صور من داخل ضريح الشعراوي.. أسامة الأزهري يزور قبر الإمام ويقرأ الفاتحة على روحه
تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT
كتب- محمد نصار:
نشر الشيخ أسامة الأزهري، المستشار الديني لرئيس الجمهورية، عبر صفحته الرسمية على "فيس بوك"، مجموعة من الصور خلال زيارته لضريح الإمام محمد متولي الشعراوي.
وعلق "الأزهري"، على الصور قائلًا: تشرفت أمس بزيارة ضريح مولانا الإمام الشيخ محمد متولي الشعراوي والاطمئنان على أعمال صيانته والاجتماع مع أسرة فضيلته رحمه الله، وأهالي قرية دقادوس الكرام بمركز ميت غمر وقرأت الفاتحة على روح فضيلة الإمام بعد جولة داخل الضريح ومجمع الإمام الشيخ الشعراوي.
وأضاف: رحم الله القيمة والقامة العالم الجليل الشيخ الشعراوي الذي عكف على تفسير القرآن الكريم فتألق وأبدع، وأشاع العلم، وأحبه الناس بصدق في مصر والعالم الإسلامي كله، وملأ قلوب الناس بالأمان والمعرفة ونور العقول، وقدم صورة مشرفة للعالم الأزهري القادر على التواصل الجماهيري الناجح.
واختتم الشيخ أسامة الأزهري: ندعو الله تعالى أن يرزقنا دائما البر والوفاء والتقدير والعرفان لكل علمائنا الكرام.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: حكومة مدبولي الطقس أسعار الذهب سعر الدولار معبر رفح التصالح في مخالفات البناء مهرجان كان السينمائي الأهلي بطل إفريقيا معدية أبو غالب طائرة الرئيس الإيراني سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان أسامة الأزهري ضريح الإمام محمد متولي الشعراوي الشيخ الشعراوي
إقرأ أيضاً:
نورهان: دوري في عائلة الحاج متولي كان وش السعد عليّ
أعربت الفنانة نورهان شعيب عن سعادتها بالأدوار التي قدمتها والتي لا تزال محفورة في قلوب الجمهور، مشيرة إلى أن مسلسل عائلة الحاج متولي كان بمثابة انطلاقة قوية لها ووش السعد عليها.
وعند الحديث عن الفارق بين الدراما في عهد النجم الراحل نور الشريف والدراما الحالية، بدأت نورهان حديثها خلال مشاركتها في برنامج "هي وهما" الذي تقدمه الإعلامية أميرة عبيد على قناة الحدث اليوم، بالدعاء له بالرحمة، مؤكدة أن الدراما شهدت تطورًا ملحوظًا على مستوى التقنيات والتكنولوجيا المستخدمة في الإنتاج، مثل التصوير، المونتاج، والإيقاع السريع، مما جعل الصناعة أكثر تطورًا من الناحية الفنية، لكنها في المقابل رأت أن هناك تراجعًا في بعض العناصر الأساسية، وأهمها الاهتمام بالقصة والمضمون.
وأوضحت أن الدراما في الماضي كانت تعتمد على "الحدوتة" القوية والحبكة الدرامية المتماسكة، وهو ما جعل أعمالًا مثل الحاج متولي وسوق العصر محفورة في ذاكرة المشاهدين رغم مرور السنوات. أما اليوم، ومع كثرة الأعمال الدرامية وتعدد المنصات التي تعرضها، أصبح من الصعب على الجمهور أن يحتفظ بالمسلسلات في ذاكرته كما كان يحدث من قبل.
وأكدت نورهان أن تراجع الاهتمام بالمحتوى الدرامي هو أحد العوامل الرئيسية في هذا التغيير، لكنها شددت على أن الموهبة الحقيقية لا تزال قادرة على فرض نفسها في كل زمن، فالجمهور هو دائمًا الحكم الحقيقي الذي يميز بين العمل الجيد والعادي.