روسيا تعلن خسائر الجيش الأوكراني خلال 24 ساعة
تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT
أعلنت وزارة الدفاع الروسية، اليوم الأحد، خسائر بشرية وفي العتاد قالت إنها ألحقتها بالجيش الأوكراني خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية.
وقالت الوزارة، في بيان، إن "قوات مجموعة الغرب قامت بتحسين تموضعها على طول الجبهة، واستهدفت تجمعات للقوات والمعدات الأوكرانية، وحيّدت نحو 500 عسكري أوكراني"، وفقا لما نقلته وكالة "سبوتنيك" الروسية للأنباء.
وأكد البيان أن "قوات مجموعة الجنوب، التابعة للجيش الروسي، قامت بتحسين تموضع وحداتها على طول الجبهة، واستهدفت تجمعات للقوات والمعدات الأوكرانية، وحيّدت نحو 570 عسكريا أوكرانيا".
وأوضح البيان أن قوات مجموعة المركزحسنت تموضع وحداتها على طول الجبهة، واستهدفت تجمعات للقوات المسلحة الأوكرانية، وحيّدت نحو 430 عسكريا أوكرانيا.
كما جاء في بيان الوزارة "أسقطت أنظمة الدفاع الجوي الروسي 75 طائرة مسيرة أوكرانية، و33 صاروخاً من طراز هيمارس وفامبير وأولخا".
وأكدت وكالة "سبوتنيك"، نقلا عن وزارة الدفاع "دمر الطيران العملياتي التكتيكي وقوات الصواريخ والمدفعية، منظومة صواريخ دفاع جوي من طراز آيريس-تي ورادارين لرصد وتتبع الأهداف الجوية، كما استهدف تجمعات للقوات والمعدات الأوكرانية في 118 منطقة". أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: روسيا خسائر بشرية الجيش الأوكراني تجمعات للقوات
إقرأ أيضاً:
بصواريخ "غراد".. روسيا تشن ضربات على القوات الأوكرانية في دونيتسك
نشرت وزارة الدفاع الروسية، اليوم الاثنين، مشاهد لقيام القوات الروسية بشن ضربات مباشرة على القوى العسكرية العاملة والمعدات الأوكرانية على محور دونيتسك.
وبحسب"سبوتنيك"، أوضحت الدفاع، أن القوات الروسية قامت بشن الضربات بواسطة راجمات الصواريخ من طراز "بي إم-21 غراد"، في إطار إسناد للمجموعات الهجومية الروسية المتقدمة على محور كراسنوارمييسك في دونيتسك.
وفي وقت سابق، أفادت وزارة الدفاع الروسية، بأن القوات الروسية تمكنت من تحييد 300 عسكري أوكراني، بالإضافة إلى تدمير عدد من المدرعات في مقاطعة كورسك الروسية.
وتهدف العملية العسكرية الروسية الخاصة، التي بدأت في 24 فبراير 2022، إلى حماية سكان دونباس، الذين تعرضوا للاضطهاد والإبادة من قبل نظام كييف، لسنوات.
وأفشلت القوات الروسية ما يسمى بـ"الهجوم المضاد" الأوكراني، على الرغم من الدعم المالي والعسكري الكبير، الذي قدمه حلف الناتو وعدد من الدول الغربية والمتحالفة مع واشنطن، لنظام كييف.
محمد بن زايد يبحث مع وزير الخارجية التركي تعزيز العلاقات والتطورات الإقليمية