابقة إخراج الأثر من البلاد بأية صورة كانت.
ويكون للمجلس فى جميع الأحوال أولوية الحصول على الأثر من مالكه أو حائزه مقابل تعويض عادل.
وعلى كل من يملك قطعًا أثرية وفقًا لأحكام هذا القانون أن يخطر بها المجلس خلال ستة أشهر تبدأ من أول مارس سنة 2010، على أن يلتزم بالمحافظة عليها حتى يقوم المجلس بتسجيلها.
ويجوز للمجلس استرداد القطع الأثرية التى لدى الملاك أو الحائزين أو الآثار المنتزعة من عناصر معمارية والموجودة لديهم متى توافرت مصلحة قومية فى ذلك يقدرها مجلس الإدارة، وذلك بناءً على عرض اللجنة الدائمة المختصة مقابل تعويض عادل.