هو أفضل جهاز لوحي للمبدعين والطلاب: HUAWEI MatePad 11.5″S يرتقي بتدوين الملاحظات والفن الرقمي إلى المستوى التالي
تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT
الأجهزة اللوحية هي الحل العملي لعالم يزخر بالتكنولوجيا، فحجمها مثالي تماماً ومناسب للأنشطة المتنوعة، من الاسترخاء لقراءة كتاب إلكتروني حتى مشاهدة البرامج التليفزيونية المُفضلة. يُمكن استخدام القلم لرسم لوحة فنية رقمية، أو لوحة المفاتيح ليتحول الجهاز إلى حاسوب محمول ذو قدرات عالية. وعلى الرغم من ذلك، تفتقد الأجهزة اللوحية لبعض الجوانب التي تمنعها من أن تصبح بديلا حقيقيا للكتب.
إن الأجهزة اللوحية ليست ببساطة مثل الورق تماماً، أليس كذلك؟ إنّ توهجها يُجهد العين، كما أنها تفتقد إلى ملمس نسيج الورق المريح. لكن ماذا لو كان بإمكان الجهاز اللوحي تغيير كل ذلك؟ نعم، هذا هو الوعد الذي يمكن أن يحققه جهاز (HUAWEI MatePad 11.5″S) مع الجيل الجديد من شاشة (PaperMatte).
مثل الورق، ولكنه الأفضل
يعد جهاز (HUAWEI MatePad 11.5″S) أول جهاز لوحي في العالم على الإطلاق مُزود بالجيل الجديد من شاشة (PaperMatte). وهي الشاشة التي توفر تجربة القراءة والكتابة الأفضل، فهي أكثر أُلفة وسهولة عند لمسها، كما أنها مقاومة لبصمات الأصابع. وتقلل الشاشة نسبة 99% من تداخل الضوء مع تحسين نفاذية الشاشة حتى 95%. وهو ما يعني ببساطة، ألواناً أكثر، وراحة أفضل. وعندما يتعلق الأمر بالكتابة، فإن الشاشة تمنح ملمساً طبيعياً يشبه الورق، ما يسمح للقلم بالانزلاق بالقدر المناسب من الضغط، لتبدو عملية الكتابة وتدوين الملاحظات طبيعية وبديهية.
وقد تم اعتماد الجهاز اللوحي (HUAWEI MatePad 11.5″S) بشهادات (TÜV Rheinland) للحماية من انبعاثات الضوء الأزرق، والوميض والانعكاسات، بالإضافة إلى شهادة (SGS Low Visual Fatigue Premium Performance 2.0)، ما يعني أن هذا الجهاز مصمم للحفاظ على صحة العين.
ويُعيد جهاز (HUAWEI MatePad 11.5″S) النظر إلى عناصر أساسية فيما يتعلق بالشكل والملمس الذي يجب أن يكون عليه الجهاز اللوحي. فهو يدمج ويجمع أفضل الجوانب في خاصيتي الجهاز اللوحي عالي الأداء مع الكتابة بالحبر الإلكتروني. فشاشة العرض الكاملة (FullView)، عالية الدقة بمقاس 11.5 بوصة تتميّز بدقة 2.8K، ونسبة شاشة إلى جسم مذهلة تبلغ 87%، بمعدل تحديث عالي يبلغ 144 هرتز، ودعم (HDR) حيوي، ما يوفر مستوى لا يضاهي من التجربة البصرية. ومن ناحية أخرى، فقد تم تصميم الجهاز ليمنح المستخدم المتعة الحقيقية للمس الورق من دون توهج تقريباً، فلا يسبب أي إجهاد للعين.
(M-Pencil) يعزز الإنتاجية
يجعل قلم (HUAWEI M-Pencil) من الجيل الثالث، من جهاز (HUAWEI MatePad 11.5″S) هو الأفضل، إلى جانب لوحة المفاتيح المغناطيسية الذكية من (HUAWEI)، حيث يستخدم كلاهما تقنية (NearLink) من (Huawei)، وهي تقنية تعتمد بروتوكول اتصال لاسلكي يتفوق على تقنية (Bluetooth)، خصوصاً عندما يتعلق الأمر بسرعة الاستجابة والتحكم. فمع أكثر من 10000 مستوى من الاستشعار وحساسية الضغط، فإن قلم (HUAWEI M-Pencil)، من الجيل الثالث، بالغ الدقة بشكل مُدهش.
