النيابة تستمع لأقوال زوجة اللاعب إمام عاشور حول واقعة مشاجرة المول
تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استمعت النيابة العامة إلى أقوال زوجة اللاعب إمام عاشور لاعب النادي الأهلي، حول واقعة مشاجرة زوجها مع فرد أمن إداري بأحد مولات الشيخ زايد.
واستدعت النيابة زوجة اللاعب لسماع أقوالها ومدى تعرضها للتحرش والمعاكسة من عدمه، بعدما وصلت ياسمين حافظ زوجة اللاعب،صباح اليوم، إلى سرايا نيابة زايد بأكتوبر.
واستكملت جهات التحقيق بنيابة الشيخ زايد تحقيقاتها في واقعة اعتداء لاعب النادي الأهلي ومنتخب مصر على أحد أفراد الأمن الإداري بأحد المولات الشهيرة بمدينة الشيخ زايد، وقررت النيابة الاستماع إلى أقوال شهود العيان على الواقعة، كما أمرت بتفريغ كاميرات الواقعة،
صرف فرد الأمنصرفت جهات التحقيق بنيابة الشيخ زايد، فرد أمن إداري يدعى عبد الله بأحد المولات الشهيرة بمدينة زايد من سراي النيابة، عقب سماع أقواله في واقعة تعدي لاعب النادي الأهلي إمام عاشور عليه بالضرب.
أقوال فرد الأمنوأوضح فرد الأمن: أنه وقعت مشاجرة بينه وبين لاعب الأهلي وأصدقائه بسبب ادعاء اللاعب أن أحدًا بالمول عاكس زوجته وكان على الأمن أن يتدخل، فحدثت مشاجرة بين أفراد الأمن وبين اللاعب وأصدقائه.
وكشف فرد الأمن في أقواله: أن زوجة اللاعب كانت متواجدة مع أصدقائها وبدون زوجها في المول بشكل طبيعي لحضور أحد الأفلام في السينما، وأنه فوجئ في وقت لاحق بحضور اللاعب ومعه بعض أصدقائه وحدثت مشكلة بين الطرفين.
وأدت المشاجرة إلى إصابة فرد الأمن بحالة إغماء جراء ضرب اللاعب وأصدقائه له، وعقب إفاقته تم نقله إلى المستشفى، كما تبين إصابة فرد الأمن بكدمات بالساق اليمنى.
تحفظت النيابة على كاميرات المراقبة المتواجدة بالمول والاستماع إلى أقوال شهود العيان.
باشرت نيابة الشيخ زايد تحقيقاتها في واقعة تعدي إمام عاشور لاعب الكرة بالنادي الأهلي ومنتخب مصر على فرد أمن خاص بأحد المولات الشهيرة بمنطقة الشيخ زايد، وكشفت تحقيقات النيابة نشوب مشاجرة بالأيدي بين اللاعب وبصحبته أصدقائه من طرف وبين أفراد الأمن من طرف آخر، وسقط أحد أفراد الأمن مغشيًا عليه “ حالة إغماء” وحاول اللاعب إفاقته حتى عاد لوعيه، وأخطرت الشرطة بالواقعة وحرر محضر عنها.
وانتشر مقطع فيديو مصور يظهر خلاله إمام عاشور لاعب النادي الأهلي ومنتخب مصر، في مشاجرة وبرفقته آخرين ضد مشرف أمن داخل مول شهير بمدينة الشيخ زايد بمحافظة الجيزة، كالنار في الهشيم على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك، حيث لاقي الفيديو رواجا بين رواد الموقع، وسط تفاوت في الآراء بين مؤيد لموقف إمام عاشور ومعارض له.
وظهر إمام عاشور لاعب النادي الأهلي وبرفقته آخرون يعتدون على مشرف أمن، وعلق البعض بأن اللاعب تعدي على مشرف الأمن بسبب تعرض زوجته للمعاكسة من قبل أمن المول.
في سياق متصل حرر مشرف أمن بمول شهير بمدينة الشيخ زايد محضرا ضد إمام عاشور لاعب النادي الأهلي ومنتخب مصر وآخرين كانوا برفقته، يتهم فيه اللاعب بالتعدي عليه بالسب والقذف والضرب محدثا إصابته بكدمة في القدم اليمني مدعمًا بلاغه بالفيديو المتداول والتي يتعرض فيه للضرب.
وتقوم الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الجيزة بعمل تحريات موسعة في الواقعة لبيان سبب وتفاصيل الواقعة وتم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة، وتولت النيابة العامة مباشرة التحقيقات والتي طلبت تحريات المباحث حول الواقعة، ولا تزال التحقيقات مستمرة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إمام عاشور زوجه الأمن الإداري أفراد الأمن اللاعب إمام عاشور اللاعب النيابة النادي الاهلي إمام عاشور لاعب النادي الأهلي داخل مول شهود العيان لاعب النادي الأهلي نيابة الشيخ زايد نشوب مشاجرة إمام عاشور لاعب النادی الأهلی النادی الأهلی ومنتخب مصر أفراد الأمن زوجة اللاعب الشیخ زاید فرد الأمن
إقرأ أيضاً:
واقعة مثيرة عام 2015.. لاعب طلب منه الصمت بعد اعتداء رونالدو عليه
كشف "خوصي أنخيل كريسبو"، لاعب قرطبة سابقا، ما طلبه منه رئيس ناديه، كارلوس غونزاليس، حين اعتدى عليه كريستانو رونالدو بدون كرة، عام 2015، في المباراة التي فاز بها ريال مدريد (1-2).
وقام رونالدو بضرب كريسبو على وجهه دون أن يتعرض لأي عقوبة إنذارية، ثم بعدها بدقائق قليلة فقط، طُرد اللاعب البرتغالي، إثر ركله لاعبا آخر في قرطبة، لتصدر في حقه عقوبة الإيقاف لمباراتين.
وكشف البالغ من العمر 38 سنة، الضغوط التي تعرض لها عقب الواقعة التي شهدت اعتداء رونالدو عليه، مشيرًا إلى أنه مُنع من التعليق على الحادثة بشكل علني: "رئيس نادي قرطبة أخبرني أنني سأظهر في الإعلام، فقط إذا كنت أريد تحسين صورتي أمام الصحافة".
وأضاف: "طلب مني أن أختفي وألا أتكلم، مؤكدًا أنه لا يمكن انتقاد ريال مدريد أو كريستيانو رونالدو، لأنه (الرئيس) صديق لفلورنتينو بيريز".
وأضاف: "كان الأمر بمثابة حدث درامي، حيث اضطررت إلى الاختفاء (يقصد عدم التحدث مع الصحافة). والدتي كانت تتصل بي، لتخبرني بأن هناك صحفيين في شوارع قريتنا، رغم أنني لم أكن أعيش هناك".