بدء تسجيل 51 ألف عقار في 8 أحياء شرق الرياض
تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT
الرياض : البلاد
أعلن السجل العقاري اليوم عن بدء تسجيل أكثر من 51 ألف قطعة عقارية ضمن المنطقة الخامسة عشرة التي حددتها الهيئة العامة للعقار في مدينة الرياض التي تضم 8 أحياء هي: (حي جرير، حي الربوة، حي الريان، حي الروابي، حي السلام، حي المنار، حي النسيم الغربي، حي النسيم الشرقي)، ويحدها شمالًا طريق خريص، وشرقًا طريق الأمير متعب بن عبدالله، وجنوبًا طريق الأمير سعد بن عبدالرحمن الأول، وغربًا طريق علي بن أبي طالب.
ودعا السجل العقاري ملاك العقارات الواقعة ضمن نطاق المنطقة الخامسة عشرة إلى تسجيل عقاراتهم من خلال منصة السجل العقاري rer.sa، ويمكن للمستفيدين التواصل مع مركز خدمة العملاء 199002، للاستفسار عن إجراءات وخطوات التسجيل.
ويستمر التسجيل لمدة 90 يومًا حتى نهاية يوم 23 ربيع الأول 1446هـ الموافق 26 سبتمبر 2024م، ويجب على ملاك العقارات تسجيل عقاراتهم خلال الفترة المحددة لتفادي العقوبات والغرامات التي حددها نظام التسجيل العيني للعقار.
وابتداءً من الموعد الـمُحدد لبدء التسجيل سيصدر “رقم عقار” وصك تسجيل ملكية لكل وحدة عقارية يتم تسجيلها، ويتضمن صك تسجيل الملكية الجديد الموقع الجغرافي الدقيق للعقار وبيانات مالكه وأوصافه وحالته وما يتبعه من حقوق والتزامات وجميع التصرفات العقارية التي تطرأ عليه، ليكون أساسًا في توثيق الملكية والحقوق العقارية المترتبة عليها، بما يُسهم في استدامة وتعزيز القطاع العقاري والممكنات الرئيسة له.
يذكر أن الشركة الوطنية لخدمات التسجيل العيني للعقار (السجل العقاري) تتولى تنفيذ أعمال إنشاء وإدارة السجل العقاري في المملكة باستخدام التقنيات والبيانات الجيومكانية والتقنيات الحديثة عبر منصة رقمية متكاملة تُسهم في تعزيز الشفافية والثقة في خدمات وبيانات العقارات.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: الرياض السجل العقاري السجل العقاری ا طریق
إقرأ أيضاً:
حماس لجيش الاحتلال: التصعيد العسكري لن يُعيد الأسرى أحياء
أكدت حركة المقاومة الفلسطينية (حماس) أن ما يجري في غزة ليس ضغطًا عسكريًا فحسب، بل انتقام وحشي من المدنيين الأبرياء، وعلى دول العالم تحمّل مسؤوليتها في وقفه فورًا.
وقالت الحركة في بيان لها: زيادة وتيرة العدوان لن تكسر إرادة شعبنا، وإنما ترفع منسوب التحدي والعناد والإصرار على التصدي للعدوان.
وأضافت : سياسة نتنياهو في الانتقام من الأطفال والنساء والمسنين ليست خطة لتحقيق انتصار مزعوم، بل وصفة لفشل محتوم.
وختمت الحركة بيانها : التصعيد العسكري لن يُعيد الأسرى أحياء، وإنما يهدد حياتهم ويقتلهم ، ولا سبيل لاستعادتهم إلا عبر التفاوض.