يورو 2024 | يامال يخالف قانون العمل الألماني
تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT
يواجه منتخب إسبانيا أزمة بسبب انتهاك لاعبه الصاعد لامين يامال قانون العمل الألماني في نهائيات كأس أمم أوروبا 2024 المقامة حاليًا في ألمانيا.
يحظر القانون الألماني المخلي عمل الشباب أقل من 18 عامًا فيما بعد الثامنة مساء بتوقيت ألمانيا، كنوع من الحماية المدنية والاجتماعية للشباب.
وقد شارك يامال البالغ 16 عامًا في مباراة إسبانيا ضد إيطاليا في الجولة الثانية من المجموعات يوم الخميس الماضي الساعة 9 بتوقيت ألمانيا.
هذا يعني عمليًا أن يامال انتهك قانون العمل الألماني، وعليه فإن وسائل إعلام أوروبية تحدثت عن إمكانية إيقاف اللاعب عن بقية المباريات المتأخرة.
يلعب منتخب إسبانيا مباراته المقبلة أمام ألبانيا غدًا الاثنين في التاسعة بتوقيت ألمانيا، ومن المنتظر أن يتفاوض الوفد الإسباني مع الحكومة الألمانية لإصدار استثناء خاص ليامال، أو دفع غرامة مالية كبيرة.
????Spain risk VIOLATING German law due to Lamine Yamal's participation in matches.
German regulations prohibit U18s from working past 20:00, but athletes can play until 23:00, including time for showering and media duties.
If Yamal plays the full match against Albania, it would… pic.twitter.com/qMDWIj07Ip
— Euro 24 Hub (@Euro24Hub) June 23, 2024
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: الدوري الإسباني برشلونة كأس أمم أوروبا 2024 لامين يامال منتخب إسبانيا يورو 2024
إقرأ أيضاً:
الثلاثاء.. مجلس النواب يبدأ مناقشة قانون العمل الجديد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يبدأ مجلس النواب خلال جلسته العامة يوم الثلاثاء المقبل، مناقشة مشروع القانون المقدم من الحكومة بإصدار قانون العمل الجديد وتتناول الجلسة مناقشة القانون، من حيث المبدأ، ومواد الإصدار ومادة 1 الخاصة بالتعريفات.
ويتضمن مشروع القانون، تنظيم جديد متكامل لقانون العمل بهدف وضع رؤية جديدة لحقوق العمال وأصحاب الأعمال، دون الإخلال بمبدأ التوازن بين الطرفين، تماشيا مع المتغيرات الجديدة والتطورات الهائلة التي شهدتها مصر في بنيتها التحتية في جميع القطاعات ومنها الصناعة والتجارة والزراعة، وجذب الاستثمارات الوطنية والأجنبية، وتعزيز دور القطاع الخاص.
ووفقا لتقرير لجنة القوى العاملة عن القانون، فإنه يقوم على فلسفة جديدة مفادها بناء علاقات عمل متوازنة بين طرفي العملية الإنتاجية، والحفاظ على حقوق العمال لضمان استمرارية العمل وزيادة الإنتاج، وتحفيز الشباب على العمل بالقطاع الخاص بعد عزوفهم عنه في الفترات الأخيرة، ومعالجة فجوة المهارات، والعمل على التوائم بين مخرجات التعليم والتدريب واحتياجات سوق العمل.