أسواق المنطقة تتباين وبورصة قطر ترتفع للجلسة 14 على التوالي
تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT
الاقتصاد نيوز - متابعة
قفزت الأسهم السعودية والمصرية، الأحد، مدعومة بمكاسب واسعة النطاق مع عودة المستثمرين من عطلة عيد الأضحى التي استمرت أسبوعا، في حين أغلقت معظم بورصات الخليج على انخفاض.
صعد المؤشر السعودي مجددا بعد أن سجل أدنى مستوى في ستة أشهر في الجلسة السابقة لعطلة العيد، ليغلق مرتفعا اثنين بالمئة في ظل تحقيق معظم الأسهم عليه مكاسب.
وقفز سهم أكوا باور 10 بالمئة في حين ارتفع سهم البنك الأهلي السعودي، أكبر بنوك المملكة، 3.6 بالمئة.
كما صعد سهم عملاق النفط أرامكو السعودية 1.4 بالمئة.
ومن بين الرابحين الآخرين سهم شركة راسان لتكنولوجيا المعلومات الذي قفز 10.6 بالمئة ليصل إلى 53.20 ريال في أول يوم تداول له بعد طرحه لأول مرة في السوق في 13 يونيو.
وحقق سهم الشركة مكاسب 43.8 بالمئة مقارنة بسعر الطرح العام الأولي الذي بلغ 37 ريالا.
وارتفع المؤشر القطري 0.2 بالمئة مواصلا مكاسبه للجلسة الرابعة عشرة، وهي أطول فترة صعود منذ نحو عام.
وارتفع سهم بنك قطر الدولي الإسلامي 1.1 بالمئة وسهم صناعات قطر 0.2 بالمئة وسهم قطر للوقود 0.9 بالمئة.
وتراجع المؤشر الكويتي 0.3 بالمئة، والبحريني 0.1 بالمئة، والعماني0.5 بالمئة على التوالي.
وخارج منطقة الخليج، صعد مؤشر الأسهم القيادية في مصر للجلسة الخامسة على التوالي ليغلق مرتفعا 2.4 بالمئة، في ظل المكاسب التي حققتها جميع الأسهم المدرجة على المؤشر تقريبا.
وقفز سهم المجموعة المالية هيرميس 6.3 بالمئة وسهم المصرية للاتصالات سبعة بالمئة.
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار
إقرأ أيضاً:
أسهم البنوك وشركات التشييد تدفع الأسهم الأوروبية للصعود
"رويترز": فتح المؤشر الأوروبي اليوم على ارتفاع بعد ثلاث جلسات من التراجع بدفعة من أسهم شركات التشييد والبنوك التي قادت التعافي العام للسوق في وقت انحسرت فيه الرهانات على الملاذات الآمنة بانحسار مخاوف جيوسياسية. وصعد المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.6 بالمائة، بعد أن لامس أدنى مستوى في ثلاثة أشهر الثلاثاء مع إقبال المستثمرين على أصول الملاذ الآمن. كما جاء أداء الأسهم البريطانية أقل من بقية الأسواق النظيرة في المنطقة بعد أن جاء التضخم أعلى من هدف اثنين بالمائة الشهر الماضي بما يسلط الضوء على توخي بنك إنجلترا الحذر فيما يتعلق بخفض أسعار الفائدة. لكن سهم مجموعة سيدج البريطانية للبرمجيات قفز 17 بالمائة بعد إعلان الشركة تسجيل أرباح تشغيلية للعام المالي بأكمله أفضل من المتوقع ومع توقع الشركة مواصلة إحراز تقدم هذا العام. أما سهم فرانسيز دي جو الفرنسية لليانصيب فقد هبط 5.5 بالمائة بعد أن قالت وحدة كريدي أجريكول للتأمين إنها تعتزم بيع 2.2 بالمائة من رأسمال الشركة.