حلا شيحة توضح حقيقة تصريحاتها عن تحريم الفن
تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT
أكدت الفنانة المصرية حلا شيحة أن كل التصريحات التي كُتبت عبر حساباتها الشخصية حول تحريم الفن، لا علاقة لها بها، وهي ليست نابعة من معتقداتها، وأن هناك شخص آخر كان يكتب تلك التصريحات. وقالت شيحة: "أنا عمري ما حرمت الفن وقولت أنه حرام، الفن جميل وعمره ما يكون حرام، فهو تمثيل ورسم وغناء، وما كان يكتب ليس من أرائي".
وأكدت الفنانة المصرية أنها "تحترم الفن وتقدره على أن يقدم دون إيحاءات او مشاهد لا تناسب الأسر المصرية".
أما عن الأدوار التي ترغب في تقديمها قالت حلا شيحة: "بحب الشقاوة وبحب البنت تكون لذيذة وأدوار الكوميديا الخفيفة light comedy، ولو كانوا أولادي يرغبون الدخول في عالم التمثيل فلن أمنعهم".
يذكر أن الفنانة حلا شيحة عرفت بإثارة الجدل، فما بين الحجاب والنقاب وخلعهما، وما بين التمثيل بالحجاب والاعتزال تعددت الآراء حولها.
وكانت حلا قد عادت إلى الأضواء بعد طلاقها من الكندي يوسف هاريسون، بعد زواج دام لمدة 12 عاماً ارتدت خلالها النقاب، قبل إعلان عودتها إلى الفن وظهورها في مسلسل "زلزال" مع محمد رمضان ومسلسل "خيانة عهد" مع يسرا وفيلم "مش أنا" أمام تامر حسني، لكنها ابتعدت عن الفن مرة أخرى بعد زواجها من الداعية معز مسعود.
المصدر: السومرية العراقية
كلمات دلالية: حلا شیحة
إقرأ أيضاً:
16 فبراير.. افتتاح معرض "سيمفونية بالألوان" للفنانة التشكيلية رندة فؤاد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تفتتح الفنانة التشكيلية رندة فؤاد معرضها سيمفونية بالألوان يوم الأحد ١٦ فبراير الجاري بجاليري اوديسي بالزمالك.
وهو المعرض الفردي العاشر للفنانة "رندة فؤاد" رائدة الفن المستدام في مصر، حيث تؤمن أن الفن محور من محاور القوي الناعمة وشريك في خدمة المجتمع وتحقيق التنمية المستدامة.
وتعد الفنانة رندة فؤاد إحدى الفنانات التشكيليات المصريات المعاصرات من جيل الوسط، وهي فنانة ذات خلفية تنموية فقد أسست ورأست مؤسسة المنتدى الدولي للفن التشكيلي من أجل التنمية، ونظمت أكثر من عشر معارض فردية، وأصبحت لوحاتها مقتناة بدول مختلفة في أوروبا والولايات المتحدة والمنطقة العربية.
هذا وتتميز لوحاتها بتكنيك يستخدم مواد طبيعية مختلفة مع ألوانها القوية المبهجة التي تعبر بها الفنانة عما يجول بداخلها لتقدم تكوينات عصرية تربط الحضارة بالحداثة.
وعن اختيار اسم المعرض "سيمفونية بالألوان"، أشارت الفنانة رندة فؤاد إلى أن الألوان بالنسبة لها هي مصدر طاقتها الإيجابية، والتي تحقق التوازن النفسي والوجداني الذي تستمده من خلال مشاهدتها لتناغم وتجليات جمال الله سبحانه وتعالى في الكون وما يتركه ذلك بداخلها من انطباعات تجعلها تستخدم ألوانها بطرق مختلفة ومميزة.
وتابعت: "تكوينات لوحاتي تنبع من فطريتي وأسلوبي التلقائي الذي يربط أعمالي الفنية بطريقة أظهر بها انفعالاتي ورؤيتي للجمال، كما أستعمل في لوحاتي مختلف المواد الطبيعية مثل الرمل والطين وأوراق الشجر وغيرها".
اليونيفيل: هجوم أنصار حزب الله غير مقبول