بقيادة فينيسيوس.. زيارة ثلاثية لنيمار في أمريكا
تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT
واصل البرازيلي نيمار، برنامجه التأهيلي في نفس المعسكر التدريبي لمنتخب البرازيل، في لوس أنجلوس بالولايات المتحدة، حيث بدأ منتخب "الكناري" بعدها بقليل الاستعدادات لمباراته الأولى في كوبا أمريكا، أمام كوستاريكا، المقررة الإثنين.
بقيادة فينيسيوس.. زيارة ثلاثية لنيمار في أمريكاوتلقى مهاجم الهلال السعودي زيارة 3 من زملائه في المنتخب الوطني، هم فينيسيوس جونيور (ريال مدريد)، ورافينيا (برشلونة)، وماركينيوس (باريس سان جيرمان).
وسيقدم لاعب سانتوس وبرشلونة وباريس سان جيرمان سابقا دعمه لبطل العالم 5 مرات في لوس أنجلوس، دون أن يترك جانبا برنامج إعادة التأهيل الذي يخضع له، عقب إصابته بقطع في الرباط الصليبي والغضروف المفصلي في ركبته اليسرى، ما سيحرمه من المشاركة في البطولة القارية.
وأجرى صاحب القميص رقم 10 تدريبات خاصة ضمن عملية تعافيه في ملعب دريك، الواقع في حرم جامعة كاليفورنيا، حيث تدرب أيضا الفريق بقيادة المدرب دوريفال جونيور، استعدادا للمباراة المقبلة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نيمار البرازيل فينسيوس فيني منتخب البرازيل
إقرأ أيضاً:
سيف بن زايد: بقيادة محمد بن زايد.. الإمارات تواصل ترجمة المبادئ الإنسانية إلى جسور تعاون عالمي
أكد الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، الأحد، أن الإمارات تواصل بقيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، ترجمة المبادئ الإنسانية إلى جسور تعاون عالمي.
وقال سموه في تغريدة عبر منصة «إكس»: «سيدي صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، كان محور رسالة الشكر والتقدير التي وجهتها سعادة إيلينا ميلسكايا، رئيسة مجلس أمناء المركز الوطني للأطفال المفقودين والمعنّفين في روسيا الاتحادية الصديقة، خلال افتتاح المؤتمر الدولي لأمن الإنترنت، امتناناً لدعم سموه الكريم للبرنامج التدريبي المشترك لبناء القدرات في مجال حماية الأطفال».
وأوضح سموه : «وجاء هذا التعاون ثمرة الشراكة الوثيقة بين وزارتي الداخلية في دولة الإمارات العربية المتحدة وروسيا الاتحادية، حيث أُطلق برنامج متخصص نفذه مركز حماية الطفل بوزارة الداخلية الإماراتية لتأهيل اختصاصيين من لجنة التحقيقات الرئاسية الروسية، ووزارة الداخلية الروسية، والمركز الوطني الروسي للأطفال».
وتابع سموه : «تواصل الإمارات، بقيادة سموه الحكيمة، ترجمة المبادئ الإنسانية إلى جسور تعاون عالمي، تعزز الأمل وتصنع مستقبلاً أكثر أماناً ورحمةً للأطفال في كل مكان».