النهار أونلاين:
2025-02-07@13:25:13 GMT

Ooredoo تنظم عملية تنظيف شاطئ “ملبو” ببجاية

تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT

Ooredoo تنظم عملية تنظيف شاطئ “ملبو” ببجاية

مواصلة لالتزامها في مجال حماية البيئة وتحقيق اهداف التنمية المستدامة نظمت Ooredoo يوم السبت 22 جوان 2024. عملية لتنظيف شاطئ ملبو بولاية بجاية.

العملية جاءت تحت رعاية وزيرة البيئة وبالشراكة مع الجمعية الوطنية للعمل التطوعي وبشعار “بلادنا ديما نظيفة”. تهدف هذه العملية البيئية، التي تتزامن مع بداية فصل الصيف.

إلى رفع مستوى الوعي لدى المصطافين والسكان المحليين حول ضرورة الحفاظ على البيئة الساحلية ونظافة الشواطئ. بالإضافة كذلك إلى والساحل الجزائري والتقليل من أسباب التلوث.

كما تميزت هذه العملية البيئيةالتي شهدت بالخصوص حضور رئيس دائرة سوق الاثنين، رئيس بلدية ملبو، مدير البيئة لولاية بجاية. بالإضافة كذلك إلى مشاركة متطوعون من مؤسسة Ooredoo والجمعية الوطنية للعمل التطوعي.

قال المدير العام لـ Ooredoo، روني طعمه:نحن فخورون بتجديد التزامنا تجاه حماية البيئة، الذي يشكل أحد أسس استراتيجية المسؤولية المجتمعية لمؤسستنا. من خلال عملية التنظيف لأحد أجمل الشواطئ وأشهرها في بجاية. نهدف إلى رفع مستوى الوعي وتقديم مثال للحفاظ على بيئتنا الساحلية وتشجيع المصطافين على المشاركة بشكل فعال في حماية نظامنا البيئي البحري. أود أن أشكر شريكتنا الجمعية الوطنية للعمل التطوعي على التزامها بجانبنا خلال هذه العملية، وكذلك جميع المتطوعين الذين تجندوا للحفاظ على الساحل الجزائري.

كما صرح، رئيس الجمعية الوطنية للعمل التطوعي، أحمد ملحة:” أود أن أشكر شريكنا مؤسسة Ooredoo على دعمها ومشاركتها القيمة في تجسيد هذا العمل البيئي. تعتبر عملية تنظيف شاطئ “مالبو” ببجاية. ذات أهمية كبيرة في الحفاظ على بيئتنا الساحلية وهي خطوة مهمة نحو مستقبل أنظف وأكثر استدامة. أود أن أعرب عن امتناني لكل من ساهم في انجاح هذه العملية. فقد أظهرنا معا قوة العمل التطوعي والتعاون في تحقيق التغيير الإيجابي في مجتمعنا.”

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: الوطنیة للعمل التطوعی هذه العملیة

إقرأ أيضاً:

عملية “تياسير” البطولية تكشف أن المزاج المقاوم في الضفة يتجه نحو التصعيد

يمانيون../
على الرغم من المخططات الصهيونية الساعية لإعادة صياغة الضفة الغربية المحتلة وتفكيك قدرات المقاومة الفلسطينية هناك، إلا أن المقاومة أظهرت صموداً غير مسبوق، مُلحقة خسائر كبيرة في صفوف جنود العدو الصهيوني.

فاليوم تخطف المقاومة الفلسطينية في الضفة الغربية الأنظار، مع تنفيذ أحد مقاوميها عملية نوعية على حاجز تياسير العسكري شرق طوباس، بعد أن تمكن من التسلل إلى داخل موقع عسكري صهيوني قرب حاجز تياسير شرق جنين بالضفة الغربية، والسيطرة على أحد طوابق البرج الخاصة به.

وكشف تحقيق لجيش العدو الصهيوني أن منفذ الهجوم الذي ارتدى سترة واقية من الرصاص، كان يملك معلومات استخباراتية دقيقة بشأن الموقع العسكري وتحركات الجنود وأماكنهم، ما يشير إلى ثغرات أمنية استغلها المسلح في الموقع القريب من طوباس وجنين، وهي مناطق عسكرية صهيونية مشددة.

وبحسب تحقيقات جيش العدو فإن المسلح وصل بلباس مدني ثم كمن للجنود الصهاينة خارج غرفة الحراسة.. وبعد سيطرته على الطابق العلوي من البرج، بدأ بإطلاق النار على الجنود الذين كانوا في حالة تأهب، ما أوقع قتيلين أحدهما رقيب أول احتياط، بالإضافة إلى إصابة ثمانية بجروح بينهم اثنان حالتهما خطرة.

وبالتأكيد فإنّ هذه العملية الجديدة التي وصفها الإعلام الصهيوني بـ”الصعبة وغير المقبولة”، تعكس حالة الارتباك التي أصابت الجيش الصهيوني، وتعيد إلى الأذهان مشاهد السابع من أكتوبر 2023.

وأشارت القناة 13 الصهيونية إلى أنّ الحاجز كان يشهد تجمعًا لعدد من الجنود عند وقوع عملية إطلاق النار، فيما أوضحت هيئة البث الصهيونية أنّ عملية تياسير وقعت في ساعة الذروة التي يتأهب فيها الجيش.

وبحسب صحيفة “معاريف” فإنّ الجنود المصابين بالعملية، هم من الكتيبة نفسها التي أصيب قائدها بجروح خطيرة وقتل أحد جنودها قبل أيام في طمون.

