أفضل 11 نجما تألقوا بسن المراهقة في تاريخ كرة القدم
تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT
شهد تاريخ كرة القدم تألق عدد من اللاعبين الموهوبين الذين بلغوا القمة وذروة النجاح في سن المراهقة وفرضوا أنفسهم في صفوف النخبة قبل بلوغ الـ20 عاما.
لم يفز أغلب هؤلاء المراهقين الموهوبين بعدد كبير من الجوائز والألقاب خلال السنوات الأولى من حياتهم المهنية فحسب، بل تفاخروا أيضا بتأثيرهم الكبير على أنديتهم ومنتخباتهم.
وحظيت الأرجنتين باثنين من أكثر المواهب الشابة إثارة على الإطلاق هما دييغو مارادونا وليونيل ميسي، في حين فاز الأيقونة البرازيلية بيليه بأول ألقابه الثلاثة عندما كان عمره 17 عاما فقط.
وفيما يلي نظرة على المواهب الذين أصبحوا من أفضل اللاعبين في جيلهم بناء على العوامل التالية:التأثير داخل النادي. الفوز بالجوائز الفردية والألقاب في سن المراهقة. التوقعات. قوة الدوري.
1- البرازيلي بيليه: 27 جائزة (سانتوس، نيويورك كوزموس، منتخب البرازيل).
View this post on InstagramA post shared by Pelé Foundation (@pele)
2- الفرنسي كيليان مبابي: 18 جائزة (موناكو، باريس سان جيرمان، ريال مدريد، فرنسا).
View this post on InstagramA post shared by Kylian Mbappé (@k.mbappe)
3- الأرجنتيني ليونيل ميسي: 41 جائزة (برشلونة، باريس سان جيرمان، إنتر ميامي، الأرجنتين).
View this post on InstagramA post shared by Leo Messi (@leomessi)
4- الأرجنتيني دييغو مارادونا: 9 جوائز (أرجنتينوس جونيورز، بوكا جونيورز، برشلونة، نابولي، إشبيلية، نيولز أولد بويز، الأرجنتين).
View this post on InstagramA post shared by Diego Maradona (@maradona)
5- البرازيلي رونالدو نازارو: 16 جائزة (كروزيرو، ريال مدريد، برشلونة، آيندهوفن، إنتر ميلان، كورينثيانز، ميلان البرازيل).
18 years ago today, Ronaldo Nazario scored a hat trick against Man United and got a standing ovation by the Old Trafford faithful.
El Fenômeno was on another level ????????????
(via @ChampionsLeague)pic.twitter.com/4vXQZwGdAN
— ESPN FC (@ESPNFC) April 23, 2021
6- الإنجليزي واين روني: 13 جائزة (إيفرتون، مانشستر يونايتد، ديربي كاونتي، دي سي يونايتد، إنجلترا).
View this post on InstagramA post shared by Wayne Rooney (@waynerooney)
7- الإنجليزي جيمي جريفز: 4 جوائز (تشلسي، ميلان، توتنهام، وست هام، تشيلمسفورد، بارنت، إنجلترا).
#PremierLeague ????????????????????????????
West Ham vs Manchester United.
Jimmy Greaves tribute by the Hammers in London Stadium today. pic.twitter.com/Z5U6sjgZSQ
— ????????????ℕ???? ????????????ℝ ????ℝ????????ℕ???? ???? (@Ultramaniatics_) September 19, 2021
8- الهولندي يوهان كرويف: 21 جائزة (أياكس، برشلونة، فينورد، هولندا).
View this post on InstagramA post shared by Johan Cruyff (@johancruyff)
9- الإنجليزي مايكل أوين: 8 جوائز (ليفربول، ريال مدريد، نيوكاسل، مانشستر يونايتد، ستوك، إنجلترا).
???? Statistical GOAT Chronicles ????:
????????????????????????????Michael Owen – The Youngest Premier League Hat-Trick Hero! Did you know that the famous forward and Ballon d'Or winner, Michael Owen, achieved this feat at just 18 years and 62 days old? ????⚽ pic.twitter.com/HADNl2YuFC
— GOAT Stats Reveal (@GoatStatsReveal) September 5, 2023
10- البرتغالي كريستيانو رونالدو: 27 جائزة (سبورتينغ لشبونة، مانشستر يونايتد، ريال مدريد، يوفنتوس، النصر السعودي).