وتتيح خوارزمية تسريع الكتابة اليدوية تقليل زمن الانتقال والحركة على شاشة جهاز (HUAWEI MatePad 11.5″S)، فهي تحلل معيار الضغط على الشاشة، لتعدل تلقائياً أي عيوب. حتى إذا كنت تستخدم الواقي الشفاف لحماية الشاشة أو كان طرف القلم مهترئاً قليلاً، فإنه يحافظ على سلاسة اللمس. كما يدعم منحنى استشعار الضغط للقلم (M-Pencil) الجديد كلا من جانبي تحسين القدرة على الرسم والكتابة، ما يضمن تنوع المهام الإبداعية. بالإضافة إلى ذلك، يأتي القلم (M-Pencil) بطرفين قابلين للتبديل، أحدهما شفاف أكثر صلابة وهو مثالي للرسم، والثاني غير شفاف أكثر نعومة مع مقاومة إضافية ويصلح لاستخدامه في الكتابة. ويمكن للمستخدمين التبديل بسهولة بين تلك الأطراف لتناسب احتياجاتهم المحددة.
كما يتعزز جهاز (HUAWEI MatePad 11.5″S)، أيضاً بلوحة المفاتيح المغناطيسية الذكية من “هواوي”، والتي تعمل أيضاً بتقنية (NearLink). كما أن لوحة المفاتيح منفصلة لكنها تدعم خاصية الاتصال المغناطيسي، وبها أكثر من 40 وظيفة مختصرة لزيادة الإنتاجية، ولها ثلاثة زوايا استخدام مختلفة قابلة للتعديل، بحيث تناسب التطبيقات والاحتياجات المتنوعة للمستخدمين مثل العمل أو الإبداع أو الترفيه.
إعادة تصميم تطبيق HUAWEI Notes مع خاصيةNote Replay
اقرأ أيضاًالمجتمعأمير منطقة المدينة المنورة يقف ميدانياً على منظومة العمل في المسجد النبوي
يقدم تطبيق HUAWEI Notes، المثبت مسبقاً والمجاني الاستخدام على جهاز MatePad 11.5″S، واجهة مُعاد تصميمها وبعض الميزات الجديدة والمثيرة. يتميّز الجهاز بخاصية “Note Replay”، والتي تمكّنك من مزامنة التسجيلات الصوتية مع الملاحظات المكتوبة بخط اليد. ويتيح ذلك للمستخدمين تدوين النقاط الرئيسية خلال الاجتماعات أو المحاضرات ثم النقر فوق هذه النقاط الرئيسية للاستماع إلى المحتوى المسجل المرتبط بها، ما يساعد على تذكر المحتوى ومراجعته بشكل أفضل. تتيح لك أداة Lasso التي تمت ترقيتها تحديد النص أو الصور أو حتى العناصر المرسومة يدوياً بسهولة. بمجرد تحديده، يمكنك بسهولة نقل المحتوى المحدد أو تغيير حجمه أو نسخه أو تغيير لونه، مما يؤدي إلى تبسيط عملية التحرير وتصميم التخطيط. علاوة على ذلك، فإن تجربة الكتابة الشبيهة بالورق في جهاز MatePad 11.5″S تجعل تجربة تدوين الملاحظات أقرب إلى ما تحصل عليه باستخدام المفكرة والقلم.
بالإضافة إلى ذلك، يظهر تطبيق (GoPaint)، الذي طورته شركة هواوي على جهاز (HUAWEI MatePad 11.5″S)، ما يوفر تجربة رسم أصلية واحترافية حقيقية تتميّز بالكفاءة وسهولة الاستخدام. وقد تم تصميم التطبيق لكلا من الفنانين المحترفين والهواة، بحيث يوفر تجربة رسم طبيعية مع أكثر من 100 فرشاة افتراضية مختلفة ذات ملمس واقعي، بما في ذلك فُرش الخط العربي المُتخصصة التي أشاد بها الفنان المعروف محمد مندي.
إعادة تعريف لمعايير الأداء ومفهوم الأناقة
يوفر جهاز (HUAWEI MatePad 11.5″S) اللوحي المزيد من المميزات للأشخاص الذين يركزون على هدف زيادة الإنتاجية. فهو يتيح خاصية (App Multiplier) والتي تساعد في تقسيم تشغيل نفس التطبيق عبر نافذتين منفصلتين، جنباً إلى جنب. ويعني هذا إمكانية العمل على مستندين في ذات الوقت، أو مقارنة جداول البيانات، أو حتى الدردشة مع جهات اتصال مختلفة في نفس تطبيق المراسلة. ومع الإعداد الصحيح، يمكنك تشغيل ما يصل إلى أربع نسخ للتطبيق في وقت واحد. لذلك فإن جهاز (HUAWEI MatePad 11.5″S) ليس مجرد جهازاً لوحياً عادياً، إنه جهاز متعدد المهام.
