البث الإسرائيلية: الإطفاء يعمل على إخماد حرائق في ثلاثة مواقع بمستوطنات الجليل
تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT
أعلنت هيئة البث الإسرائيلية، أن فرق الإطفاء تعمل على إخماد حرائق اندلعت في ثلاثة مواقع بمستوطنات الجليل شمال إسرائيل بعد استهدافها بصواريخ ومسيرات، وفقا لخبر عاجل أفادت به قناة "القاهرة الإخبارية".
قال محمد عادل مراسل إكسترا نيوز، إن قوات الاحتلال الإسرائيلي لازالت تتعنت أمام دخول المساعدات الإنسانية والإغاثية إلى الأشقاء في قطاع غزة، لليوم الثالث على التوالي.
وأضاف عادل، خلال رسالة على الهواء، أن قوات الاحتلال سمحت فقط بدخول 8 شحنات من المواد البترولية بواقع 4 شاحنات غاز و3 شاحنات سولار وشاحنة واحدة بنزين، موضحا أن حتى هذه اللحظة لم نتأكد من إفراغ هذه الشاحنات في منفذ كرم أبو سالم أم لا.
وأشار إلى أن منذ يوم 26 من شهر مايو حتى الآن لم تسمح قوات الاحتلال سوى 2096 شاحنة من المساعدات الإنسانية، موضحا أنه رقم ضئيل جدا في ظل الكم الكبير من المساعدات التي يحتاجها قطاع غزة بشكل يومًا.
وأوضح أن منظمة الأمم المتحدة أشارت إلى أن القطاع بحاجة يومية إلى ما لا يقل 500 شاحنة، ولكن العراقيل من قبل سلطات قوات الاحتلال الإسرائيلي تقف حائلًا أمام دخول كم كبير من المساعدات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: غزة القاهرة الإخبارية هيئة البث الإسرائيلية البث الإسرائيلية قوات الاحتلال
إقرأ أيضاً:
استمرار دخول المساعدات المصرية إلى غزة عبر معبر رفح لتحسين الوضع الإنساني
قال بشير جبر، مراسل قناة القاهرة الإخبارية في غرب رفح الفلسطينية، إنه موجود في نقطة قريبة من معبري رفح البري وكرم أبو سالم، وقد تعرضت هذه المنطقة للتدمير الكامل نتيجة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، ورغم ذلك، ما زالت الشاحنات القادمة من جمهورية مصر العربية تمر عبر المعابر إلى غزة منذ بداية وقف إطلاق النار.
المساعدات الإنسانية تتدفق إلى قطاع غزةأوضح خلال رسالته على الهواء، أن الشاحنات التي تدخل غزة تأتي محملة بالسلع الأساسية من الغذاء والشراب والأدوية والإمدادات الطبية، وكذلك الديزل، تدخل هذه المساعدات عبر معبر كرم أبو سالم ومعبر العوجة، وتوزع على مختلف محافظات غزة، بما في ذلك خان يونس والمحافظات الوسطى، وصولًا إلى مدينة غزة والشمال، التي عانت من نقص حاد في المواد الغذائية بسبب العدوان.
المساعدات الطبية تُحسن الوضع الصحي في غزةوأضاف أن هذه الشحنات من المساعدات كانت حاسمة في توفير احتياجات المستشفيات، التي كانت تعاني من نقص في الديزل والكهرباء، مما أدى إلى تعطل العديد من الخدمات الطبية، ومع وصول الإمدادات، تم تأمين الكهرباء في المستشفيات، مما سهل تقديم الأدوية والعلاج في الوقت المناسب للفلسطينيين.
مغادرة الجرحى لتلقي العلاج في مصروتابع: «من المقرر أن يغادر عدد من الجرحى الفلسطينيين غدًا عبر معبر رفح البري إلى مصر لتلقي العلاج، حسب التحديثات التي وردت من اليونيسف، حيث تم تسجيل نحو 15 ألف جريح في غزة».