محمود التهامي ضيف الحضرة للإنشاد الصوفي في الاحتفال بعيدها الثامن
تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT
تحتفل فرقة الحضرة للإنشاد الصوفى بالعيد الثامن لتاسيسها، فى ختام فعاليات المهرجان الصيفى للموسيقى والغناء الذى تنظمه دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور خالد داغر، وذلك في الحفل المقام الثامنة والنصف مساء الجمعة 11 أغسطس على المسرح المكشوف وتستضيف خلاله المنشد محمود التهامى .
يتضمن البرنامج مجموعة من أشهر المدائح والموشحات وقصائد التراث الدينى منها مدد یا رسول الله ، والله ما طلعت شمس ولا غربت ، أيا من بالوفا قد عودوني ، صلينا الفجر فين ، حلفت بسرك الأسمى ، يا نسيم الريح ، البردة ، إننا فقراء ، هاتوا الدفوف للفرح ، مدد يا سيدة الى جانب موسيقى فيلم الرسالة وتتر مسلسل لا إله إلا الله .
يذكر ان مجموعة الحضرة للإنشاد الصوفى تأسست عام 2015 بهدف الحفاظ على التراث الروحاني من الذكر والمديح وتقديم كل ما هو خاص بتراث الحضرات الصوفية المصرية وتضم مجموعة من المنشدين والمبتهلين من مختلف الطرق ومحبى التصوف ويضم ريبرتوارها مجموعة ضخمة من الأشعار والقصائد لكل من: ( محي الدين بن عربي، الحلاج ، ابن الفارض وغيرهم ) ، قدمت العديد من العروض بمختلف الأماكن الثقافية فى مصر ونجحت فى تكوين قاعدة جماهيرية عريضة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الحضرة الأوبرا المصرية الأوبرا المهرجان الصيفى للموسيقى المسرح المكشوف دار الاوبرا المصرية
إقرأ أيضاً:
مدرب حراس منتخب مصر السابق يعلن وفاة شقيقه
نعى أحمد ناجي مدرب حراس مرمى المنتخب الوطنى السابق، شقيقه عبر حسابه الشخصى على موقع فيس بوك، وكتب: لله ما اعطى ولله ما أخذ أخويا محمود الى جوار ربه .
وكتب أحمد ناجي ببالغ الحزن والأسى، أنعى أخي العزيز محمود الذي انتقل إلى جوار ربه. لقد كان مثالًا للخلق الكريم والتفاني، وترك في قلوبنا أثرًا لا يمحى. نسأل الله أن يرحمه برحمته الواسعة، ويغفر له ذنوبه، ويسكنه فسيح جناته.
ستُقام صلاة الجنازة عقب صلاة الظهر في كفر الدوار، حيث نودع جسده الطاهر إلى مثواه الأخير، سائلين الله أن يلهمنا وأهلنا الصبر والسلوان. العزاء بعد الدفن، وقلوبنا جميعًا مكلومة بفقده، لكننا نسلم بقضاء الله وقدره، فله ما أعطى وله ما أخذ.
إنا لله وإنا إليه راجعون. اللهم اجعل قبره روضة من رياض الجنة، ونقه من الذنوب والخطايا كما يُنقى الثوب الأبيض من الدنس، وأبدله دارًا خيرًا من داره وأهلًا خيرًا من أهله. لا نملك إلا الدعاء له، ونسأل كل من عرفه أن يذكره بخير، ويدعو له بالرحمة والمغفرة.