تأجيل محاكمة المتهمين بسرقة فتاة بالإكراه لجلسة 21 يوليو
تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT
قررت محكمة جنايات القاهرة برئاسة المستشار أحمد محمود تأجيل محاكمة عاطلين بتهمة سرقة فتاة بالإكراه فى أحد شوارع منطقة قصر النيل، لجلسة 21 يوليو للنطق بالحكم.
تعود أحداث الواقعة عندما تعرضت فتاة للسرقة بالإكراه، أثناء سيرها فى الشارع وفوجئت بشخصين يستقلان دراجة نارية ويسيران عكس الاتجاه وقام أحدهما بخطف حقيبتها، مما أدى إلى إصابتها بجروح متفرقة من جسدها، وتم تفريغ كاميرات المراقبة، والتوصل لهوية المتهمين، واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة تجاههما، وإحالتهما للنيابة العامة التى قررت حبسهما بعد تعرف المجنى عليها عليهما.
وعاقبت المادة 318 من قانون العقوبات من يرتكب واقعة السرقة بمدة لا تتجاوز سنتين على السرقات التى لم تقترن بظرف من الظروف المشددة.
ويعاقب بالحبس مع الشغل 3 سنوات على السرقات التى يتوافر فيها ظرف من الظروف المشددة المنصوص عليه فى المادة 317، ويجوز فى حالة العودة تشديد العقوبة وضع المتهم تحت مراقبة الشرطة مدة سنة على الأقل أو سنتين على الأكثر، وهى عقوبة تكميلية نصت عليها المادة 320 عقوبات، والحكم بالحبس فى جرائم السرقة أو الشروع فيها يكون مشمولا بالنفاذ فورا ولو مع حصول استئنافه.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: اخبار الحوادث السرقة السرقة بالإكراه النصب
إقرأ أيضاً:
«خدرت زوجها والعشيق قطعه».. تأجيل محاكمة المتهمين بقتل عامل في مدينة بدر
أجلت محكمة جنايات القاهرة بالتجمع الخامس، اليوم الأربعاء، نظر جلسة محاكمة سيدة وعشيقها بتهمة قتل زوجها وتقطيع جثمانه في إحدى الشقق السكنية ببدر، إلى جلسة 25 فبراير المقبل.
وتضمن أمر الإحالة في القضية رقم 3118 لسنة 2024 جنايات بدر والمقيدة برقم 473 لسنة 2024 كلي القاهرة الجديدة، أن المتهمين في دائرة قسم بدر بمحافظة القاهرة قتلا المجني عليه عمدًا مع سبق الإصرار، بأن بيّتوا النية وعقدا العزم على قتله، وأعدّا لذلك الغرض دواءً منومًا وسلاحًا أبيض سكينً وأداةً عصا خشبية، وحال وجود المتهمة الأولى وزوجها المجني عليه في مسكن الزوجية، غافلته بان دسّت له أقراص المنوم في الطعام، ليتمكن المتهم الثاني من قتله دون مقاومة.
وذكر أمر الإحالة أن المتهم الثاني كال المجني عليه الزوج عدة ضربات استقرت في رأسه باستخدام العصا الخشبية، حتى تأكد من وفاته، قاصدًا من ذلك قتله، وما إن أيقنا بوفاته وتحقق مبتغاهما، حتى نقلا جثمانه إلى دورة المياه ـ المحراض ـ بأن أقدم على تقطيع جثمانه إلى عدة أجزاء بسكاكين، ثم قام بتعبئتها في أوعية بلاستيكية، ودفنها في صناديق قمامة متفرقة متباعدة عن بعضها البعض، ليخفيا معالم الجريمة.
اقرأ أيضاً«ضربة الفأس القاتلة ».. كيف تحول غضب الأب إلى فاجعة في زاوية حاتم؟
كيف أنقذت كاميرات المراقبة «طفل الهانوفيل» من الخطف والتحرش؟ (فيديو)