فيديو | حمدان بن محمد يعتمد إطلاق النسخة الجديدة لمبادرة «حلول دبي للمستقبل»
تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT
قال سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي، عبر منصة إكس:«اعتمدنا إطلاق النسخة الجديدة لمبادرة «حلول دبي للمستقبل»، بإشراف لطيفة بنت محمد. هذه المبادرة تبني على ما حققه برنامج «ابتكارات للبشرية» على مدار 9 سنوات ونستهدف تبني 100 نموذج أولي وحل مبتكر سنوياً.
كما شهدنا توقيع اتفاقية تعاون بين مؤسسة دبي للمستقبل ومؤسسة «حسين سجواني – داماك الخيرية» لتكون شريكاً استراتيجياً لهذه المبادرة عبر تخصيصها لـ 100 مليون درهم، ونشكر حسين سجواني مؤسس ورئيس مجلس إدارة مجموعة «داماك» على دعمه لهذه المبادرة التي ترسخ مكانة الإمارة كمركز ابتكار عالمي وحاضنة لأفضل العقول والمواهب وأصحاب الأفكار الخلّاقة من أجل مستقبل أفضل للبشرية انطلاقاً من دبي».
الصورة
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم دبي للمستقبل فيديوهات
إقرأ أيضاً:
«صحة مطروح»: إطلاق مبادرة «ممرض في كل بيت» لدعم الأسر الأولى بالرعاية
أعلن الدكتور إسلام عسّاف، وكيل وزارة الصحة بمطروح، أنه في إطار حرص مديرية الصحة بمطروح على تنمية الوعي الصحي لدى المواطنين، أطلقت المديرية مبادرة «ممرض في كل بيت»، وهي مبادرة توعوية تهدف إلى تقديم الوعي والتدريب للأفراد داخل منازلهم حول كيفية رعاية مرضاهم، الذين لا يحتاجون لرعاية سريرية أو علاجية، في المنزل بطريقة صحية وآمنة.
دعم مباشر لأسر غير القادرينوأوضح وكيل وزارة الصحة بمطروح، في بيان، أن المبادرة تعمل على تقديم دعم مباشر للأسر غير القادرة على الحركة والتي تعتني بالمرضى، خاصة كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، تتضمن هذه الدعم التوعية والتدريب حول كيفية الرعاية في المنزل، وتدريب أفراد الأسرة على مهارات أساسية مثل قياس العلامات الحيوية والعناية بالجروح مثل القروح المزمنة، وإعطاء الأدوية الروتينية التي لا تتطلب مهارات فنية خاصة.
جودة الرعاية المنزليةوأشار وكيل وزارة الصحة إلى أن المبادرة تسعى إلى تحسين جودة الرعاية المنزلية المقدمة للأقارب، خاصة مع الحاجة المتزايدة لرعاية خاصة لكبار السن وذوي الإعاقة أو الحركية المحدودة، لتجنب المضاعفات الناتجة عن عدم المعرفة الصحيحة في التعامل مع هذه الفئات. تساهم المبادرة في تحديد الحالات التي يجب فيها استشارة الطبيب، وتجنب المضاعفات التي قد تنشأ نتيجة لعدم المعرفة، مما يسهم في حماية صحة المرضى وتقليل التكاليف المرتبطة بالخدمات التمريضية المنزلية في الحالات العادية.