أريد القطرية تتعاون مع إنفيديا لنشر تقنيات الذكاء الاصطناعي
تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT
قال الرئيس التنفيذي لمجموعة الاتصالات القطرية "أريدُ" لرويترز إن شركة "إنفيديا" وقعت اتفاقا لنشر تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي الخاصة بها في مراكز بيانات مملوكة لأريد في خمس دول بالشرق الأوسط.
ويمثل الاتفاق أول انطلاقة واسعة النطاق لشركة "إنفيديا" في منطقة قيدت واشنطن تصدير الرقائق الأميركية المتطورة إليها لمنع الشركات الصينية من استخدام دول في الشرق الأوسط كمدخل خلفي للوصول إلى أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي.
وقالت "أريد" في بيان إنها ستكون بذلك أول شركة في المنطقة قادرة على منح عملاء مراكز البيانات التابعة لها في قطر والجزائر وتونس وعمان والكويت وجزر المالديف إمكانية الوصول المباشر إلى تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي من "إنفيديا".
وكانت شركة أريدُ" قد أعلنت في مايو الماضي عن شراكة بلاتينية مع شركة Data Direct Networks، إحدى أكبر شركات تخزين البيانات الخاصة في العالم، والمزود الرائد للتكنولوجيا الذكية وحلول البنية التحتية للحوسبة عالية الأداء والذكاء الاصطناعي، بهدف استخدام أحدث التقنيات لتحسين خدماتها.
وشركة DDN Storage رائدة في مجالات الحوسبة عالية الأداء والذكاء الاصطناعي، وتقدم حلولاً مصممة خصيصاً لأعباء العمل الافتراضية، وتطبيقات المراقبة واسعة النطاق والخدمات السحابية.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات إنفيديا قطر الجزائر تونس الكويت الذكاء الاصطناعي أريد قطر إنفيديا تكنولوجيا إنفيديا قطر الجزائر تونس الكويت الذكاء الاصطناعي أخبار قطر الذکاء الاصطناعی
إقرأ أيضاً:
ميتا تعتزم ضخ مبالغ كبيرة في الذكاء الاصطناعي
تعتزم شركة "ميتا" للتواصل الاجتماعي ضخ مبالغ مالية كبيرة، من عائداتها المزدهرة من المبيعات، في الذكاء الاصطناعي والعوالم الافتراضية، حسبما جاء في تقريرها المالي الذي نشر أمس الأربعاء.
وأشار التقرير إلى أن الشركة تعتزم تخصيص ما لا يقل عن 38 مليار دولار أميركي للاستثمارات طويلة المدى في الذكاء الاصطناعي هذا العام، ويتضمن ذلك تكاليف مراكز البيانات، بزيادة بواقع أكثر من مليار دولار مقارنة بالتوقعات السابقة.
بعد ذلك، سوف يتم زيادة الإنفاق على مشاريع الذكاء الاصطناعي بصورة أكبر خلال العام المقبل.
ويشار إلى أن "ميتا" تقوم تدريجيا بدمج برامج الذكاء الاصطناعي، التي يمكن أن تولد نصوصا أو صورا، في تطبيقاتها، بما في ذلك فيسبوك وإنستقرام.