إيرادات قياسية حققتها قناة السويس الجديدة
تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT
استعرضت قناة "القاهرة الإخبارية" الإيرادات القياسية لقناة السويس الجديدة، والتي تحققت على مستوى لم يتخيله بعض المنتقدين، مؤكدة أن الإيرادات تكشف عن حجم العمل والعمق والعدد الهائل من السفن التي تمر عبر قناة السويس الجديدة.
في السياق، قال رمضان المطعني، مراسل قناة "القاهرة الإخبارية" إن لغة الأرقام هي التي توضح الفارق في الذكرى الثامنة لقناة السويس الجديدة، متابعًا: "إيرادات قناة السويس الجديدة بلغت 9.
وأكد مراسل "القاهرة الإخبارية" أن هذا الرقم يعد رقمًا تاريخيًا في أرباح قناة السويس، مشيرًا إلى أن قناة السويس الجديدة أضافت لهذا الشريان العالمي المهم، حيث ساهمت في توفير العملة الصعبة من خلال السفن المارة بالقناة.
كما أشار إلى أن قناة السويس تشهد تطويرًا كبيرًا على مدار السنوات الماضية، مؤكدًا أن هذا التطوير أدى إلى تحسين الخدمات بالقناة وتقليل وقت الانتظار واستيعاب أكبر للسفن.
واستكمل: "أيضًا الترسانة الخاصة بهيئة قناة السويس، سواء في بورسعيد والإسماعيلية تعمل على تطوير نفسها، من خلال إضافة العديد من القاطرات الخاصة لقناة السويس واستخدام التكنولوجيا، حيث تعتبر تلك القاطرات التي وصلت لـ28 الأذرع الخاصة بقناة السويس وتعمل على حل المشكلات التي تحدث فورًا".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: قناة السويس هيئة قناة السويس قناة السویس الجدیدة
إقرأ أيضاً:
مراسل «القاهرة الإخبارية»: النمسا تشهد أطول مفاوضات لتشكيل حكومة في تاريخها
قال خالد أبو بكر مراسل قناة «القاهرة الإخبارية» من فيينا، إنّ هناك مخاض عسير تعاني منه الحكومة النمساوية التي يجري التفاوض بشأنها، موضحا أن فوز حزب الحرية اليميني المتطرف بالمركز الأول في هذه الانتخابات وضع البلاد في منعطف سياسي، ما أدى إلى التأخر في تشكيل الحكومة لتشهد البلاد أطول مفاوضات حكومية في تاريخها.
عجز الأحزاب التقليدية عن تكوين ائتلاف حاكموأضاف «أبو بكر»، خلال رسالته على الهواء، أنّ الأحزاب التقليدية سواء حزب الشعب الحاكم أو الحزب الاشتراكي الديمقراطي عجزت عن تكوين ائتلاف حاكم، بالتالي انهارت المفاوضات سريعا، وأعقبتها استقالة مستشار النمسا كارليني هامر من رئاسة حزب الشعب ومن منصبه كمستشار في حكومة تصريف الأعمال.
خلافات كبيرة تعيق تشكيل الحكومة النمساويةوتابع: «بعد ذلك جرى التفاوض بين حزب الحرية والشعب لتشكيل تلك الحكومة النمساوية، لكن الخلافات تبدو كبيرة فيما بين الحزبين اليمينيين، وعلى رأس تلك الملفات العالقة يأتي موضوع الهجرة، إذ أن حزب الحرية يريد إجراءات متشددة تصل إلى طرد بعض اللاجئين وطالبي اللجوء، وهو ما يعارضه نسبيا حزب الشعب المحافظ».