Cristiano Ronaldo at Euro 2004 doesn't get talked about enough. Bro was just 18 years old and carried his country to their first ever international Final, only for the senior players like Figo and Deco to bottle it ????????pic.twitter.com/B8dm9B0oeZ
— LLF (@laligafrauds) June 18, 2024
11- الإنجليزي دنكان إدواردز: جائزتان (مانشستر يونايتد)، لم يكن لديه الوقت الكافي للتقدم إلى ما بعد سنوات مراهقته، في عمر 21 عاما كان لاعب خط الوسط الساحر في مانشستر يونايتد واحدا من 23 شخصا لقوا حتفهم في كارثة ميونخ الجوية في 1958، والتي كان فريق الشياطين الحمر من ضمنها.
Duncan Edwards ????️ pic.twitter.com/vDwSpqOOM0
— Manchester United (@ManUtd) February 6, 2024
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات مانشستر یونایتد ریال مدرید pic twitter com
إقرأ أيضاً:
مانشستر يونايتد.. «تسديدة الحظ»!
لندن (رويترز)
سجل ليساندرو مارتينيز هدفاً متأخراً بتسديدة غيّرت اتجاهها، ليمنح مانشستر يونايتد الفوز 1-صفر على مضيفه فولهام في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم.
دخل «اليونايتد» المباراة، وهو يبحث عن فوزه الرابع فقط في الدوري، منذ أن تولى المدرب روبن أموريم المسؤولية خلفاً لإريك تن هاج في نوفمبر، وصنع الفريق فرصاً قليلة في الشوط الأول السيئ على ملعب «كرافن كوتيدج».
وتحسن أداء الفريق الزائر في الشوط الثاني، ليسجل مارتينيز هدف المباراة الوحيد في الدقيقة 78 بتسديدة قوية من خارج المنطقة اصطدمت بلاعب، قبل أن يخفق الحارس في الإمساك بها، وترتطم بالعارضة، وتسكن أعلى يسار المرمى.
وأنقذ البديل توبي كولير لاعب اليونايتد الشاب كرة من على خط المرمى في الوقت المناسب، ليحصل الفريق على النقاط الثلاث، ويتقدم إلى المركز 12، بفارق أربع نقاط خلف فولهام العاشر.
وقال مارتينيز لشبكة تي.إن.تي سبورتس: «أعتقد أنني كنت محظوظاً، لكنه فوز مهم، وأنا سعيد بالطريقة التي فزنا بها بالمباراة، لا يهم من يسجل، الأهم هو النقاط الثلاث، هذا يعني الكثير. ليس فقط للجماهير، ولكن بالنسبة لنا لأننا عانينا كثيراً، إنه فوز صعب، الضغوط هائلة في هذا النادي، لكننا حققنا المطلوب، نعرف مدى صعوبة الأمر».
لم تسر الأمور على ما يرام بالنسبة لأموريم في إنجلترا حتى الآن، وقبل المباراة خسر اليونايتد ست من مبارياته التسع السابقة في الدوري، وفي ظل هذا المستوى السيئ، افتقر الفريق الزائر للإبداع في الشوط الأول المخيب للآمال.
وحصل إميل سميث رو على أفضل فرصة في الشوط الأول لأصحاب الأرض، لكنه أخفق في ترجمتها لهدف.
وكادت ركلة حرة ذكية نفذها قائد يونايتد برونو فرنانديز أن تضع الفريق الزائر في المقدمة في وقت مبكر من الشوط الثاني، لكنهم احتاجوا إلى الحظ ليشاهدوا تسديدتهم الأولى والوحيدة على المرمى خلال المباراة تسكن الشباك.
ولعب، تدخل كولير لمنع رأسية يواكيم أندرسن من هز الشباك، دوراً محورياً في هذا الانتصارو، وأهدر البديل رودريجو مونيز فرصتين ذهبيتين لفولهام لإدراك التعادل في الدقائق الأخيرة.
وسجل أماد ديالو هدفاً ثانياً ليونايتد في الوقت المحتسب بدل الضائع، لكن حكم الفيديو المساعد ألغاه بسبب التسلل.
وبهذا الانتصار، وهو الثامن توالياً على فولهام في عقر داره بالدوري، يكون اليونايتد قد فاز بأربع من آخر خمس مباريات خاضها في جميع المسابقات، حتى لو ظل الفريق بعيداً عن أفضل مستوياته.
وقال ماركو سيلفا مدرب فولهام: «تسديدة واحدة على المرمى من مانشستر يونايتد جاء منها الهدف، بعدما غيرت الكرة اتجاهها وخدمه الحظ، كنا الطرف الأكثر سيطرة على المباراة، حصلنا على فرصتين أو ثلاث فرص سانحة للتسجيل، لكنني لا أتذكر أي لحظة خطيرة من جانب مانشستر يونايتد».