زنقة 20 | الرباط

أدانت محكمة الجنايات بمنطقة “لو وغارون” جنوب غرب فرنسا ، مواطنة فرنسية من أصل مغربي تدعى نعيمة بلعلام، بالسجن 14 سنة بتهمة قتل بناتها المعوقات و المفقودات منذ سبع سنوات.

ووفق وسائل إعلام فرنسية، فقد دافعت نعيمة بلعلام، خلال جلسة الأربعاء، عن نفسها بالقول أن ابنتيها، اللتين كانتا تبلغان من العمر 12 و13 عاما وقت اختفائهما، “ما زالتا على قيد الحياة” وأن لديها أخبارا عنهما، حتى ولو أنها لم تراهما منذ مارس 2017.

القاضية كورين شاتينير قالت أن الأم المدانة لم تقدم دليلاً على وجود بناتها قيد الحياة، وهو ما كان له أن يوقف كل شيء، لكنها لم تفعل ذلك.

وأضافت وفق وسائل إعلام فرنسية : “لن تعترف أبداً بما فعلته لأنها أقنعت نفسها بأن بناتها مازلن على قيد الحياة”.

واعترفت نعيمة بلعلام، في جلسة يوم الأربعاء بأنها غيرت روايتها بسبب عدم الثقة في السلطات والخوف من وضع بناتها “تحت الوصاية”.

الأم المغربية المدانة و التي كانت تشتغل محاسبة ، كانت قد صرحت في البداية أنها سلمت بناتها لزوجين مغربيين في منطقة استراحة على الطريق السريع في إسبانيا، وهو ما نفاه المحققون.

وفي جلسة الاستماع، قالت نعيمة بلعلام البالغة من العمر خمسين عامًا إنها أعطت بناتها لأصدقاء التقت بهم عام 2015 في المغرب.

المصدر: زنقة 20

إقرأ أيضاً:

"ذبحت طفلتي تنفيذاً لرغبتها".. اعتراف صادم لأم مغربية

أصدر قاضي التحقيق بمحكمة الاستئناف في مدينة الدار البيضاء قراراً بإيداع سيدة متهمة بذبح ابنتها ذات التسع سنوات في السجن المحلي "عين السبع"، وذلك في انتظار بدء التحقيق التفصيلي في واحدة من أبشع الجرائم التي شهدها المغرب مؤخراً.

وخلال مثولها أمام الجهات القضائية، أدلت الأم باعتراف صادم زعمت فيه أن طفلتها طلبت منها إنهاء حياتها، للتخلص مما وصفته بـ"الواقع الاجتماعي الذي تعيشه"، وأنها أقدمت على هذا الفعل الشنيع تنفيذاً لرغبتها.

هذا التصريح أثار حالة من الذهول والجدل، حيث لم يتم التحقق بعد من مدى صدقه، وكيف تطلب طفلة أمراً مروعاً مثل هذا، لا سيما في ظل الغموض الذي يحيط بدوافع الجريمة.

العراق: "زواج سري" ينتهي بمجزرة عائلية في رمضان - موقع 24شهدت مدينة أربيل، شمالي العراق، جريمة مروعة هزت الرأي العام، حيث أقدم طبيب على قتل زوجته وثلاثة من أفراد عائلتها بإطلاق النار عليهم داخل منزلهم، بعد اكتشاف زواجه السري من امرأة أخرى.

ووقعت الجريمة قبل يومين داخل منزل الأسرة في منطقة الهراويين بالدار البيضاء، حيث أقدمت الأم على ذبح طفلتها من الوريد إلى الوريد باستخدام سلاح أبيض. وفور تلقي السلطات الأمنية بلاغاً عن الحادث، انتقلت فرق الشرطة إلى مكان الجريمة، حيث عثرت على الطفلة جثة هامدة، وقامت باعتقال الأم المتهمة.

كما تم توقيف والد الطفلة للاستماع إلى إفادته، خاصة في ظل الحديث عن وجود مشاكل أسرية بين الزوجين قد تكون أحد دوافع الحادثة.

قتلها بعد التراويح.. جثة طفلة ملقاة في حاوية قمامة تهز المغرب - موقع 24اهتزت منطقة سيدي الطيبي بإقليم القنيطرة في المغرب، على وقع جريمة مروعة، حيث عُثر صباح الثلاثاء على جثة طفلة لم تتجاوز الخمس سنوات، داخل حاوية نفايات، وسط صدمة واستياء واسع بين السكان.

وفي صباح الخميس، مثلت المتهمة أمام الوكيل العام للملك، الذي قرر متابعتها بتهمة القتل العمد وإحالتها إلى قاضي التحقيق.

وخلال الجلسة، لم تتمكن المتهمة من استكمال التحقيق، بسبب حالتها النفسية غير المستقرة، ما دفع القاضي إلى تأجيل الاستماع إليها إلى موعد لاحق، بهدف إجراء تحقيق تفصيلي يكشف المزيد من الملابسات.

جريمة تقشعر لها الأبدان.. أم تذبح ابنتها في المغرب - موقع 24هزّت جريمة مروعة ضواحي الدار البيضاء بالمغرب، حيث أقدمت أم على قتل ابنتها البالغة من العمر تسع سنوات داخل منزل الأسرة في منطقة الهراويين، لتثار حالة من الذهول بين السكان.

من جانبها، أمرت النيابة العامة فرق البحث الجنائي بجمع كافة الأدلة المتعلقة بالقضية، كما تم توجيه جثة الطفلة إلى مصلحة الطب الشرعي بمستشفى الرحمة لإجراء التشريح الطبي، وذلك لتحديد تفاصيل أكثر حول سبب الوفاة والملابسات المحيطة بها.






مقالات مشابهة

  • البيت الأبيض: غاراتنا على اليمن قتلت قادة رئيسيين بجماعة الحوثي
  • القضاء يدين وزير التربية والتعليم في حكومة الدبيبة بالفساد ويقضي بسجنه وتغريمه
  • اعتقال سيدة مغربية في مطار برشلونة بتهمة تهريب المخدرات داخل جسدها
  • قتلت أطفالها الثلاثة خنقاً ثم رمت بجثثهم والسبب حالة نفسية
  • جلسة رمضانية: الخلافات أمر طبيعي في بداية الحياة الزوجية
  • مغربية وزيرة للهجرة في الحكومة الكندية الجديدة
  • «القومي للمرأة» ببورسعيد يوزع وجبات إفطار رمضانية بالتعاون مع الكنيسة الإنجيلية
  • ملكة بريطانيا تدعم سيدة فرنسية اغتصبها 51 رجلًا بمساعدة زوجها
  • "ذبحت طفلتي تنفيذاً لرغبتها".. اعتراف صادم لأم مغربية
  • القضاء الإماراتي يدين نيشان!