القاهرة الإخبارية: غزة ما بين احتلال يدمر مربعات سكنية برفح وتسمم 60 فلسطينيا
تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال بشير جبر، مراسل قناة "القاهرة الإخبارية" في خان يونس، إنه يستمع لدوي الغارات الناجمة عن قيام الاحتلال الإسرائيلي بتدمير المنازل والمباني السكنية في مدينة رفح الفلسطينية .
وأضاف "جبر"، خلال رسالة على الهواء، أن هذه الانفجارات التي دوت ناجمة عن قيام قوات الاحتلال الإسرائيلي بتدمير مربعات سكنية في المنطقة الغربية لرفح الفلسطينية، ولاسيما حي تل السلطان.
ولفت إلى أن قوات الاحتلال قصفت منزلا في مخيم البريج في وسط قطاع غزة، ما أدى لاستشهاد سيدة فلسطينية وإصابة طفلين بجراح متفاوتة الخطورة، بجانب القصف الإسرائيلي الذي طال عدة مناطق في قطاع غزة، كان آخرها استهداف مقر أونروا في مدينة غزة، ما أدى لاستشهاد 4 فلسطينيين وإصابة عدد كبير من المواطنين بجراح متفاوتة الخطورة.
وأشار إلى أن الحديث عن حالات التسمم الكبيرة التي شهدتها محافظات شمال قطاع غزة، بحسب ما أعلنت وزارة الصحة بأن أكثر من 60 فلسطينيا أصيبوا بحالات تسمم نتيجة غذاء فاسد قد تناولوه، والذي فسد بفعل درجات الحرارة المرتفعة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: القاهرة الاخبارية الاحتلال الإسرائيلي
إقرأ أيضاً:
«القاهرة الإخبارية»: لا إصابات بين صفوف الإسرائيليين في محاولة الطعن بحاجز حزما
رصدت دانا أبو شمسية، مراسلة القاهرة الإخبارية من القدس المحتلة، تفاصيل حادث الطعن في حاجز حزما بمحيط القدس، قائلة إنه لا توجد إصابات في صفوف المستوطنين الإسرائيليين أو جنود جيش الاحتلال، وذلك وفقا لما نقلته إذاعة جيش الاحتلال.
إطلاق النيران على شاب فلسطينيوأضافت «أبو شمسية»، خلال تغطية خاصة بـ«جولة المراسلين» عبر فضائية القاهرة الإخبارية، أن جيش الاحتلال أطلق نيرانه على شاب فلسطيني بالقرب من مستوطنة بسجات زئيف، والتي تقع على أراضي المواطنين في بيت حنينا شمال القدس المحتلة وبالقرب من حاجز حزما الذي يفصل بلدة حزما عن محيطها في مدينة القدس.
وتابعت مراسلة القاهرة الإخبارية من القدس المحتلة، أن هيئة البث الرسمية الإسرائيلية قالت إن هناك محاولة طعن، أي أن العملية لم تنفذ ولا يوجد إصابات، ولكن تم الاشتباه في حركة مشبوهة لشاب فلسطيني.
حالة الشاب الصحيةوأشارت إلى أن الإسعاف الفلسطيني يقدم خدماته الطبية للشاب الذي تُرك على الأرض ينزف، وأفادت بأن حالته الصحية صعبة للغاية، أما وسائل الإعلام الإسرائيلية تتحدث عن تحييد منفذ العملية «أي شل حركته أو استهداف الجزء العلوي له باللغة العبرية».