بـ 10 مليارات دولار خلال 2023.. مصر تتصدر دول إفريقيا في جذب الاستثمار الأجنبي المباشر
تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت منظمة الأمم المتحدة للتجارة والتنمية “أونكتاد” UN Trade and Development أن مصر تصدرت دول قارة إفريقيا والعديد من دول العالم، حيث حققت استثمارا أجنبيا مباشرا FDI بلغ 9.841 مليار دولار عام 2023، من بين 52.633 مليار دولار تدفقات لقارة إفريقيا، ومن بين 13.461 مليار دولار لكل دول شمال إفريقيا، ومقابل 5.
وتتصدر مصر دول القارة في تدفق الاستثمارات الأجنبية المباشرة خلال السنوات الأخيرة، في ظل جاذبية الاقتصاد المصري وما يشهده من فرص استثمارية واعدة في المنطقة الاقتصادية لقناة السويس وغيرها من مجالات الاستثمار؛ خاصة في مجال الطاقة الجديدة والمتجددة.
وذكرت المنظمة الدولية في أحدث تقرير لها، أن حجم الاستثمار الأجنبي المباشر العالمي، بلغ 1.3 تريليون دولار، وحققت مصر استثمارا أجنبيا مباشرا بلغ 11.4 مليار دولار عام 2022، من 54.465 مليار دولار لقارة أفريقيا، فيما حققت 5.1 مليار دولار عام 2021 من 82.196 مليار دولار لقارة أفريقيا، وحققت 5.8 مليار دولار عام 2020 من نحو 41 مليار دولار للقارة كلها.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: منظمة الأمم المتحدة الأمم المتحدة للتجارة والتنمية أونكتاد الاستثمار الأجنبي ملیار دولار عام
إقرأ أيضاً:
قراصنة عملات مشفرة من كوريا الشمالية يسرقون 1.3 مليار دولار
أقدم بعض القراصنة من كوريا الشمالية على سرقة مبالغ قياسية من منصات عملات مشفرة خلال هذا العام، وفقاً لتقرير صادر عن شركة "تشاينا أناليسيس" (Chainalysis)، ما يكشف بأنه تهديد للأمن القومي الأمريكي.
كما أوضح التقرير الذي نشرته منصة تحليلات بلوكتشين أمس، أن القراصنة الذين قاموا بالسرقة قد استخدموا أساليب متطورة مثل استغلال فرص العمل عن بعد، كما أن المتورطون في الاستيلاء على أكثر من نصف إجمالي المبلغ المسروق، الذي بلغ 2.2 مليار دولار في 2024.
في 12 ديسمبر، وجهت وزارة العدل الأميركية اتهامات لـ14 مواطناً كورياً شمالياً في الـ 12 من ديسمبر، وذلك بدعوى بسبب جرائم احتيال وغسل أموال أثناء عملهم كموظفي تكنولوجيا معلومات عن بُعد في شركات أميركية.
وجمع القراصنة خلال هذه الفترة أكثر من 88 مليون دولار من خلال سرقة معلومات ملكية فكرية وعمليات ابتزاز.
ويقوم القراصنة بعد سرقة العملات المشفرة، بغسل الأموال غير المشروعة عبر منصات مالية لامركزية، أو مزج العملات الرقمية لإخفاء مصدر الأموال، وفقاً لـ"تشاينا أناليسيس".