ستتعاون الفنانة اللبنانية ميريام فارس مع الفنان المصري محمد منير في دويتو غنائي يحمل عنوان "الساحل الشمالي".

اقرأ ايضاًميريام فارس تشارك جمهوها صور "تبديل حفاضات" طفلها.. وتثير حالة من الجدلديو يجمع ميريام فارس ومحمد منير

وأعلن الملحن والموزع الموسيقي محمد رحيم الأخبار عبر حسابه في "فيسبوك"، إذ شارك منشورًا كتب فيه: "علشان كل الناس اللى سألتني مين هي المطربه اللى هتغني الديو مع الكينج محمد منير أغنيه #الساحل_الشمالي هي النجمه ميريام فارس".

وكشف رحيم أن الأغنية سيجرى طرحها خلال الأيام القليلة القادمة، مختتمًا منشوره: "دعواتكو ابقى ان شاء الله".

ولفت إلى أن الأغنية استغرق تسجيلها شهرًا كاملًا، كما ستغني فارس باللهجة الإسكندرانية

ردود أفعال المتابعين

وانقسمت ردود الأفعال بين منتقد ومشيد، إذ رأى البعضأن اختيار فارس لمشاركة الكينج في الأغنية يعد تجاهلًا لاستهزائها بمصر حينما قالت في أحد التصريحات الصحفية أنها لم تعد تحيي حفلات غنائي في مصر لأنها أصبحت في مستوى لا يستطيعون مجاراته,

وقالت في ذلك الوقت: "قبل الثورة كنت أحيي أكثر من حفلين وثلاثة أسبوعيًا، لكن بعدها توقفت الحفلات، وفي ذلك الوقت أنا كبرت وأجري ارتفع وزادت متطلباتي، بصراحة أصبحت تقيلة على مصر ولهذا لم أعد موجودة بكثرة هناك".

وكتبت إحداهن مهاجمة: "هي إعتذرت عن السخافة اللي قالتها !!!!! و لا بتغلط فينا و تعمل ديوووووو مع الكينج و عن الساحل الشمالي للسياحة كمان".

فيما رأى آخرون أن المستوى الفني لميريام فارس لا يرقى لمحمد منير، إذ يرون أن تعاونهما يعد سقطة في مسيرته، وكتب أحدهم: "للأسف الكينج هيبدأ ف تدني الاغاني وده مش كويس لمسيره فنيه سنين طويله".

اقرأ ايضاًموجة سخط و انتقاد لظهور ميريام فارس بالـ(بكيني) برفقة ابنها

من جهة أخرى، أعرب الكثيرون عن حماسهم لمشاهدة العمل، فكتبت إحداهن: "مصر أم الدنيه و لبنان بلدي التاني ديو حيقلب كل المعايير الفنية".

ميريام فارس تحمس متابعيها لجديدها


وفي وقت سابق، حمَّست فارس معجبيها لعمل قادم دون الكشف عن التفاصيل، إذ نشرت سلسلة صور لهما عبر حسابها في "إنستغرام" ظهرت فيها داخل استديو التسجيل، وعلَّقت بحرفي "ميم".

View this post on Instagram

A post shared by Myriam Fares (@myriamfares)

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ ميريام فارس محمد منير میریام فارس محمد منیر

إقرأ أيضاً:

ريشة ولون… معرض يجمع 25 فناناً تشكيلياً في ثقافي أبو رمانة

دمشق-سانا

على جدران المركز الثقافي العربي في أبو رمانة، احتفى فنانو فرع ريف دمشق للفنانين التشكيليين بتجربة إنسانية وفنية نابضة، جمعت 25 فناناً من مدارس فنية مختلفة، في المعرض الجماعي الذي حمل عنوان “ريشة ولون”.

ورغم تنوع الأعمال المشاركة بين الواقعي والتجريدي والرمزي والحروفي، إلا أنها جميعاً حطت على شاطئٍ واحد، هو سوريا الجديدة الذي يرسو عليه انتصار الشعب بكل أطيافه، حيث عكست اللوحات الأمل والفرح، والخلاص من الظلم والاستبداد، وتمجيد ذكرى شهداء الثورة السورية، والتعبير عن آهات المعتقلين والمعذبين، وآلام وحنين المغتربين والمهجّرين.

رئيس اتحاد الفنانين التشكيليين في سوريا الدكتور محمد صبحي السيد يحيى، أكد في تصريح لسانا الثقافية أن اللوحات تتكلم عن الحالة الإبداعية ورؤيتها لما بعد انتصار الثورة، لتشكل بذلك انطلاقة جميلة لسوريا الجديدة برؤية وروح جديدتين.

