عربي21:
2024-12-22@19:28:27 GMT

إعدامات بالجملة في العراق.. وسط تكتم شديد من السلطات

تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT

إعدامات بالجملة في العراق.. وسط تكتم شديد من السلطات

تصاعدت في الآونة الأخيرة الدعوات لوقف تنفيذ أحكام في العراق إذ شهد الشهر الماضي إعدام نحو دون الإعلان رسميا عن هذه العمليات.

ودانت العديد من المنظمات الحقوقية إقدام السلطات العراقية على تنفيذ أحكام الإعدام بمعتقلين انتزعت اعترافاتهم تحت التعذيب، ومن دون مراعاة طلبات إعادة النظر بقضاياهم.

وتتهم السلطات العراقية من قبل منظمات حقوقية دولية بممارسة التعذيب ضد المعتقلين في السجون وتنفيذ إعدامات ممنهجة بناءا على خلفيات طائفية.



إعدامات مفاجئة
"عربي21” تواصلت مع ذوي أحد المعدومين والذي بدوره تحدث عن التفاصيل التي رافقت تنفيذ أحكام الإعدام بشقيقه.

يقول قتيبة العبيدي، "اعتقل شقيقي عبد العزيز أواخر عام 2011 في طريق عودته من الأنبار إلى بغداد، واستمرت جهود البحث عنه نحو 8 لنعرف بعدها أنه معتقل في سجن مطار المثنى، من دون توجيه أي تهمة له".

ويتابع، "استمر الاعتقال بدون تهمة قرابة السنة والنصف، حتى فوجئنا برفع أوراق عبد العزيز إلى المحكمة وعند الجلسة الثانية التي استمرت 15 دقيقة حكم عليه بالإعدام".

"نقل بعدها عبد العزيز إلى سجن الناصرية -سيء الصيت- ومنذ ذلك الحين حاولنا بشتى الطرق إعادة محاكمته حتى وصلت تكاليف المحاولات نحو 80 ألف دولار"، وفقا لقتيبة.

ويقع سجن الحوت في مدينة الناصرية، في محافظة ذي قار، جنوبي العراق، ويضم نحو 40 ألف معتقل، وهو أكبر السجون العراقية بعد إغلاق سجن أبو غريب.

وتابع، "كان الحكم مبنيا على اعترافات انتزعت تحت التعذيب الشديد والتهديد بالاغتصاب حتى اعترف شقيقي على قضايا في مدن لم يزرها قط".

وأردف، "فوجئنا أواخر نيسان/ أبريل الماضي باتصال من السجن يطلب منا استلام جثة شقيقي الذي أعدم من دون إخبارنا ولا إبلاغه حتى".

وختم، "لم نستطع استلام الجثمان إلا بعد دفع رشوة وهددنا ضباط الاستخبارات بالاعتقال في حال أقمنا له مجلس عزاء".



المشنقة فوق القانون
في قصة أخرى يروي عبدالاله القيسي حادثة إعدام نجله في سجن "الحوت" الناصرية رغم امتلاكه تقارير طبية تثبت تعرضه للتعذيب.

يقول القيسي، "اعتقل ولدي عمر خلال عودته إلى العراق بعد إكمال شهادة الماجستير في مصر عام 2016 وبعد طول بحث وجدنا أنه قابع في سجن سري ببغداد".

واتهم الشاب المعتقل بالمسؤولية عن تفجيرات حدثت في بغداد، يقول والده إن تواريخها تتطابق مع تواريخ وجود نجله خارج القطر، إلا أنه اعترف بذلك تحت التعذيب".

وأعدمت السلطات عمر القيسي "٣٦ عاما" في سجن الناصرية خلال شهر شباط/ فبراير الماضي من دون الإعلان عن ذلك رسميا.

وأكد القيسي أن محكمة التمييز لم تنظر للتقارير الطبية التي تثبت تعرض نجله للتعذيب الشديد ولا حتى بوجود ابنه خارج العراق عند وقوع التفجيرات التي اتهم بالتورط بها.

وبحسب القيسي، فقد أبلغته السلطات بمنع إقامة مجلس عزاء وحذرته من الحديث لوسائل الإعلام أو في مواقع التواصل الاجتماعي.

أشار القيسي نقلا عن معتقلين كانوا برفقه ولده، إن سلطات جاءت يوم تنفيذ الإعدام وأخبرت من نودي عليهم بأنهم سيُنقلون لسجن آخر، لكنهم تفاجأوا ليلا بخبر تنفيذ أحكام الإعدام بحقهم.

