قررت الدائرة الأولى بمحكمة القضاء الإداري بمجلس الدولة اليوم الأحد، إحالة الدعوى التي تطالب بإلغاء قرار وزير التموين رقم 18 لسنة 2024، فيما تضمنه من رفع سعر رغيف الخبز البلدي المدعم المنتج بالمخابز البلدية زنة 90 جرامًا من خمس قروش إلى 20 قرشًا إلى هيئة المفوضين؛ لإيداع تقرير بالرأي القانوني في موضوع الدعوى على أن تنظر بجلسة 3 أغسطس.

وأقام المحامي عمرو عبد السلام دعوى لإلغاء زيادة سعر رغيف العيش المدعم، ضد رئيس مجلس الوزراء ووزيري التموين والمالية، تطالب بإلغاء قرار وزير التموين رقم 18 لسنة 2024، فيما تضمنه من رفع سعر رغيف الخبز البلدي المدعم المنتج بالمخابز البلدية زنة 90 جرامًا من خمس قروش إلى 20 قرشًا.

وطالب عمرو عبد السلام في الجلسة إلزام الجهة الإدارية بتقديم صورة رسمية من القرارات الوزارية برفع الدعم عن رغيف الخبز وتخفيض وزنه من 130 جراما لـ90 جراما، وذلك منذ عام 2014 حتى 2024.

كما طالبت هيئة الدفاع بإلزام الحكومة بتقديم صور طبق الأصل من قوانين الموازنة العامة للدولة من عام 2018 حتى 2024.

وطلبت هيئة الدفاع إلزام الحكومة بتقديم تقرير الجهاز المركز للتعبئة العامة والإحصاء عن إحصائية متوسط استهلاك المواطن من القمح سنويًا من عام 2017 وحتى الآن، وكذلك تقرير الجهاز المركز للإحصاء عن تخفيض استهلاك الأسر المصرية السلع الغذائية الأساسية، بسبب ارتفاع زيادة الأسعار السلع الغذائية الأساسية من عام 2022 حتى 2024.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الموازنة العامة للدولة مجلس الوزراء وزير التموين القضاء الإداري المخابز البلديـة محكمة القضاء الإداري بمجلس الدولة مجلس الدولة اليوم رفع سعر رغيف الخبز قرار وزير التموين زيادة سعر رغيف العيش المدعم سعر رغیف

إقرأ أيضاً:

منتخبون كبار بالقنيطرة يتورطون في المتاجرة بالشعير المدعم

زنقة 20 | متابعة

تحقق الفرقة الوطنية للدرك الملكي مع منتخبين “كبار”، ضمنهم رؤساء جماعات قروية، تطاردهم شبهة إعادة بيع، والمتاجرة في حصص الشعير المدعم، الذي تخصصه وزارة الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات لفائدة الفلاحين الصغار.

واستمعت الفرقة الوطنية للدرك لأكثر من “منتخب كبير” بإقليم القنيطرة، الأسبوع الماضي، بعد تعليمات صدرت عن الوكيل العام للملك، خصوصا بعد توالي الوقفات الاحتجاجية أمام مقر القيادة الجهوية للدرك، بعاصمة الغرب وفق ما أوردته “الصباح”.

وينتظر أن تطيح التحقيقات القضائية التي بوشرت بخصوص التلاعب في “الشعير المدعم”، وإعادة بيعه من قبل منتخبين كبار معروفين بإقليم القنيطرة، بأسماء حزبية بارزة، وببعض رؤساء المجالس القروية، الذين بدل توزيع الشعير على من يستحقه من الفلاحين الصغار الذين سحقهم الجفاف سحقا، يعيدون بيعه بالجملة لشخص معروف بالإقليم، والحصول على الملايين، وصلت إلى أكثر من 500 مليون، كما هو متداول في كواليس الغرفة الفلاحية لجهة الرباط سلا القنيطرة، التي يسيطر عليها بعض الفلاحين “الكبار”، ويمتصون خيراتها، بدعم من نافذ في المديرية الجهوية للفلاحة.

مقالات مشابهة

  • ٧٠٠ مليون دولار.. البترول تعلن طرح 61 فرصة استثمارية خلال أغسطس 2024
  • وكيل المحاسبة يستعرض مع مدير أمن طرابلس تقرير السنة المالية 2023 
  • فخري الفقي: 98 مليار جنيه سنويا تكلفة رغيف الخبز في الموازنة
  • تنظيم الاتصالات يكشف عن تقرير شكاوى المستخدمين لعام 2024.. استجابة بنسبة 94% وتحسن في زمن المعالجة
  • (تقرير) أزمة البحر الأحمر أعادت القراصنة الصوماليين وعلاقتهم بالحوثيين جعلتهم ''أكثر فتكًا''
  • المفوضين توصي بإلغاء اشتراط تصريح للنساء المصريات المسافرات للسعودية
  • وزير التموين: لن يتم الاقتراب من دعم الخبز.. وننتج 250 مليون رغيف يوميا| فيديو
  • قرار جديد من وزير التموين بشأن إنتاج رغيف الخبز (مستند)
  • وزير التموين: لن نقترب من دعم الخبز.. وإنتاجنا يتخطى 250 مليون رغيف يوميا
  • منتخبون كبار بالقنيطرة يتورطون في المتاجرة بالشعير المدعم