وداعا للصلع.. دراسة جديدة تكشف عن تقنية رهيبة لعلاج تساقط الشعر
تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT
أكد فريق من جامعة مانشستر اكتشاف آلية بيولوجية قديمة تؤثر في استجابة خلايا بصيلات الشعر للإجهاد، مما يؤدي إلى تقييد نمو الشعر.
وفي التفاصيل، أوضح الفريق أن استجابة بصيلات الشعر للإجهاد البيولوجي قد تؤدي إلى توقف نموها وموتها، مما يسبب فقدان الشعر للأشخاص المتأثرين. ونتيجة لهذا الاكتشاف، يرون أنهم قد اقتربوا من تطوير علاجات جديدة لمشكلة تساقط الشعر.
هذا وقد جاء الاكتشاف بشكل غير متوقع أثناء تجارب معملية كانوا يختبرون فيها دواءً لفحص تأثيره على بصيلات شعر فروة الرأس البشرية.
وذكر التحليل أن تنشيط آلية معينة تُسمى الاستجابة المتكاملة للإجهاد يمكن أن يثبط نمو الشعر بشكل سلبي.
وفي حالة تفاعل هذه الآلية بشكل مفرط، فإنها قد تؤدي إلى موت الخلايا، مما يعرقل نمو الشعر الصحي.
ولفت الفريق إلى أن الخطوة التالية تتمثل في فهم أفضل لتأثير الاستجابة المتكاملة للإجهاد على بصيلات الشعر، بهدف تطوير استراتيجيات لمنع تساقط الشعر عبر تنظيم نشاط هذه الآلية.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: تساقط الشعر
إقرأ أيضاً:
اكتشاف أجسام غامضة في الفضاء باستخدام تقنية مسح جديدة
#سواليف
تمكن #علماء و #مهندسون #أستراليون من اكتشاف #أجسام و #إشارات_غامضة في #الفضاء باستخدام تقنية مسح جديدة.
يتكون نظام “كراكو” الذي طوره علماء الفلك والمهندسون بوكالة العلوم الوطنية الأسترالية ، وتم تثبيته في التلسكوب الإشعاعي ” إيه إس كيه إيه بي” التابع للوكالة، من مجموعة من أجهزة الكمبيوتر والمعجِلات، التي تسمح بإجراء عملية مسح للفضاء بشكل سريع واكتشاف الانفجارات الإشعاعية السريعة والظواهر الفضائية الأخرى.
وقال العلماء في الوكالة إن “هذه التقنية سوف تغير قواعد اللعبة في علم الفلك الدولي”، وأوضحوا أنهم وخلال الاختبار الأول لها تمكنوا من اكتشاف انفجارين اشعاعيين سريعين في الفضاء، ونجمين نيوترونيين ينبعثان بشكل متقطع.
مقالات ذات صلة بقوة الفولاذ وخفة الرغوة.. مواد قد تحدث ثورة في صناعة الطائرات! 2025/01/29وبحسب البحث الذي نشر اليوم الثلاثاء، ما لبث العلماء أن اكتشفوا أكثر من 20 انفجارا إشعاعيا سريعا.
وقال قائد مجموعة الأبحاث الدكتور أندي وانج، من المركز الدولي لعلم الفلك الإشعاعي في غرب أستراليا: “ركزنا على العثور على انفجارات إشعاعية سريعة ، وهي ظاهرة غامضة فتحت لنا مجالا جديدا للبحث في علم الفلك” .
وأضاف:” “تمكنا عن طريق (كراكو) من اكتشاف هذه الانفجارات بشكل أفضل من أي وقت مضى. كنا نبحث عن انفجارات بسرعة 100 مرة في الثانية، ونتوقع أن يرتفع العدد في المستقبل إلى ألف مرة في الثانية”.