"انعدام مروع للشفافية"
في أواخر نيسان/ أبريل الماضي، قالت منظمة العفو الدولية إن السلطات العراقية أقدمت على إعدام 13 رجلا على الأقل في 22 من ذات الشهر في سجن الناصرية المركزي، بمحافظة ذي قار الجنوبية، بعد إدانتهم بتهم إرهاب فضفاضة ومبهمة للغاية.

وذكرت المنظمة أنها يساورها القلق من أن العديد من الأشخاص غيرهم ربما أُعدموا سرا وسط انعدام مقلق للشفافية فيما يتعلق بالإعدامات التي نُفّذت في العراق في الأشهر الأخيرة. 

وكانت مصادر أمنية قد أكدت سابقا لوسائل الإعلام إعدام 13 رجلًا في 25 كانون الأول/ ديسمبر 2023، إلا أن نشطاء ومحامين يمثلون سجناء محكوم عليهم بالإعدام أبلغوا العفو الدولية أن العشرات من الأشخاص الاضافيين قد أُعدموا منذ 10 نيسان/ ابريل مضيفين أن السلطات لم تعطِ إشعارا مسبقا للسجناء، أو لأسرهم ومحاميهم.

ونقلت المنظمة عن رازاو صالحي، الباحثة المعنية بالعراق في منظمة العفو الدولية قولها. “إن الإعدامات الأخيرة في العراق مروّعة وتُسبّب الإحباط فعلى مدى سنوات، ابتُلي نظام القضاء في العراق بإرث من الانتهاكات والتجاوزات فيما يخص حقوق الإنسان، ما أدى إلى الحكم بالإعدام على الآلاف من الأشخاص عقب محاكمات بالغة الجور”،

وأضافت، "قد ترقى الإعدامات التي تُنفَّذ عقب محاكمات لا تستوفي المعايير الدولية لحقوق الإنسان إلى حد الحرمان التعسفي من الحياة. وعلى الحكومة العراقية أن تفرض على الفور وقفًا رسميًا لعمليات الإعدام وأن تعمل على إلغاء عقوبة الإعدام برمتها”.



"محاكمات فادحة الجور"
وذكرت المنظمة، "أن من بين الرجال الذين أُعدموا في 22 نيسان/ أبريل أُدين 11 رجلًا على أساس انتمائهم لتنظيم الدولة.

وأخبرت محامية معتقلين آخرين منظمة العفو الدولية بأنهما أُدينا بتهم تتعلق بالإرهاب بموجب قانون العقوبات عقب محاكمة فادحة الجور، وكانا قد احتُجزا منذ عام 2008. 

وقالت المحامية إنهما تعرضا للتعذيب ثم أُرغما على توقيع مستندات لم يُسمح لهما بقراءتها. وقالت المحامية إن قاضيًا أبلغهما فيما بعد أن المستندات كانت اعترافات وحكم عليهما بالإعدام. وتقدّم الرجلان بطلب لإعادة محاكمتهما بسبب زعميهما بأن اعترافيهما قد انتُزعا تحت وطأة التعذيب. 

وقد اطلعت العفو الدولية على مستندات صادرة عام 2020 عن اللجنة القضائية المولجة بمراجعة هذه الطلبات، والتي قالت إنه لا يمكن إجراء مراجعة للقضيتين بموجب القانون لأن ملفات القضيتين قد فُقدت.

وتحدث محاميان للمنظمة عن وجود نحو 150 شخصا معرّضين لخطر الإعدام الوشيك بعدما صدق 

ويُعتقد أن هناك ما يزيد على 8,000 سجين محكوم عليهم بالإعدام في العراق.

وتابعت، تشير المعلومات المتوافرة لدى منظمة العفو الدولية أن عددًا غير محدد من السجناء قد أُعدموا في 6 كانون الثاني/يناير. 

وبالإضافة إلى ذلك، أخبر أحد النشطاء العفو الدولية بأن أحد أفراد أسرة سجين محكوم عليه بالإعدام فيه في الناصرية قال إن الحراس أخرجوا 12 سجينًا على الأقل من زنازينهم في منتصف نيسان/ أبريل ولم يُعيدوهم بتاتا، وإن الحراس أعلموا فيما بعد باقي نزلاء هذه الزنازين أن بإمكانهم أن يأخذوا متعلقات الرجال الذين أُخرجوا. ويساور منظمة العفو الدولية القلق من أن يكون أولئك الرجال قد أُعدموا.

أعداد كبيرة
ومنتصف الشهر الجاري، كشف مرصد أفاد الحقوقي العراقي عن تنفيذ السلطات عشرات أحكام الإعدام في العراق خلال الأسابيع الماضية.

وذكر مرصد أفاد الحقوقي في بيان، تسجيل 63 حالة إعدام لم تعلن عنها السلطات العراقية في سجن الناصرية جنوبي البلاد.