كما يحتوي جهاز (HUAWEI MatePad 11.5″S) على هوائي مزدوج (x2 MIMO2)، لتوفير اتصالاً لاسلكياً أسرع وأكثر موثوقية. كما أنه يتميّز بتقنية تحسين بث شبكة واي فاي (Wi-Fi 6) للحصول على أفضل تجربة للاتصال بالشبكة لاسلكياً. إنه يقدم كل تلك المزايا في الوقت الذي ينسجم فيه مع جمالية وأناقة وبساطة تصميم جهاز (HUAWEI MatePad 11.5″S). وعند الحديث عن جماليات التصميم، فإن جهاز (HUAWEI MatePad 11.5″S) المعدني المتكامل أنيق ومتين، ويصل وزنه إلى 510 جرام فقط، وسُمك 6.2 مم، ما يسهل حمله في حقيبة اليد، واصطحاب إبداعك معك أينما ذهبت.
إن جهاز (HUAWEI MatePad 11.5″S) يقدم تجربة تشبه استخدام الورق تماماً. ولكنه يقدم ما هو أكثر من ذلك. فهو أداة متعددة الاستخدامات للمبدعين والطلاب على حد سواء. فالقلم (M-Pencil) مع تقنية (NearLink) هما تجربة كتابة ورسم سلسة وسريعة الاستجابة. كما أن تطبيق (GoPaint) وتطبيق (HUAWEI Notes) يعملان لتعزيز القدرات الإبداعية للجهاز اللوحي، ما يجعله بمثابة استوديو رقمي حقيقي ودفتر ملاحظات في جهاز واحد. لذا، إذا كنت تتطلع فعلاً لاقتناء جهازاً لوحياً متنوعاً، فإن هذا هو الجهاز الذي تبحث عنه.
يتوفر جهاز HUAWEI MatePad 11.5” S للطلب المسبق في المملكة العربية السعودية بسعر يبدأ من 1699 ريال مع هدايا قيّمة وذلك لدى متجر هواوي الالكتروني، وعدد من متاجر التجزئة المعتمدة.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
حمدان بن محمد: برؤى محمد بن راشد.. دبي مركز ثقل دولي رائد في قيادة مستقبل الاقتصاد الرقمي
أكد سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع، رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، أنه بقيادة ورؤى صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، أصبحت دبي مركز ثقل دولي رائداً في قيادة مستقبل الاقتصاد الرقمي، وملتقى عالمياً للابتكار، وحاضنة للأفكار الاستثنائية القادرة على تحقيق أكبر الإنجازات في عصر التكنولوجيا.
جاء ذلك خلال حضور سموه حفل توزيع جوائز «مسابقة ابتكار التطبيقات» في متحف المستقبل بدبي، والتي تقدم لها أكثر من 4.710 ترشيحات استقبلتها المسابقة التي تنظّمها غرفة دبي للاقتصاد الرقمي، إحدى الغرف الثلاث العاملة تحت مظلة غرف دبي، حيث جاءت المسابقة ضمن مبادرة «طبّق في دبي» التي أطلقها سموه في مارس 2023، لترسيخ مكانة دبي العالمية في قطاع التكنولوجيا الرقمية والتطبيقات الذكية.
وقال سموه: «نواصل تطوير نهج الاستثمار في الحلول الرقمية المتقدمة لترسيخ ريادة دبي عالميا في مجال الابتكار التكنولوجي، ونعمل على تطوير نموذج اقتصاد معرفي مُلهِم مُعزَّز بالتكنولوجيا، ومدعوم بما توفره من إمكانات متقدمة تشكل ركائز اقتصاد رقمي مستدام يواكب مسيرة تطور دبي في جميع المجالات».
وأضاف سموه أن تكريم الفائزين بمسابقة ابتكار التطبيقات احتفاء بريادة دبي واحتفاء بأفكار مبدعة تفتح آفاقاً جديدة للعقول والمواهب نحو مزيد من الابتكارات التي تمهد الطريق لعصر جديد من توظيف التكنولوجيا في صناعة المستقبل.
وهنأ سموه الفائزين على تميز أفكارهم وتطبيقاتهم وأثرها الملموس في حياة المجتمع، داعياً سموه الفائزين لمواصلة الإبداع.
وأكد سموه أن دبي ستظل موطناً للعقول المبدعة، ومنصة لتحقيق الأحلام والطموحات، ووجهة تتحول فيها الابتكارات إلى قصص نجاح تبهر العالم.
