ليونيل ميسي يُجيب على المطالبات بالمشاركة في كأس العالم 2026
تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT
أشار ميسي إلى أن قراره بالمشاركة سيعتمد على حالته البدنية والفنية في ذلك الوقت
أعرب الأسطورة الأرجنتينية ليونيل ميسي، مهاجم نادي إنتر ميامي الأمريكي، عن رأيه في المطالبات الجماهيرية بمشاركته في نهائيات كأس العالم 2026، التي ستستضيفها الولايات المتحدة الأمريكية بنظام موسع يضم 48 منتخباً.
اقرأ أيضاً : " شيل يا طويل العمر " هل يتكرر مشهد ميسي مع النشامى ؟
وفي تصريحات أدلى بها خلال فترة إجازته الحالية، أكد ميسي أنه يشعر بالراحة حاليًا ويسعى للاستمتاع بكل لحظة من حياته اليومية.
وبخصوص المشاركة في كأس العالم، أشار ميسي إلى أن قراره بالمشاركة سيعتمد على حالته البدنية والفنية في ذلك الوقت.
وأكد ميسي أنه يتابع خطوة بخطوة مسيرته الكروية المتألقة، خاصة مع اقترابه من عمر الـ37 عامًا، مشيرًا إلى أنه لم يفكر بعد بشكل جدّي في مستقبله الدولي بعد نهائيات كأس العالم القادمة.
وفيما يتعلق بكأس أمريكا الجارية حاليًا، أكد ميسي أنه ينوي خوضها بكل قوة وتفانٍ، مشيرًا إلى أنها قد تكون الأخيرة له في هذه البطولة، لكن الأمور لم تتضح بعد بالنسبة لمشاركته في كأس العالم 2026.
يُذكر أن ميسي قاد منتخب الأرجنتين لكرة القدم للفوز على منتخب كندا في افتتاح مبارياته ببطولة كوبا أمريكا 2024 بنتيجة 2-0، ويسعى لتقديم موسم قارٍ مع ناديه في الدوري الأمريكي قبل التفكير بالتزاماته الدولية المستقبلية.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: ليونيل ميسي منتخب الأرجنتين كرة القدم کأس العالم
إقرأ أيضاً:
فرنسا: التهجير القسري للفلسطينيين انتهاك دولي وعائق لحل الدولتين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال خالد شقير، مراسل قناة القاهرة الإخبارية من مارسيليا، إن كريستوف ليموين، المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية الفرنسية، أكد خلال اجتماع دوري في باريس، أن الموقف الفرنسي تجاه التهجير القسري للفلسطينيين لم يتغير، جاء ذلك ردًا على تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن تهجير سكان غزة إلى مصر والدول المجاورة، حيث شدد ليموين على أن مثل هذا الإجراء يُعد انتهاكًا خطيرًا للقانون الدولي وعائقًا أمام تحقيق حل الدولتين.
وأوضح شقير، خلال مداخلة على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن ليموين أشار إلى أن التهجير القسري لن يؤدي فقط إلى زعزعة الاستقرار في المنطقة، وخاصة في مصر والأردن، بل سيضر أيضًا بشركاء فرنسا المقربين، مشيرًا إلى أن مستقبل غزة يجب أن يكون جزءًا من الدولة الفلسطينية، مؤكدًا أن هذا الموقف يتسق مع المبادئ التي تتبناها فرنسا منذ عقود.
في سياق متصل، أشار شقير إلى أن الرئيس الفرنسي عقد سلسلة من الاجتماعات الدبلوماسية، من بينها لقاء مع أورسولا فون دير لاين في قصر الإليزيه، وآخر مع رئيسة الوزراء الدنماركية، تأتي هذه التحركات في ظل قلق باريس من تغييرات محتملة في السياسة الدولية، خصوصًا بشأن قضايا مثل الشرق الأوسط، أوكرانيا، والعلاقات الاقتصادية مع الولايات المتحدة.
ولفت إلى أن فرنسا تخشى أن تؤدي سياسات ترامب المحتملة إلى إفشال الجهود الدولية لتحقيق حل الدولتين، وهو ما تدعمه باريس كحل دائم للقضية الفلسطينية.