وقال المرصد، "من خلال إفادات حصل عليها لمعتقلون داخل سجن الحوت بالناصرية، يظهر أن السلطات، وبإيعاز من رئيس الحكومة محمد شياع السوداني، سرعت وتيرة تنفيذ أحكام الإعدام في العراق خلال الشهرين الماضيين بحق محكومين بتهم الإرهاب تحديدا". 

وتابع: "أظهرت عمليات الإعدام الأخيرة لمحكومين منذ سنوات طويلة بعضهم من عام 2008 و2007، أنهم كانوا قد قدموا تظلمات تطالب بعرضهم على القضاء، وتؤكد براءتهم من تهم نسبت إليهم أو باعترافات انتزعت تحت التعذيب".

واتهم المرصد الحكومة العراقية "بتجاهل كل الدعوات الأممية والدولية بإعادة النظر بأحكام الإعدام في العراق التي استسهلتها الحكومات السابقة والأجهزة القضائية في أجواء تفتقر للعدالة والمحاكمات الشفافة"، وفق البيان.

ووفقا للمرصد، "فقد تصدرت محافظة صلاح الدين أعلى نسبة بمن تم تنفيذ حكم الإعدام بحقهم، حيث تجاوز العدد 32 معدما بينهم شقيقان اثنان، كما نُفذ حكم الإعدام بشخص تجاوز عمره 74 من مدينة تكريت، وبمعتقل آخر قبع ما يزيد على 16 عاما في السجن". 

كما سجل المرصد "وصول جثمان شخص من سكان مدينة الرمادي سبق أن أيد تقرير طبي صادر عن لجنة بوزارة الصحة تعرضه للتعذيب والضرب في الفترة التي تم التحقيق معه فيها في سجن ببغداد عام 2018، لكن تم تجاهل التقرير، وطلبت إعادة المحكمة إعدامه مطلع الشهر الحالي".

تكتم شديد
وأكد المرصد، "أن عمليات الإعدام متواصلة بأسلوب جديد، من خلال إعدام المحكومين دون الإعلان عن ذلك رسميا، وإبلاغ ذويهم عبر الهاتف بالمجيء إلى الطب العدلي في الناصرية؛ بغية تسليمهم، مع توقيعهم على تعهدات بعدم الكتابة على مواقع التواصل الاجتماعي أو التحدث لوسائل إعلام، وعدم إقامة مجالس عزاء لذويهم، وحتى منعهم من فتح النعش لمعاينة الجثة".

واستدرك بأن "قوة أمنية ترافق ذوي المعدومين إلى المقبرة لدفن الجثة، تمثل واحدة من أسوأ صور انتهاكات حقوق الإنسان".

وقال المرصد، إن رفض السلطات النظر بطلبات عرض المعتقلين المحكومين بالإعدام على لجان طبية أو استئناف محاكمتهم يمثل دليلا على "رغبة تنكيل جديدة بحق المعتقلين المحكومين بالإعدام، ممن يتخطى عددهم الحالي الآلاف".

وحمل المرصد رئيس الجمهورية عبد اللطيف رشيد "مسؤولية إعدام الكثير من الأبرياء، عبر التوقيع على أوامر الإعدام".

كما طالب المنظمات الأممية والحقوقية بالتدخل لوقف عمليات الإعدام، التي باتت تنفذ بشكل أسبوعي، دون إعلان مسبق، مع إجراءات تنفيذ غير إنسانية تتضمن ترهيبا وحربا نفسية تستمر لساعات.

"أوقفوا الإعدامات"
ودشن ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي حملة تطالب بإيقاف عمليات الإعدام في العراق.

واتهم المشاركون في الحملة الحكومة العراقية بتصفية المعتقلين واستهداف الغالبية منهم وفق أجندة طائفية.

رسالة متداولة لأحد سجناء العراق
ختمها ب "لا صوت إلا صوت المشانق والمنصات"
لا شيء أشد على الإنسان، إلا ظلم أخيه الإنسان..
اللهم انت أعلم بكل بريئ منهم، فأجعل له من أمره مخرجا يا حي يا قيوم. pic.twitter.com/QWKw8OFb0o — صهيب الزبيدي (@SuhaibalZubaidi) June 13, 2024

ارجو التفاعل مع الهاشتاكات التالية..#اوقفوا_اعدامات_السنة_بالعراق#اوقفوا_اعدامات_الابرياء #اوقفوا_الاعدامات_بالعراق https://t.co/szeuji0izS — العراق برس (@aliraqplus) June 13, 2024

