مفاجأة صادمة .. رضوى الشربيني تعترف بتعرضها للتحرش اللفظى يوميا.. تفاصيل
تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT
كشفت الإعلامية رضوى الشربينى فى مقطع فيديو لها عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعى انستجرام عن تعرضها للتحرش اللفظى طوال الوقت.
وقالت رضوى الشربينى خلال الفيديو: اننى اتعرض إلى التحرش اللفظي طوال الوقت بخلاف التحرش الآخر.
شاهد الفيديو هنا
رضوى الشربينىنشرت الإعلامية رضوى الشربيني، صور جديدة لها رفقة بناتها عبر حسابها الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات انستجرام خلال قضاء عطلتها من باريس .
وتحرص رضوى الشربيني، على متابعة جمهورها بشكل دائم بأحدث الصور والفيديوهات التي تكشف عن جمالها ورشاقتها.
وتفضل رضوى الشربيني، اختيار الألوان الزاهية التي تتناسب مع لون بشرتها والملابس المختلفة التي تكشف رشاقتها واناقتها.
كما تميل رضوى الشربيني، أن تترك شعرها البني الطويل منسدلا بين كتفيها بطريقة ناعمة وجذابة تتناسب مع ظهورها اللافت والمميز.
ومن الناحية الجمالية تفضل رضوى الشربيني، الالوان الترابية الناعمة التي تبرز جمال عيونها، واختارت أحمر الشفاه باللون البيج الناعم الذي يبرز جمال أنوثتها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رضوي الشربيني رضوى الشربینی
إقرأ أيضاً:
محتجز إسرائيلي سابق يكشف تفاصيل صادمة حول شبكة أنفاق حماس
وقال المحتجز الإسرائيلي في مقابلة مع قناة "فوكس نيوز" الأميركية، إن عناصر حماس الذين كانوا يحرسونه كانوا أيضاً يشاركون في عمليات الحفر التي لم تتوقف ليوم واحد.
ورغم القصف الإسرائيلي المكثف لاستهداف البنية التحتية تحت الأرض، أفادت تقارير في يوليو/تموز 2024 أن الشبكة لا تزال تعمل بكفاءة، حيث نجحت حماس في إصلاح العديد من المناطق المتضررة.
وتذهب بعض التقارير إلى أن طول شبكة الأنفاق قد يصل إلى 500 كلم، وهو ما يعادل تقريباً نصف شبكة مترو أنفاق نيويورك، ما يجعلها واحدة من أكثر أنظمة الأنفاق تطوراً في العالم.
ويطلق الجيش الإسرائيلي على هذه الشبكة اسم "مترو غزة"، نظراً لامتدادها الواسع تحت المدينة، حيث توفر لحماس ملاذاً آمناً بعيداً عن أعين الطائرات المسيرة وطائرات الاستطلاع الإسرائيلية.
وتشير تقارير استخباراتية نقلتها صحيفة "وول ستريت جورنال" إلى أن حماس بدأت في إعادة تجميع عناصرها استعداداً لجولة قتال جديدة مع إسرائيل، حيث قامت بتعيين قادة جدد ورسم خريطة لانتشار عناصرها في حال اندلاع معركة أخرى.
كما باشرت الحركة بإعادة تأهيل شبكة الأنفاق، إلى جانب توزيع منشورات تدريبية على العناصر الجدد حول أساليب القتال واستخدام الأسلحة لشن حرب عصابات ضد إسرائيل.
ورغم الجهود الإسرائيلية المستمرة لتدمير هذه الأنفاق، فإن الحركة أثبتت قدرتها على التكيف وإعادة البناء بسرعة.
وأنفقت إسرائيل مليارات الدولارات لبناء جدار خرساني تحت الأرض بطول 40 ميلاً، مزود بأجهزة استشعار متطورة تهدف إلى اكتشاف أي عمليات حفر جديدة.
وتستخدم حماس هذه الأنفاق لأغراض متعددة، بدءاً من نقل عناصرها والبضائع، إلى تخزين الأسلحة والذخيرة، وانتهاءً بمراكز القيادة والسيطرة، ما يجعلها عقبة كبرى أمام الجيش الإسرائيلي خلال عملياته البرية في غزة