أكثر من مليون و400 ألف زائر للروضة الشريفة منذ بداية ذي القعدة وحتى 14 ذي الحجة
تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT
نشرت الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد النبوي، إحصائية عدد زوار الروضة الشريفة في المسجد النبوي بالمدينة المنورة، وذلك خلال الفترة من 1 ذي القعدة، وحتى الـ 14 من ذي الحجة من العام 1445هـ، والتي بلغت 1,403,640 زائرًا، وفق إحصائية الهيئة.
وأفادت الهيئة أن مساحة الروضة الشريفة تبلغ 330 مترًا مربعًا بطاقة استيعابية 800 زائر بالساعة بمتوسط 10 دقائق لكل زائر, مبينةً بأن عدد الزائرين من الرجال بلغ 762,101، ومن النساء 641,539.
وأشارت إلى أن هناك أربع مراحل لإدارة تفويج الزوار إلى الروضة الشريفة، حيث يتم التحقق من حجز المواعيد عبر تطبيق نسك وتوكلنا، ومسح رمز الاستجابة السريع عبر الأجهزة الإلكترونية، ومن ثم توجيه الزوار إلى مناطق الانتظار داخل المسجد النبوي، ثم تفويجهم إلى داخل الروضة الشريفة.
وحرصت الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد النبوي بالتعاون مع الجهات الأمنية والخدمية بالمسجد النبوي على التسهيل على الزوار والمصلين للصلاة في الروضة الشريفة والسلام على رسول الله وصاحبيه رضي الله عنهما، وتأتي هذه الجهود وفق تطلعات ولاة الأمر بما يسهم في خدمة الزوار والمصلين بالمسجد النبوي.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد النبوي زوار الروضة الشريفة تفويج الزوار إلى الروضة الشريفة الروضة الشریفة المسجد النبوی
إقرأ أيضاً:
بعد الإعلان عن زراعة 3,1 مليون فدان .. الزراعة: استنباط أكثر من 15 صنف قمح خبز و6 آخرين مكرونة بمواصفات عالية الجودة
وزارة الزراعة
3,1 مليون فدان المساحة المنزرعة بالقمح والانتاجية المتوقعة حوالى 10 مليون طن
تقدم كل الدعم لمزراعي القمح من الزراعة حتى الحصاد
استنباط أكثر من 15 صنف قمح خبز و6 أصناف قمح مكرونة عالية الإنتاجية ومتحملة التغييرات المناخية
تسعى الدولة دائما لزيادة إنتاجية القمح عام بعد عام ، لتحقيق الاكتفاء الذاتى منه باعتباره أهم المحاصيل الاستراتيجية فى مصر ، لذا تقوم القيادة السياسية بالاهتمام به ووضعه نصب أعينهم من خلال عدة إجراءات واضحة.
حيث أولى علاء فاروق وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، منذ توليه مسئولية الوزارة، محصول القمح اهتماما كبيرا باعتباره المحصـول الإسـتراتيجي الأول في مصر ، وأحد أهم محاور تحقيق الأمن الغذائي للمواطنين .
وفي هذا الصدد قال أحمد إبراهيم المستشار الإعلامي لوزارة الزراعة، إن الوزير وجه كل من مركز البحوث الزراعية وقطاعي الخدمات والمتابعة والإرشاد الزراعي وكل الإدارات المعنية في الوزارة بتقديم كافة أوجه الدعم لمزارعى القمح.
وأشار إبراهيم، إلى أن المساحة المنزرعة بالقمح هذا العام تبلغ حوالي 3,1 مليون فدان والإنتاجية المتوقعة من 9 إلى 10 مليون طن مؤكدا ان الخدمات التى تقدمها الدولة للمزارعين تتمثل في:
1. استنباط أصناف ذات إنتاجية عالية لتزيد من إنتاجها لتغطي الاحتياجات وفي هذا المجال نجحت وزارة الزراعة في استنباط أكثر من 15 صنف قمح خبز و6 أصناف قمح مكرونة عالية الإنتاجية ومتحملة التغييرات المناخية والقمح المصري يعتبر الرابع إنتاجية عالمياً لوحدة المساحة وفي هذا المجال نجحت وزارة الزراعة ومعهد بحوث المحاصيل الحقلية في التغطية للإنتاج الرأسي بالأصناف الحديثة، وتم تسجيل 5 أصناف جديدة من قمح الخبز والمكرونة عالية الإنتاجية ومتحملة للتغيرات المناخية وهي (مصر 5، مصر 6، مصر 7، سخا 97، سوهاج 6)، وسوف تكون متاحة للزراعيين من الموسم المقبل.
2. دعم المزارعين بالتقاوي المعتمدة لأحدث الأصناف بالأسعار المدعومة.
3. توزيع التقاوي وفقاً للخريطة الصنفية على مستوي الجمهورية والذي يتم طبقاً لظروف كل منطقة بزراعة الأصناف والحصول على إنتاجية في المحافظات التي تجود بها وتعطي أعلى إنتاجية من وحدتي الأرض والمياه.
4. الدعم الفني والإرشادي: يتم ذلك من خلال الحملات القومية (وخاصة الزراعة على المصاطب) والقوافل الإرشادية التي يتم من خلالها زراعة أكثر من 20000 ألف حقل إرشادي على مستوي الجمهورية يتم عمل كل الأنشطة الإرشادية من (أيام حقل، أيام حصاد، ندوات إرشادية).
5. دعم المزارعين بالميكنة الحديثة للزراعة والحصاد وخاصة ماكينات الزراعة على المصاطب والحصادات الحديثة.
6. حملة قومية لمكافحة الحشائش وخاصة حشيشة الزمير والصامة على نفقة الوزارة
وأضاف المستشار الإعلامي لوزارة الزراعة، أن الدولة استعدت لموسم حصاد القمح بعدة إجراءات.
أولاً:
رفع سعر التوريد إلى 2200 جنيه للاردب لتشجيع المزارعين على التوريد ودعم الفلاح ودفع الثمن فورا للمزارعين.
ثانياً:
توفير الميكنه الحديثة للحصاد بجميع المحافظات لخدمة المزارعين وتقليل الفاقد فى المحصول.
ثالثاً:
فتح باب استلام القمح مبكرا مع بداية الحصاد فى النصف الثانى من شهر ابريل.
رابعاً:
كثفت وزارة الزراعة نشاطها الارشادى لتوعية المزارعين بعدة إجراءات قبل الحصاد خاصه بعدم الري فى وجود الرياح وعدم منع الرى عن المحصول الا بعد الدخول فى مرحلة النضج باصفرار حامل السنبلة.
كذلك عدم الحصاد الا بعد نضج الحبوب وتوضيح علامات النضج لتقليل الهادر فى المحصول.