تظاهرة عوائل المحكومين بالإعدام في ساحة التحرير ورسالة إلى رئيس الجمهورية الذي صادق على احكام الإعدام التي جرت بضروف مشبوهة وبمحاكمات صورية واغلب الاعترافات هي تحت الإكراه والتعذيب #اوقفوا_الاعدامات_التعسفية_بالعراق #اوقفوا_الاعدام_التعسفي_بالعراق #اوقفوا_الاعدامات_اليومية pic.twitter.com/1dGuSqWWXw — المرصد العراقي للحقوق والحريات (i.o.v) (@IraqiObser) June 11, 2024

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية العراق السجون إعدامات العفو الدولية القضاء الانتهاكات العراق إعدامات انتهاكات سجون العفو الدولية المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة منظمة العفو الدولیة تنفیذ أحکام الإعدام الإعدام فی العراق السلطات العراقیة عملیات الإعدام سجن الناصریة تحت التعذیب فی سجن من دون

إقرأ أيضاً:

مجزرة في قلب ألمانيا: دهس مروع وضحايا بالجملة

21 ديسمبر، 2024

بغداد/المسلة:  شهدت مدينة ماغدبورغ الألمانية، الواقعة شرقي البلاد، حادثاً مأساوياً مساء الجمعة، حيث اقتحمت سيارة سوقاً مزدحماً لبيع هدايا عيد الميلاد، ما أسفر عن إصابة العشرات ووفاة عدد من الأشخاص.

وأظهرت لقطات تداولتها وسائل التواصل الاجتماعي سيارة مسرعة تدهس جموعاً من المارة في السوق، ما تسبب بحالة من الذعر بين الحاضرين. الفيديو الذي نشره حساب “Disclose.tv” على منصة “إكس” (تويتر سابقاً)، أبرز حجم المأساة التي خلفها الحادث في لحظاته الأولى.

و أعلنت السلطات المحلية في ماغدبورغ القبض على السائق، وسط تأكيدات بأن الحادث ربما كان هجوماً متعمداً. وذكرت مصادر طبية أن الإصابات تتراوح بين 60 إلى 80 شخصاً، بينهم حالات خطيرة.

وفي تطور لافت، كشفت الشرطة عن الاشتباه بوجود عبوة ناسفة داخل السيارة المستخدمة في الهجوم، ما أثار مزيداً من المخاوف.

بينما أكدت السلطات المحلية مقتل شخصين، أفادت صحيفة “بيلد” الألمانية بوقوع 11 قتيلاً ونحو 80 مصاباً. هذا التضارب في الأرقام يعكس حجم الفوضى التي سادت عقب الحادث، مع استمرار التحقيقات لتحديد الأرقام الدقيقة والخلفيات المحتملة للجريمة.

المستشار الألماني أولاف شولتس عبّر عن صدمته في منشور عبر منصة “إكس”، قائلاً: “الأخبار القادمة من ماغدبورغ تثير أسوأ المخاوف. نحن نقف إلى جانب الضحايا وعائلاتهم وسكان المدينة”.

الحادث المروع أثار موجة من التعاطف على المستوى الوطني، واستذكر الألمان الهجوم المشابه الذي وقع في برلين عام 2016، حين استهدف سوق عيد الميلاد بشاحنة، وأسفر عن مقتل 13 شخصاً.

مدينة ماغدبورغ، التي يقطنها حوالي 237 ألف نسمة، تعيش حالة من الصدمة بعد هذا الحادث الذي هز أجواء احتفالات عيد الميلاد. ومع استمرار التحقيقات، يبقى السؤال مفتوحاً حول دوافع السائق ومدى ارتباط الحادث بأي تنظيمات إرهابية.

 

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author Admin

See author's posts

مقالات مشابهة

  • ممثل النيابة في قضية مقتل ممرض الزاوية الحمراء يطالب بالإعدام شنقا للمتهمين
  • الداخلية: إصدار أحكام بالإعدام على 82 متاجراً بالمواد المخدرة
  • صحيفة: الجيش اللبناني اعتقل ضباطا من فرقة إعدامات سجن صيدنايا
  • وسط تكتم شديد.. مصادر تكشف عن استهداف الطائرات الأمريكية ''فيلا'' وسط صنعاء مرجحةً سقوط قيادات من الصف الأول
  • CNN: السعودية حذرت ألمانيا 3 مرات من خطر المشتبه به في تنفيذ حادث ماغديبورغ
  • الضغوط الدولية تزداد على كُرد سوريا: تجربة العراق لن تتكرر
  • الضغوط الدولية تزداد على كُرد سوريا: تجربة العراق لن تتكرر - عاجل
  • مجزرة في قلب ألمانيا: دهس مروع وضحايا بالجملة
  • العراق يسلم العمليات العسكرية السورية أكثر من 1900 جندي فروا عند سقوط النظام
  • تنفيذ حكم القتل تعزيرا بحق 4 اردنيين في السعودية