حضر حفل توزيع الجوائز معالي محمد بن عبدالله القرقاوي، وزير شؤون مجلس الوزراء، نائب رئيس مجلس الأمناء، العضو المنتدب لمؤسسة دبي للمستقبل، ومعالي عمر سلطان العلماء، وزير دولة للاقتصاد الرقمي والذكاء الاصطناعي وتطبيقات العمل عن بُعد، رئيس مجلس إدارة غرفة دبي للاقتصاد الرقمي، وسعادة محمد علي راشد لوتاه، مدير عام غرف دبي، وسعيد القرقاوي، نائب رئيس غرفة دبي للاقتصاد الرقمي، وعدد من المسؤولين في القطاعين الحكومي والخاص.
وكرم سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الفائزين بجوائز «مسابقة ابتكار التطبيقات» ضمن 4 فئات رئيسية، وفاز تطبيق «بووم Boom» بجائزة أفضل تطبيق في فئة التأثير المجتمعي، وحصد تطبيق «باي بايت BieBite» جائزة أفضل تطبيق في فئة الشباب، فيما حصل تطبيق «لعبة رمال Rimal Game» على جائزة أفضل تطبيق في فئة الألعاب الذكية، ونال تطبيق «بريني Brainy» جائزة أفضل تطبيق في فئة الابتكار.
وفاز تطبيق «بووم Boom» بجائزة التطبيق الأفضل للعام، وتقوم فكرته على مساعدة الشركات في توصيل منتجاتها من خلال ربطها بأصحاب المركبات المتوافرة في محيطها، حيث يعتبر تطبيقاً لوجستياً. ويوفر تطبيق «بريني» (Brainy) الفائز بجائزة أفضل تطبيق في فئة الابتكار أداة مساعدة تعتمد على الذكاء الاصطناعي تخفف عن الطلاب والعاملين في مجال المعرفة عبء معالجة كم المعلومات الهائل من خلال إسناد بعض المهام الذهنية إلى أنظمة الذكاء الاصطناعي.
وتقوم فكرة تطبيق «لعبة رمال» (Rimal Game) الفائز بفئة أفضل تطبيق في فئة الألعاب الذكية، على لعبة جماعية عبر «الإنترنت» يتنافس فيها اللاعبون ضمن فرق ويقومون بتبادل الموارد.أما تطبيق «باي بايت» (BieBite) الفائز بجائزة فئة أفضل تطبيق في فئة الشباب، فهو عبارة عن سوق إلكترونية للمواد الغذائية باستخدام الذكاء الاصطناعي، ويتيح التطبيق للمستخدمين التأكد من توافق المنتجات مع متطلباتهم الغذائية.
وشهدت «مسابقة ابتكار التطبيقات» تضاعف عدد المشاركين في دورة العام الحالي بنسبة بلغت 328%، واستقطبت 4.710 مشاركات، مقارنة ب 1.100 مشاركة العام الماضي، وسجلت حضوراً عالمياً واسعاً، إذ استحوذت المشاركات الدولية من 132 دولة على 70% من طلبات المشاركة، في حين استحوذت المشاركات من دولة الإمارات على 30% من الطلبات، وتم اختيار 340 فكرة للمشاركة في برنامج المسابقة والمنافسة ضمن جوائزها الأربع، وتنافست في اليوم الختامي 12 فكرة تأهلت للمرحلة النهائية.
وحظي قطاع الرعاية الصحية بالحصة الكبرى من قطاعات التطبيقات المقدمة ضمن المسابقة، وجاء قطاع التعليم ثانياً، يليه قطاع السفر والسياحة، ومن ثم جاءت التجارة الإلكترونية، والاستدامة، والألعاب الإلكترونية، في المراكز التالية. وحصل كل فائز على جائزة قدرها 150 ألف دولار أميركي.
وسيحظى الفائزون بدعم غرفة دبي للاقتصاد الرقمي في عمليات الترخيص والخدمات المصرفية، والتعرف على شركاء ومتعاملين محتملين وضمت لجنة المحكمين في المسابقة قيادات مؤثرة في القطاع الخاص في دبي.
تهدف «مسابقة ابتكار التطبيقات» إلى ترسيخ ريادة دبي في مجال تطوير التطبيقات الذكية، واستقطاب الكوادر المبتكرة في هذا القطاع الحيوي، وتسعى إلى تحفيز المشاركين والرواد على تقديم أفكارهم ومشاريعهم لتطوير تطبيقات الهاتف المحمول.
فيما تهدف مبادرة «طبّق في دبي» إلى تدريب الشباب الإماراتي، وتمكينهم من إتقان أساسيات البرمجة، وبناء تطبيقات الهاتف المحمول بكفاءة، واستكشاف نماذج أعمال مبتكرة من خلال «أكاديمية تدريب الإماراتيين» مع مضاعفة عدد مطوري التطبيقات ثلاثة أضعاف بحلول عام 2025، ودعم 100 مشروع وطني جديد لابتكار التطبيقات المتطورة.