«متبقاش موظف عصفورة».. 5 قواعد للحفاظ على إتيكيت التعامل مع زملاء العمل
تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT
يقضي الكثير من الناس أطول وقت في العمل مع زملائهم، لذا من الضروري أن تخلو بيئة العمل من الضغط النفسي والإرهاق في التعامل مع الزملاء، لزيادة الإنتاج، ولخلق تلك البيئة يجب التعرف على إتيكيت التعامل مع زملاء العمل.
إتيكيت التعامل مع زملاء العملوترصد «الأسبوع»، في السطور التالية، إتيكيت التعامل مع زملاء العمل لتحسين بيئة العمل ومحاولة لنشر الرقي والتقدير بين الموظفين في مكان العمل.
يعتبر التواصل الإيجابي أهم قاعدة في إتيكيت التعامل مع زملاء العمل لأنها من الأمور المهمة التي تساعد على تبادل الاحترام بين الزملاء واحترام وقت المؤسسة وزيادة إنتاجية العمل.
البعد عن الأحاديث الجانبية وبناء العلاقاتمن أهم القواعد التي يجب تطبيقها هي الفصل بين العمل والعلاقات الشخصية ومن الضروري الحرص على أن يكون زميل العمل زميل وليس صديقًا فيجب المحافظة على حدود حياتك الشخصية والأهم التركيز على العمل والنجاح وزيادة الإنتاج.
تجنب نقل الأحاديثمن الإتيكيت أيضًا الحفاظ على كلام الآخرين فلا يجب نقل الكلام بين الزملاء أو الموظف والمدير فمن الضروري المحافظة على الشكل العام والبعد عن أي مضايقات.
تجنب المبالغةمن الأفضل تجنب المبالغة في مكان العمل وخاصة الأمور الشخصية والحفاظ بقدر الإمكان على العلاقة المهنية في العمل والاحترام مع الزملاء مع محاولة جعل المحادثات إيجابية.
الأولوية لإنجاز العملتنظيم الوقت من اهم القواعد في انجاز العمل وخلق الأفكار تساعد على التواصل الاجتماعي وزيادة الإنتاج، فتحقيق الإنجاز مرهون ببذل الكثير من الجهد، والسرعة في الأداء ضروري لتحقيق نجاح أكبر.
اقرأ ايضا:
تعيد الضحايا إلى الحياة.. «سمر محسن» أول مصرية تستخدم الذكاء الاصطناعي في فيديوهات الجرائم
تحلم بلقاء السيسي ودخول الهندسة.. كفاح الأسطى رضوى أصغر ميكانيكية في مصر بدأ منذ الطفولة
المصدر: الأسبوع
إقرأ أيضاً:
كيف تقاوم الإجهاد والتعب أول يوم رمضان؟
شهر رمضان.. يشعر الكثير من الصائمين خلال الأيام الأولى في شهر رمضان بالإجهاد والتعب، حيث يصل بعض الصائمين إلى حالة من التعب نتيجة فقدان الطاقة بسبب عدم تناول وجبات وأطعمة تساعد الجسم في الحصول على الفيتامينات والمعادن التي يخسرها خلال وقت الصيام.
ويؤدي هذا إلي حدوث اضطرابات للإنسان بفعل الخلل الناتج عن حاجة الجسم لفيتامينات وكربوهيدرات ومعادن ودهون صحية، إضافة إلى التعب والإرهاق وعدم الانتظام في النوم، وأبرز هذه الاضطرابات حرقة المعدة وارتجاع المريء وعسر الهضم والخمول والصداع.
وفيما يلي نقدم لكم خطوات تجنب الإجهاد والتعب أول يوم رمضان.
تجنب الإفراط في الأكل والوقوع في فخ التخمة، ما يشعرك بالإنهاك وعدم القدرة على الحركة.
تجنب الوجبات الدسمة على الإفطار والسحور.
ابتعد عن تناول المقليات والحلويات التي تساهم في تقليل مستويات النشاط.
ابتعد عن المشروبات المهدئة مثل الينسون والنعناع وغيرها.
تجنب تناول العصائر السكرية، لأنها ستؤدي إلى اندفاع الانسولين بغزارة في الدم، ما يسبب النعاس فيما بعد.
تجنب النوم على معدة ممتلئة، إذ يجب عدم الاستلقاء أو النوم مباشرة بعد تناول الطعام.
احرص على تناول كميات كافية من السوائل على مدار فترة ما بعد الإفطار.
حاول أن تشرب ما بين 2 الى 3 لترات من المياه قبل الصيام.
احرص على ممارس رياضة المشي بعد الإفطار بساعتين أو ثلاث ساعات.
تناول عدة وجبات صغيرة ما بين الإفطار والسحور ما يمنحك الطاقة اللازمة لليوم التالي.
تناول المزيد من الألياف التي تعد ألطف وأخف الأطعمة على الجهاز الهضمي، مثل السلق، والخس، والسبانخ، والهليون، والشمندر، والجزر والبطاطا الحلوة والأرضي شوكي أو الخرشوف الشوكي.
تناول الفواكه الطازجة كالتفاح التي يستحسن تناولها مع القشرة.
تناول الفواكه المجففة كالتين والتمر والزبيب.
تناول الألياف الغذائية الموجودة في منتجات الحبوب الكاملة وخبز النخالة والبرغل.
أضف الشوفان للنظام الغذائي اليومي.
تناول الشوربة واللبن.
تناول السلطة والخضار بكميات جيدة.
تناول ملعقة طعام زيت زيتون على الريق قبل السحور يوميا.
تناول الأفوكا وبذور شيا والبروكلي والبطاطس والخيار والقرنبيط والزنجبيل لمواجهة عسر الهضم والحرقة وارتجاع المريء.
ويشير أطباء الصحة العامة، إن جزءاً كبيراً من عوارض الإرهاق في شهر رمضان يعود لعدم الحرص على تناول وجبة السحور بسبب صعوبة الاستيقاظ باكرا، مؤكدين أن وجبة السحور تفوق من حيث أهميتها وجبة الإفطار كونها الوجبة التي ستزود الجسم بالطاقة التي يحتاجها لإتمام الصيام بصحة جيدة.
اقرأ أيضاًاستعدادات مكثفة لتوفير السلع الأساسية بأسعار مخفضة استعداداً لشهر رمضان
القاهرة تستعد لشهر رمضان.. تكثيف الرقابة على الأسواق ورفع حالة الطوارئ في الطب البيطري