اندلاع حريق في عقار سكني بـ 6 أكتوبر.. والنيابة تحقق
تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT
تباشر جهات التحقيق، إجراءاتها في واقعة اندلاع حريق داخل عقار مكون من 5 طوابق فى الحي السابع بمدينة 6 أكتوبر، وأمرت النيابة العامة، بانتداب المعمل الجنائي لمعاينة موقع الحريق وكشف سبب اندلاعه، كما أمرت بالاستعلام عن الحالة الصحية لقاطني العقار تمهيدا للاستماع لأقوالهم، وكلفت المباحث الجنائية بسرعة إنهاء التحريات حول الواقعة للوقوف على ملابساتها.
تلقت غرفة عمليات النجدة، بمديرية أمن الجيزة، بلاغًا يفيد باندلاع حريق داخل عقار مكون من 5 طوابق فى الحي السابع بمدينة 6 أكتوبر، وعلى الفور دفعت الحماية المدنية بـ 3 سيارات إطفاء إلى مكان الحريق، وتم محاصرة كرات اللهب ومنع خطر الامتداد إلى المجاورات وإخماد الحريق، فيما أصيب شخصين بحالة اختناق.
وكشف الفحص الأولى أن الحريق اندلع فى الطابق الأول نتيجة ماس كهربائي تسبب في التهام النيران محتويات الطابق الأول والأرضي من العقار والذي يستخدم كمخزن للموبيليا، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية تجاه الواقعة.
اقرأ أيضاًلإجرائهم عمليات إجهاض.. قرار قضائي جديد ضد طبيب نساء وتوليد وآخرين بالجيزة
لـ 16 سبتمبر.. تأجيل محاكمة 5 متهمين بـ «خلية داعش سوهاج»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أكتوبر الجيزة حريق 6 أكتوبر الأسبوع أخبار الحوادث ماس كهربائي حوادث الأسبوع حوادث النيابة حريق عقار المعمل الجنائي سبب الحريق حريق عقار سكني
إقرأ أيضاً:
نهاية حزينة لطفل سوداني.. أسانسير يُنهي حياة «حسن» في بولاق الدكرور
توفي طفل سوداني الجنسية، يبلغ من العمر 8 سنوات، داخل مصعد في العقار الذي يقيم فيه في منطقة بولاق الدكرور، وقد تم نقل الجثمان إلى مشرحة المستشفى، وتحرير محضر بالواقعة لتطبيق الإجراءات القانونية اللازمة.
تلقى اللواء محمد الشرقاوي، مدير الإدارة العامة للمباحث، إخطارًا من العميد عمرو حجازي، رئيس قطاع الغرب، عن الحادث، على إثر ذلك، انتقل العقيد محمد الصغير، مفتش مباحث بولاق، والمقدم أحمد عصام، رئيس المباحث، إلى موقع الحادث.
وكشفت التحريات عن تفاصيل الحادث، حيث تبين أن الطفل يدعى "حسن" وكان يقف على السلم داخل العقار، وأثناء نظره في فتحة بمنور المصعد، فوجئ بصعود المصعد من الأسفل، مما أدى إلى اصطدامه به وفصل رأسه عن جسده.
وقد تم إخطار النيابة العامة، التي تولت التحقيق في الحادث لكشف كافة الملابسات.
دراسة تكشف العلاقة بين الضائقة المالية وآلام الظهر