شروط الالتحاق بالمدرسة الثانوية الفنية لمياه الشرب ببني سويف
تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT
المدرسة الثانوية الفنية لمياه الشرب ببني سويف.. أتاحت الشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحي ببني سويف تقديم الطلاب للالتحاق بمدرسة مياه الشرب والصرف الصحي ببني سويف للعام الدراسي 2024/2025، كاشفة عن بعض الشروط التي يجب استيفائها للالتحاق بالمدرسة الثانوية الفنية لمياه الشرب ببني سويف.
المدرسة الثانوية الفنية لمياه الشرب ببني سويفوتوفر الأسبوع لمتابعيها كل ما يخص الالتحاق بالمدرسة الثانوية الفنية لمياه الشرب ببني سويف وذلك من خلال خدمة متقدمة تتيحها لمتابعيها في جميع المجالات، ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
- مصرى الجنسية.
- لائق طبيا.
- حصول الطالب على الشهادة الإعدادية بنين فقط لعام 2023/20224.
- أن يكون مجموع درجات الحد الأدنى للقبول 260 درجة.
- لا يقبل الحاصلين على الشهادة المهنية أو مدارس الدمج.
- حاصل على الشهادة الإعدادية الأزهرية بنين فقط لعام 2023/2024 بنسبة 93%، حيث أنه سيتم قبول 5% من طلاب الشهادة الإعدادية الأزهرية من إجمالي عدد الطلاب المقبولين.
- اجتياز الطالب اختبارات القدرات والمقابلة الشخصية التي تعقد بالمدرسة.
وسيتم قبول الطلاب الأعلى مجموع من محافظتي بنى سويف والمنيا فقط حسب التوزيع الجغرافي.
- صورة استمارة النجاح للشهادة الإعدادية.
- صورة شهادة الميلاد.
- صورة شخصية.
- الاسم رباعي.
- الرقم القومي.
- تاريخ الميلاد
- السن في 1 أكتوبر.
- بيان نجاح للصف الأول والثاني والثالث.
- عنوان الطالب.
- رقم تليفون ولي الأمر.
- إيصال كهرباء.
- صورة بطاقة ولي الأمر.
اقرأ أيضاًمياه المنوفية تعقد الاجتماع الدوري لمجلس إدارة المدرسة الثانوية الفنية لمياه الشرب والصرف الصحي
القابضة للمياه تعلن فتح باب القبول بمدارسها الثانوية الفنية للعام الدراسي 2024 / 2025
بدائل الثانوية العامة 2024.. خطوات التقديم بالمدرسة الثانوية الفنية لـ شركة مياه الشرب بالقاهرة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحي المدرسة الثانوية الفنية لمياه الشرب والصرف الصحي مدرسة مياه الشرب والصرف الصحي مدرسة مياه الشرب والصرف الصحى لمیاه الشرب والصرف
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال يحذر من أزمة تتفاقم في قوات الاحتياط
#سواليف
قالت صحيفة “هآرتس” العبرية، إن #جيش_الاحتلال الإسرائيلي حذر من #أزمة متنامية في صفوف #قوات_الاحتياط على خلفية خطط #تصعيد #القتال في قطاع #غزة، التي تتطلب تجنيد عشرات الآلاف من الاحتياط.
وأضافت الصحيفة، أنه بعد قرار الاحتلال انتهاك اتفاق وقف إطلاق النار وإطلاق سراح الأسرى والعودة للقتال، لاحظ جيش الاحتلال تراجعا في الحماس بين جنود الاحتياط.
ووفق تقارير عبرية؛ تواصل العديد من جنود الاحتياط خلال الأسبوعين الماضيين مع قادتهم وأبلغوهم بعدم نيتهم الالتحاق بالخدمة إذا تم استدعاؤهم لجولة قتال جديدة، وذلك بسبب قرار حكومة الاحتلال القاضي بإقالة رئيس الشاباك ونيتها عزل المستشارة القضائية وتغيير تشكيل لجنة تعيين القضاة، كما أشار جنود الاحتياط إلى مخاوفهم من أن تتجاهل حكومتهم أحكام المحكمة العليا.
مقالات ذات صلةوفي الأسابيع الأخيرة، أعلن عدة جنود احتياط امتناعهم عن الخدمة بسبب ما وصفوه بـ”الثورة القضائية”.
وأعرب قادة كبار في قوات الاحتياط مؤخرا في محادثات مع القيادة العليا لجيش الاحتلال عن مخاوفهم من هذا الاتجاه، وحذر بعضهم من انخفاض بنسبة 50٪ في معدلات الالتحاق بالخدمة.
وقال قائد كبير في قوات الاحتياط لصحيفة “هآرتس” العبرية، إن قادة الألوية والكتائب يواجهون عشرات الحالات حيث أبلغ جنود الاحتياط عن عدم نيتهم الالتحاق.
وأوضح أن معظم الحالات تعود إلى انتهاك اتفاق تبادل الأسرى، بينما السبب الثاني الأكثر ذكرًا هو قانون إعفاء المتدينين من الخدمة وتقدم “الثورة القضائية”.
وأضاف أنه في هذه المرحلة تضطر وحدات الاحتياط إلى استعارة جنود من وحدات أخرى غير مشاركة حاليًا في القتال، وفي حالة التجنيد الواسع النطاق سيطلب معظم العودة إلى وحداتهم الأصلية، وفي مثل هذه الحالة، قد تفشل العديد من الوحدات في تحقيق القوة القتالية المطلوبة.
من بين جنود الاحتياط الذين أعلنوا بالفعل إنهاء تطوعهم ضباط وقادة في مناصب قتالية واستخباراتية حيوية. ومؤخرا، أبلغ فريق جنود احتياط من وحدة النخبة قائد الوحدة بعدم نيته الالتحاق بجولة الاحتياط المقررة في الأسابيع المقبلة.
ويشعر جيش الاحتلال، بالقلق من اتساع نطاق ظاهرة “الرفض الرمادي” بين جنود الاحتياط، حيث يبرر الجنود عدم التحاقهم بأسباب صحية أو اقتصادية أو عائلية، بينما القرار في الواقع نابع من دوافع قيمية أو سياسية.
وأكد ضابط احتياط للصحيفة على الإرهاق بين الجنود والقادة الذين خدموا مئات أيام الاحتياط خلال العام الماضي. وقال إن جنود الاحتياط يجدون صعوبة في الالتحاق بجولات إضافية ليس فقط لأسباب سياسية، ولكن ببساطة بسبب الإرهاق.
وأشار إلى أن الإرهاق يخلق توترا كبيرا في الوحدات وحتى مشاجرات لم تكن موجودة في بداية الحرب. وقال: “كثير من الناس يفضلون شراء تذكرة طيران رخيصة إلى أي وجهة فقط للحصول على عذر لعدم قدرتهم على الالتحاق بجولة الاحتياط”.
وقال الضابط إن القيادة العليا لجيش الاحتلال لا تفهم الضغوط التي يعاني منها جنود الاحتياط، وإذا تجاهلوها فلن يلتحق الناس ببساطة، كما بدأ يحدث بالفعل.