مباحثات رسمية.. تفاصيل زيارة رئيس مجلس الشورى إلى ألبانيا
تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT
يبدأ رئيس مجلس الشورى الشيخ الدكتور عبدالله بـن محمد بن إبراهيـم آل الشيخ زيارة رسمية إلى جمهورية ألبانيا على رأس وفد من مجلس الشورى تلبيةً لدعوة رسمية تلقاها من رئيسة البرلمان بجمهورية ألبانيا السيدة لينديتا نيكولا.
وأكد حرص المملكة العربية السعودية الدائم على تعزيز وتقوية العلاقات الثنائية بين المملكة والدول الشقيقة والصديقة، سعيًا لما فيه خير ونماء واستقرار العالم.
أخبار متعلقة جامعة الأميرة نورة تُطلق النسخة الثانية من البرنامج الصيفي "مسار"القيادة تهنئ الدوق الأكبر لدوقية لكسمبورغ الكبرى بذكرى اليوم الوطني لبلادهوأشار إلى أن هذه الزيارة تأتي في إطار دعم الدبلوماسية الرسمية من خلال زيادة التعاون الثنائي بين مجلس الشورى والبرلمان بجمهورية ألبانيا سعيًا لكل ما من شأنه دعم العلاقات الثنائية وزيادة التنسيق والتعاون البرلماني وتعزيزًا للعلاقات في مختلف المجالات من خلال لقاء المسؤولين في جمهورية ألبانيا.مباحثات رسميةوتشهد الزيارة جلسة مباحثات رسمية مشـتركة يعقدها رئيس مجلس الشورى الشيخ الدكتور عبدالله بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ مع معالي رئيسة البرلمان بجمهورية ألبانيا لينديتا نيكولا، تتعلق بالعلاقات الثنائية والتعاون البرلماني بين مجلس الشورى والبرلمان الألباني, فيما يلتقي معاليه خلال الزيارة عددًا من كبار المسؤولين في جمهورية ألبانيا.
ويضم الوفد الرسمي المرافق لمعالي رئيس مجلس الشورى خلال زيارته إلى جمهورية ألبانيا أعضاء المجلس إبراهيم بن محمد المفلح، والدكتور سعود بن ليلي الرويلي وعددٌ من مسؤولي مجلس الشورى.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام الدبلوماسية البرلمانية السعودية ألبانيا زيارة رئيس مجلس الشورى إلى ألبانيا رئیس مجلس الشورى جمهوریة ألبانیا
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية السوري يبدأ زيارة رسمية للعراق
استقبل وزير الخارجية العراقي فؤاد حسين الجمعة نظيره السوري أسعد الشيباني، في زيارة رسمية تهدف لمناقشة العلاقات الثنائية بين البلدين.
وقالت وكالة الأنباء العراقية إن الشيباني وصل اليوم إلى العاصمة بغداد في زيارة رسمية.
وبينت أن حسين استقبل الشيباني في مقر وزارة الخارجية، دون ذكر مزيد من التفاصيل حول فحوى اللقاء.
ويعتبر العراق من الدول العربية القليلة التي حافظت على علاقة مع نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد بعد قمعه للاحتجاجات الشعبية التي بدأت عام 2011.
وفي 6 ديسمبر/كانون الأول الماضي، استضافت بغداد وزيري خارجية إيران عباس عراقجي والنظام المخلوع بسام صباغ، قبل يومين من سقوط رأس النظام بشار الأسد وفراره إلى روسيا، في اجتماع بحث التطورات الأمنية في سوريا آنذاك.
لكن مع سقوط نظام الأسد في 8 ديسمبر/كانون الأول الماضي ورغم حذر أولي، قال رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني في تصريحات صحفية: ننسق مع سوريا بشأن تأمين الحدود وعودة اللاجئين ومستعدون لتقديم الدعم، ولا نريد لسوريا أن تكون محطة للصراعات الأجنبية.
فيما أكد الوزير حسين، في 14 فبراير/شباط الماضي، أن العراق ليست لديه تحفظات أو شروط للتعامل مع القيادة السورية الجديدة، "بل مجموعة من الآراء المتعلقة برؤيتنا حول مستقبل سوريا ولكن بالنتيجة القرار والإرادة للشعب السوري نفسه".
إعلان