ولفت السيد إلى أن الحكومة تعمل على تنشيط الحركة الفنية، ودعم الفنانين مادياً ومعنوياً، ورفد الاتحاد بفنانين جدد، لضخ دماء جديدة فيه، وزيادة تألقه ودوره الفعّال في المجتمع السوري.

فيما لفت رئيس فرع دمشق الفنان سهيل أبو حمدان في تصريح مماثل إلى أن المعرض نُفذ بالتعاون بين الفرع ومديرية الثقافة بدمشق، وهو باكورة النشاط الرسمي للفن التشكيلي للاتحاد في المرحلة الجديدة التي تمر بها البلاد، والتي يتم توثيقها وتجسيدها عبر الفن التشكيلي.

وأكد أبو حمدان أن الثقافة والفن سيأخذان مساحة واسعة في سوريا الجديدة، مع التوجه لدعم الفنانين الشباب الصاعدين عبر مشروعات مستقبلية لإثبات وجودهم والمساهمة ببناء بلدهم.

أما رئيس المركز الثقافي في أبو رمانة عمار بقلة فأشار إلى أن المعرض حمل طابعاً عاماً ليحتضن جميع محبي الفنون من مختلف الاتجاهات والمدارس، مضيفاً إن هناك مشروعات فنية قادمة ستُعنى بقضايا وطنية وإنسانية تُجسد محبة السوريين لبلادهم.

بدورها عبرت الفنانة المشاركة ملك أرسلان مرزة عن فرحتها بمشاركتها الأولى في معرض بعد تحرير سوريا، مقدّمةً لوحتين: الأولى واقعية بعنوان “الهاربة” تجسد امرأة تقاوم الألم والعذاب وتسعى نحو النور، والثانية لوحة تجريدية لوجوهٍ معذبة تعبّر عن سنوات القهر، مؤكدة أهمية الأعمال الفنية مستقبلاً في بناء الإنسان السوري الجديد.

فيما أوضحت الفنانة المشاركة تغريد الشيباني أنها شاركت بلوحتين تتحدثان عن المرأة، واحدة منها رمزية تعبيرية نارية قوية، تدل على قوة المرأة، والثانية كانت هادئة، مضمونها الزهرة من المدرسة التكعيبية، وتمثل عطاء النساء وتضحياتهن.

اللوحات عكست المرحلة التي تعيشها سوريا وفق زوار المعرض، حيث أوضح مهندس الديكور رفيق الأغواني أن بعض اللوحات تحمل روحاً جديدة وعكست معاني الوفاء والتضحية، متمنياً أن تحمل المعارض القادمة المزيد من معاني بناء الإنسان والوطن ودلالات الثورة ورموزها.

فيما رأت الفنانة التشكيلية الزائرة للمعرض هنا حفار أن بعض الفنانين نفذوا لوحاتهم الحزينة قبل سقوط النظام، إذ إنها تُعبّر بلحظتها عن صور الهدم والتدمير والقصف والمعتقلين، ولكنها لم تتمكن من الخروج للنور إلا بعد انتصار الثورة، معربة عن أملها بأن تحمل اللوحات القادمة الفرح والأمل.

وأكد الموسيقي بسام الطباع أهمية إقامة المعارض الجماعية لكل المدارس ليتمكن الفنانون من التعرف على بعضهم وتبادل الخبرات واحتكاك الأفكار ببعضها، وفتح آفاق جديدة، وخاصةً في المرحلة القادمة التي ستشهد عودة أبناء البلد إليه.

يًشار إلى أن المعرض مستمر حتى يوم الخميس القادم.

تابعوا أخبار سانا على 

مقالات مشابهة

  • لحظات من دون فلتر.. ميريام فارس تشارك كواليس “لحبيبي”
  • «الإمارات للمحاسبة» يجمع الأجهزة المحلية والاتحادية
  • فارس النور ..دراما سياسية سيئة الحبكة والإخراج (2-3)
  • نجوى كرم تحيي حفلًا غنائيًا بمدينة الأحلام في قبرص
  • "احتواء وتمكين".. معرض يجمع 25 جهة لدعم ذوي الإعاقة بالدمام
  • منير فوزي: إبداع مصطفى بيومي يحتاج إلى مشروع توثيقي
  • ترامب يعود لمشروع ضم غرينلاند: إغراءات اقتصادية بدلًا من الدبابات وسط تصاعد التنافس في القطب الشمالي
  • ريشة ولون… معرض يجمع 25 فناناً تشكيلياً في ثقافي أبو رمانة
  • صن داونز يقيم حفلًا غنائيًا قبل مواجهة الأهلي في نصف نهائي دوري أبطال إفريقيا
  • ترامب يتهرب من تشديد العقوبات على روسيا ويتمسك بـإنجاز السيل الشمالي-2