المستشفى الميداني الأردني نابلس/3 يباشر أعماله ويستقبل مئات المرضى
تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT
استقبل المستشفى (800) حالة مرضية طارئة خلال فترة عيد الاضحى المبارك
باشر المستشفى الميداني الأردني نابلس/3 اليوم الأحد بتقديم خدماته الطبية والعلاجية بكامل التخصصات إلى الأهل في مدينة نابلس، مما يعكس الالتزام الإنساني والدعم المستمر من المملكة الأردنية الهاشمية للشعب الفلسطيني لتعزيز صموده في خِضَمّ الانتهاكات الإسرائيلية المستمرة.
اقرأ أيضاً : الجيش ينفذ إنزالين جويين لمساعدات على جنوب غزة
واستقبل المستشفى الذي يضم (9) تخصصات طبية ما مجموعه (800) حالة مرضية طارئة خلال فترة عيد الاضحى المبارك اشتملت هذه الحالات على أمراض مزمنة وحالات طارئة باطنية وعمليات جراحية صغرى، حيث تعمل الطواقم الطبية في المستشفى على مدار الساعة للحالات الطارئة بهدف توفير أفضل الخدمات الطبية.
ويأتي هذا الجهد كجزء من المهمة الانسانية والطبية النبيلة التي بدأت القوات المسلحة الأردنية الجيش العربي بتقديمها تنفيذاً للتوجيهات الملكية السامية في شهر تشرين الثاني 2023.
اقرأ أيضاً : قبيل ساعات من عقدها.. مهم من "التربية" لطلبة التوجيهي في الأردن
وعبر الأهالي عن امتنانهم للمواقف الأردنية المشرفة والجهود المتواصلة لتقديم الخدمة الطبية المجانية مما له الأثر الطيب في نفوس المدنيين.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: المستشفى الميداني الاردني نابلس القوات المسلحة الأردنية الجيش العربي الضفة الغربية
إقرأ أيضاً:
خلال زيارة مسؤول أوروبي كبير لـ”الأردنية”.. طلاب في رسالة: توقفوا عن التواطؤ وحاكموا الاحتلال
#سواليف
وجهت #كتلة_أهل_الهمة في الجامعة الأردنية رسالة إلى الممثل الأعلى للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية #جوزيف_بوريل بواسطة رئيس الجامعة الدكتور نذير عبيدات.
وجاءت الرسالة خلال زيارة بوريل للجامعة اليوم الخميس لمنحه درجة الدكتوراة الفخرية في العلاقات الدولية.
وطالبت كتلة أهل الهمة في رسالتها المجتمع الدولي ممثلا بالأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي الضغط بشكل حازم وغير مشروط على #الاحتلال لفتح المعابر فورا والسماح بدخول #المساعدات_الإنسانية العاجلة إلى قطاع #غزة.
مقالات ذات صلة الأمم المتحدة تحذر من قرب إغلاق المخابز في غزة لنقص الوقود والدقيق 2024/11/21كما طالبت الكتلة المجتمع الدولي بالتصدي لدعم آلة الحرب الصهيونية والعمل على محاسبة ومحاكمة الاحتلال.
ورفضت الاستمرار بدبلوماسية الكلمة، داعية لاتخاذ إجراءات اقتصادية ودبلوماسية رادعة ضد الاحتلال بما يشمل فرض العقوبات وتجميد التعاون السياسي والعسكري والأمني.
وعبر الكتلة عن رفضها لاستمرار السياسات المتخاذلة “حد التواطؤ”، مبينة أن كل يوم في تأخير التحرك الجاد هو شراكة ضمنية في الجريمة.