ووصفت مصادر عسكرية لمعاريف، نتائج عملية تياسير بأنها “صعبة وغير مقبولة للجيش وثمة خطأ وقع ونبحث في أسبابه”.

وفي أعقاب العملية علق المحلل الصهيوني يوسي ميلمان قائلًا: “الضفة الغربية تشتعل في طولكرم وجنين والخليل، والآن في الأغوار الشمالية”.

ويبدو أن هذه العملية تكشف أن المزاج المقاوم في الضفة يتجه نحو تصعيد المقاومة بكل أشكالها، وبالتالي تمثل اختبارًا أوليًا لفشل عملية “السور الحديدي” التي نفذها جيش العدو في شمال الضفة الغربية المحتلة.

وفي ردود الفعل، باركت فصائل المقاومة الفلسطينية عملية إطلاق النار على حاجز تياسير العسكري.. مؤكدة إلى أن العملية رسالة للصهاينة بأنه لا أمن لهم ولا استقرار في ظل استمرار العدوان الصهيوني على الشعب الفلسطيني.

وقالت حركة المقاومة الإسلامية حماس في بيان لها: “إن عملية إطلاق النار البطولية النوعية التي نفذها مقاوم فلسطيني واستهدفت حاجز تياسير العسكري شرق طوباس، تأتي ردًا على جرائم الاحتلال وعدوانه على شمال الضفة المحتلة”، مؤكدة أن ذلك لن يمر دون عقاب.

وأضافت الحركة: إن “جرائم الاحتلال المتواصلة بحق شعبنا الفلسطيني في الضفة ومخيماتها في جنين وطولكرم وطوباس لن توهن من عزم شعبنا ومقاومته”.

ودعت حماس إلى “تصعيد الاشتباك مع الاحتلال ومستوطنيه، وتحدّي جيشه المجرم وإجراءاته الأمنية والعسكرية، نصرةً لأرضنا ومقدساتنا، وتأكيدًا على حقّنا في الحرية وإقامة دولتنا المستقلة وعاصمتها القدس”.

من جهتها، قالت حركة الجهاد الإسلامي في بيان لها: إن “هذه العملية البطولية تأتي تأكيدًا على إصرار شعبنا ومقاومته على التصدي لجرائم الاحتلال المجرم الذي يفجر البيوت ويهجر العائلات ويرعب المدنيين”.. مؤكدة أن “مقاومة الشعب الفلسطيني ماضية حتى دحر الاحتلال”.

من جانبها، قالت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين في بيان لها: إن “هذه الضربة النوعية تؤكد هشاشة المنظومة الأمنية الصهيونية وعجزها أمام تصاعد وتيرة المقاومة في الضفة المحتلة”.

في سياق متصل، اعتبرت لجان المقاومة في فلسطين العملية “ردًا شرعيًا وواجبًا طبيعيًا على جرائم الاحتلال المجرم وحربه بحق أهلنا في جنين”.. مؤكدة أن العملية البطولية قرب جنين صفعة جديدة ومتواصلة للمنظومة الأمنية والعسكرية الصهيونية.

وفي ظل التصعيد الميداني، لفصائل المقاومة أعلنت كتائب شهداء الأقصى أن مقاتليها أوقعوا قوة مشاة صهيونية في كمين محكم داخل مخيم الفارعة في محافظة طوباس، حيث تم تفجير عبوة ناسفة شديدة الانفجار بالقوة العسكرية، تلاها استهداف مكثف بوابل من الرصاص، مما أسفر عن إصابات مؤكدة في صفوف جنود العدو الصهيوني.

في السياق ذاته، أكدت سرايا القدس- كتيبة جنين أنها خاضت اشتباكات عنيفة مع قوات العدو في محاور القتال في بلدة السيلة الحارثية، حيث تمكن مقاتلوها من استهداف الآليات العسكرية بزخات كثيفة من الرصاص، بالإضافة إلى تفجير عبوة ناسفة من نوع “سجيل” في إحدى الآليات العسكرية، محققين إصابات مباشرة.

كما أفادت مصادر ميدانية بأن المقاومة زرعت عدداً من العبوات الناسفة الموجّهة من نوع “سجيل” و”KJ37″ في خط سير قوات العدو الصهيوني عند مدخل بلدة السيلة الحارثية، مما تسبب بأضرار جسيمة للآليات العسكرية.

مقالات مشابهة

  • الجيش السوداني يعلن انطلاق “عملية الالتحام” بالعاصمة الخرطوم
  • “شاطئ المستقبل” بكورنيش جدة.. وجهة ترفيهية بتجارب مميزة
  • وزارة “البيئة”: إنتاج أكثر من 6600 طنٍ سنويًا لأجود أنواع الرمان في الباحة
  • “الاتحادية للموارد البشرية” تطلق المرحلة الثالثة من إجازة التفرغ للعمل الحر لموظفي الحكومة الاتحادية
  • السوداني والمشهداني يؤكدان على حماية “العملية السياسية”
  • حماس تزف منفذ عملية “تياسير” البطولية
  • “صناعة” تنظم جولة ترويجية لدعم تنافسية المنتجات الإماراتية في 4 دول أفريقية
  • “ستيلانتيس” والمدرسة الوطنية المتعددة التقنيات توقّعان شراكة استراتيجية للابتكار
  • عملية “تياسير” البطولية تكشف أن المزاج المقاوم في الضفة يتجه نحو التصعيد
  • مراقبون: عملية “تياسير” اختبار لفشل عملية “السور الحديدي”