هذا آخر أجل لإيداع ملفات الترشح للرئاسيات
تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT
كشف رئيس السلطة الوطنية المستقلة للإنتخابات، محمد شرفي، أن آخر أجل لإيداع إستمارات الإكتتاب للراغبين في الترشح لرئاسيات 7 سبتمبر هو 18 جويلية 2024.
وأورد شرفي، في ندوة صحفية له اليوم السبت، أن آخر أجل لإيداع إستمارات الإكتتاب وملفات الترشح بمقر السلطة، من طرف الراغبين في الترشح للرئاسيات المقبلة، هو 18 جويلية 2024، الساعة منتصف الليل.
وأضاف شرفي، أنه وبعد ذلك، سيتم على مستوى السلطة المستقلة للإنتخابات، دراسة ملفات الترشح، وذلك إلى غاية تاريخ 27 جويلية 2024.
وأوضح ذات المسؤول، أن إستمارات إكتتاب التوقيعات، ستكون مرفوقة بملف الترشح الخاص بالراغبين بخوض غمار رئاسيات 7 سبتمبر، لتنطلق عملية دراسة الملفات والتي تستمر لأسبوع.
وأضاف شرفي أن تاريخ الإعلان عن القائمة النهائية للمترشحين المقبولين للإنتخابات الرئاسية المقبلة، من قبل السلطة المستقلة للإنتخابات، هو 27 جويلية 2024. بينما سيتم الفصل النهائي في الملفات على مستوى المحكمة الدستورية يوم السبت 3 أوت 2024.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: جویلیة 2024
إقرأ أيضاً:
حماة الوطن بالخارج: خطة مصر في إعادة إعمار غزة تحبط مخطط التهجير
قال المهندس علاء زياد مساعد الأمين العام لحزب حماة الوطن لشؤون المصريين بالخارج أن انعقاد القمة العربية غير العادية في مصر اليوم جاء في توقيت بالغ الحساسية بعد تفاقم الأوضاع داخل قطاع غزة والتصعيد المستمر من الكيان الصهيوني ضد الشعب الفلسطيني الأعزل واخرها وقف إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.
وأشاد علاء زياد بكلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية في القمة العربية غير العادية بشأن فلسطين التي جاءت لتؤكد موقف مصر الثابت تجاه القضية الفلسطينية والجهود التي تبذلها من اجل وقف إطلاق النار واستمرار التهدئة والعودة الي مائدة المفاوضات فهي السبيل الوحيد لتحقيق السلام العادل والشامل وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها مدينة القدس الشرقية.
إعادة إعمار غزةوأكد علاء زياد علي أن خطة الرئيس السيسى في إعادة إعمار غزة متكاملة، ومن شأنها الحفاظ على حق الشعب الفلسطينى في سيادته على أرضه، وإقامة دولته المستقلة، ومنع مخطط التهجير القسري.
وأوضح زياد أن الخطة تضمنت التأكيد على ضرورة بدء التفكير في كيفية إدارة المرحلة المقبلة للتعافي المبكر بما يضمن الملكية الفلسطينية، وكذلك ضرورة التعاطي مع القطاع بأسلوب سياسي وقانوني يتسق مع الشرعية الدولية وقرارات مجلس الأمن، وبما يساهم في إنهاء معاناة الشعب الفلسطيني.
وحيا علاء زياد صمود و عزيمة الشعب الفلسطينى الأعزل وتمسكه بأرضه وحقه في إقامة دولته المستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967.