هيئة بحرية بريطانية تبلغ عن تضرر سفينة تجارية وإجلاء طاقمها قبالة السواحل اليمنية
تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT
أفادت هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية UKMTO التابعة للبحرية البريطانية أن سفينة تجارية بحرية تبحر قرب سواحل اليمن تعرضت لفيضانات داخل جسمها وكان من غير الممكن احتواءها.
وأشارت الهيئة في حسابها على منصة "إكس" موقعها الإلكتروني إلى إجلاء طاقم السفينة وقائدها وتم إنقاذهم بواسطة سفينة مساعدة.
ولفتت الهيئة إلى أن السفينة أصبحت خالية وتغرق وجرى إبلاغ السلطات المختصة.
وقالت الهيئة في بيان على منصة "إكس": "تلقينا تقريرا عن حادث وقع على بعد 65 ميلا بحريا (حوالي 120 كيلومترا) غرب الحديدة باليمن"، مشيرة إلى أنه جرى تصنيف الحادث على أنه "هجوم".
UKMTO WARNING
INCIDENT 089 - ATTACKhttps://t.co/fX3hWupi7g#MaritimeSecurity#MarSecpic.twitter.com/mmfsiUMuJL
وأضافت: "تم تصنيف الحادث على أنه هجوم وباشرت السلطات التحقق من الأمر.. وننصح السفن بالتنقل في المنطقة بحذر والإبلاغ عن أي نشاط مشبوه".
وفي آخر التطورات أعلنت "الهيئة البحرية" أن حادثا وقع على بعد 23 ميلا بحريا غرب المخا باليمن وأصيبت السفينة بقذيفة مجهولة الهوية.
وأضافت: "تم إخماد الحريق بنجاح من قبل طاقم السفينة التي واصلت طريقها إلى ميناء الاتصال التالي".
وفي سياق متصل، أفادت هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية UKMTO التابعة للبحرية البريطانية أن سفينة تجارية بحرية تبحر قرب سواحل اليمن تعرضت لفيضانات داخل جسمها وكان من غير الممكن احتواءها.
وأشارت الهيئة في حسابها على منصة "إكس" موقعها الإلكتروني إلى إجلاء طاقم السفينة وقائدها وتم إنقاذهم بواسطة سفينة مساعدة.
ولفتت الهيئة إلى أن السفينة أصبحت خالية وتغرق وجرى إبلاغ السلطات المختصة.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار اليمن البحر الأحمر الحوثيون غوغل Google لندن منصة إكس مواقع التواصل الإجتماعي
إقرأ أيضاً:
استشهاد صياد فلسطيني برصاص زوارق العدو الصهيوني قبالة غزة
يمانيون../ استشهد صياد فلسطيني، صباح اليوم الجمعة، برصاص زوارق حربية صهيونية أثناء عمله قبالة ساحل بحر مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.
وأكد شهود عيان أن الزوارق الصهيونية أطلقت نيرانها بشكل مكثف تجاه قوارب الصيد في المنطقة، ما أسفر عن استشهاد أحد الصيادين.
وتواصل قوات العدو الصهيوني منع الصيادين الفلسطينيين من دخول البحر، مستهدفًا كل من يحاول الصيد رغم سريان وقف إطلاق النار.
وخلال عدوانه الأخير على قطاع غزة، دمّر العدو معظم مراكب الصيد الكبيرة والصغيرة، مما دفع الصيادين للمطالبة باستئناف أنشطتهم ودخول المواد الضرورية لإصلاح المراكب وصناعتها من جديد.