اشتباكات ضارية وانفجارات عنيفة وسط رفح
تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT
#سواليف
أفاد مراسلون بتحرك كبير لآليات #جيش_الاحتلال الإسرائيلي بالتزامن مع #اشتباكات_ضارية و #انفجارات_عنيفة وسط مدينة #رفح جنوبي قطاع #غزة.
وأشار إلى أن الجيش الإسرائيلي قام من جديد بنسف مربع سكني غربي مدينة رفح.
وفي وقت سابق من اليوم الأحد، أعلنت مصادر طبية فلسطينية ارتفاع #حصيلة_الشهداء في قطاع غزة إلى 37598، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، منذ بدء هجوم الجيش الإسرائيلي في 7 أكتوبر الماضي.
وأضافت المصادر ذاتها، أن حصيلة #الإصابات ارتفعت إلى 86032 منذ ذلك التاريخ في حين لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض.
الجدير بالذكر أن وزير الدفاع الإسرائيلي توجه إلى واشنطن للقاء أعضاء بالإدارة الأمريكية وصرح قبل سفره لوسائل إعلام إسرائيلية أنه سيبحث مع المسؤولين الأمريكيين في واشنطن الانتقال إلى المرحلة الـ3 من العملية العسكرية في غزة، وكذلك الوضع على الجبهة ضد “حزب الله”، وتأمين الدعم الأمريكي اللازم.
وأضافت المصادر ذاتها، أن حصيلة #الإصابات ارتفعت إلى 86032 منذ ذلك التاريخ في حين لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف جيش الاحتلال اشتباكات ضارية انفجارات عنيفة رفح غزة حصيلة الشهداء الإصابات الإصابات
إقرأ أيضاً:
صحة غزة تعلن حصيلة جديدة لضحايا القصف الإسرائيلي على القطاع
#سواليف
أعلنت وزارة الصحة في قطاع #غزة اليوم الأربعاء ارتفاع #حصيلة #ضحايا القصف الإسرائيلي للقطاع إلى 51.305 شهيدا و117.096 مصابا، منذ بدء #الحرب في السابع من أكتوبر 2023.
وجاء في التقرير الإحصائي اليومي لوزارة الصحة “وصل مستشفيات قطاع غزة 39 شهيدا بينهم #شهيد واحد تم انتشالة من تحت الأنقاض، إلى جانب 105 إصابات خلال الساعات الـ24 الماضية”.
وأشار البيان إلى أن “️ #حصيلة_الشهداء والاصابات منذ 18 مارس 2025 بلغت 1.928 شهيدا و5.055 إصابة”.
مقالات ذات صلة الأورومتوسطي .. تهجير قسري معلن تحت عنوان “الهجرة الطوعية” وصمت دولي يصم الآذان 2025/04/23وأضافت الوزارة: “لا زال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات ولا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم”.
وأهابت “بذوي شهداء ومفقودي الحرب بضرورة استكمال بياناتهم بالتسجيل عبر الرابط المرفق، لاستيفاء جميع البيانات عبر سجلات وزارة الصحة”
هذا واستأنفت إسرائيل في الـ18 من مارس الماضي عملياتها العسكرية ضد قطاع غزة، منهية بذلك هدنة هشة استمرت لنحو شهرين، كانت قد بدأت في يناير الماضي بوساطة مصرية-قطرية-أمريكية، ونفذت سلسلة غارات جوية مكثفة وأحزمة نارية على عدة مناطق في القطاع.