رودريجو يعلق على ضعف مستوياته مع منتخب البرازيل
تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT
علق رودريجو جوس، لاعب ريال مدريد الإسباني والمنتخب البرازيلي، على ضعف مستوياته مع منتخب بلاده خلال مشاركاته الماضية، قبل خوض السيلساو أولى مبارياته في بطولة كوبا أمريكا 2024 بالولايات المتحدة الأمريكية.
هدية الزمالك لـ الأهلي في القمة 128 بالدوري.. وموقف رابطة الأندية المصريةوأكد رودريجو أنه يرغب في تحسين مستوياته مع المنتخب البرازيلي، بعد الأرقام الجيدة التي يقدمها مع ريال مدريد خلال المواسم السابقة.
وشدد اللاعب البرازيلي على أن لديه طموح كبير للغاية ويأمل في التطور في المستقبل.
وتحدث رودريجو في تصريحات أبرزتها صحيفة "ماركا" الإسبانية، حيث قال: "بالتأكيد لدي طموحي كبير للغاية، حيث أرغب في التطور بشكل دائم".
وتابع: "لدي أرقام جيدة نوعًا ما مع ريال مدريد، لكن كان من الممكن أن تكون أفضل، لذلك أحاول أن أتحسن مع منتخب البرازيل".
بينما علق على المركز الذي يريده في الملعب، فقال رودريجو: "جيد للغاية بالنسبة لي أن ألعب في مركز 9، كذلك في المراكز الأخرى فهذا يمنحنا مرونة كبيرة أمام المنافسين، أشعر بالراحة أينما كنت في الملعب".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: رودريجو ريال مدريد المنتخب البرازيلي بطولة كوبا أمريكا كوبا أمريكا الولايات المتحدة الأمريكية
إقرأ أيضاً:
لاعب ريال مدريد للشباب يعتزل كرة القدم في عمر 19.. ما السبب؟
قرر لاعب أكاديمية نادي ريال مدريد، الشاب "مارك كوكالون"، إعتزال كرة القدم في سن صغير جدا، حيث أعلن يوم أمس وضع حد لمسيرته الكروية، عن عمر يناهز 19 سنة فقط.
وقرر "كوكالون" اعتزال كرة القدم، بسبب إصابة في الرباط الصليبي، تعرض لها ضد سلتيك يوم 6 شتنبر 2022، في دوري أبطال أوروبا للشباب، اضطر على إثرها الخضوع لعملية جراحية.
وأثناء إجراء العملية، تعرض كوكالون لتلوث بكتيري، نتج عنه انتشار البكتيريا في ركبته، وأيضا إلى الغضروف، ما دفع الأطباء والخبراء، لنصحه باعتزال كرة القدم، لأنه لن يعود قادرا على اللعب بشكل طبيعي على أعلى مستوى.
وبعد الكثير من التفكير، قرر البالغ من العمر 19 سنة، الاستماع لنصائح الخبراء، وأعلن اعتزاله اللعب، وقال عن ذلك في منشور: "حياتي تغيرت تمامًا في 6 شتنبر 2022، عندما تعرضت لإصابة خطيرة في إحدى مباريات دوري أبطال أوروبا للشباب. بعد الكثير من التفكير، أجبرتني هذه الإصابة على اتخاذ القرار الصعب، وهو اعتزال كرة القدم، على الأقل بالطريقة التي طالما حلمت بها. خلال العامين الماضيين قاتلت جسديًا وعقليًا بكل ما أوتيت من قوة، وحاولت كل ما في وسعي للاستمتاع بهذه الرياضة مرة أخرى، ولكن لم يكن من الممكن التعافي. لا تفهموني بشكل خاطئ: هذا ليس وداعا حزينا على الإطلاق".