لقاء "أوبرا ميدان الأوبرا" يعود مجددًا إلى دمنهور.. تعزيزًا للتذوق الفني والثقافي
تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT
تنظم دار الأوبرا بدمنهور لقاءً متجددًا لنادي فنون الأوبرا، تحت عنوان "أوبرا ميدان الأوبرا"، لتعزيز التذوق الفني والثقافي في المنطقة.
الضيوف المتميزون
يضم اللقاء المخرج الدكتور حازم رشدي، والفنان الدكتور أسامة علي، وصوليست فرقة أوبرا القاهرة، بإدارة الدكتورة راندا حلمي وإعداد الفنانة التشكيلية إيمان مكاوي.
يسعى نادي فنون الأوبرا بدمنهور إلى تبسيط كافة أشكال الفنون الراقية وتعزيز التذوق الفني بين الجمهور، خاصة الشباب، من خلال مشاركة عدد من أبرز الفنانين والمثقفين في مصر.
هذا اللقاء يأتي ضمن استراتيجية دار الأوبرا لإثراء المشهد الثقافي والفني في مصر، بقيادة الدكتورة لمياء زايد، رئيس الدار، وذلك يوم الاثنين ٢٤ يونيو على مسرح أوبرا دمنهور.
حفل لطلاب مركز تنمية المواهب بأوبرا دمنهور
ضمن خطط الثقافة المصرية لدعم وتشجيع الواعدين نظمت دار الأوبرا برئاسة الدكتورة لمياء زايد حفلًا لطلاب مركز تنمية المواهب بأوبرا دمنهور تحت إشراف الدكتورة هدى حسني.
وشارك في الحفل 5 فصول مختلفة وهم الجيتار تدريب ليليان ميخائيل ويعزف طلابه مختارات من مؤلفات الموسيقى العربية والغربية المتنوعة منها دقيقة لـ باخ، أنا بعشق البحر لـ هاني شنودة، حتى آخر العمر لـ عمر خورشيد،بيلا تشاو فلكلور إيطالي، رومانس أسباني،الحلوة دي لـ سيد درويش، سهر الليالى لـ الياس رحباني وغيرها، أما الدارسين بفصل العود تدريب بسمة صالح يقدمون عدد من المؤلفات العربية منها ميدلي محمد فوزي، صولو قديش كان في ناس، ألف ليلة وليلة، أما براوة، حلوين من يومنا والله، ومحسوبكو انداس، كما يعزف طلاب فصل البيانو تدريب عمر فاروق باقة من أعمال كبار المؤلفين منها دقيقة لـ جيمس هوك، باسكاليا لـ هاندل، نسم علينا الهوا لـ الأخوان رحباني، فالس الربيع لـ شوبان ويؤدي فصل الفيولينه تدريب ماجي مجدي أعمال بعيد،كانكان، الفكاهة، ويقدم فصل الباليه تدريب إبراهيم خالد مقتطفات وتابلوهات استعراضية من أشهر الباليهات العالمية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: دار الأوبرا مواهب هاني شنودة الموسيقى العربية عمر خورشيد مركز تنمية المواهب فرقة أوبرا القاهرة دار الأوبرا بدمنهور الدكتورة لمياء زايد
إقرأ أيضاً:
أوبرا وينفري تفقد وزنها بشكل مفاجئ في آخر ظهور.. ما سر رشاقتها؟
رحلة طويلة مع محاولات إنقاص الوزن لم تتوقف، خاضتها الإعلامية الأمريكية الشهيرة أوبرا وينفري، على مدار حياتها، ما بين مخطط غذائية لإنقاض الوزن أو رياضة وتدخلات جراجية وأخيرًا حقن النحافة، لتظهر مؤخرًا بشكل جديد فاقدة لنسبة كبيرة من زونها.. فما السر؟
سر فقدان أوبرا وينفري لوزنها بشكل مفاجئالإعلامية الشهيرة أوبرا وينفري، تحدثت مؤخرا عن تجربتها مع حقن إنقاص الوزن، موضحة كيف ساعدتها تلك الأدوية ليس فقط على فقدان نحو 22.6 كيلو جرام، إلى جانب مساعدتها على فهم أعمق لما يمر به الأشخاص الذين يحافظون على أوزانهم الطبيعية.
شوهدت وينفري مؤخرا في سانتا باربرا بكاليفورنيا أثناء خروجها من صالة رياضية، إذ بدت بوضوح نتائج فقدان الوزن على قوامها الرشيق، وارتدت خلال إطلالتها قميصا أسود ضيقا أبرز خصرها المتناسق مع سروال رياضي أسود وحذاء رياضي رمادي اللون، فيما حملت في يدها سترة زرقاء، وفقًا لصحيفة «ديلي ميل» البريطانية.
أوبرا وينفري تتحدث عن معاناة أصحاب الوزن الزائدبعد سنوات من المعاناة مع الوزن المتذبذب، قالت أوبرا وينفري إن استخدامها لعقار على شكل حقن من فئة «GLP-1» غيّر نظرتها إلى فكرة الإرادة التي كانت تربطها سابقا بالنحافة، وذلك خلال حلقة من برنامجها الصوتي، إذ ناقشت مع الطبيبة أنيا جاستريبو، المتخصصة في علاج السمنة، آلية عمل أدوية مثل «Ozempic» ومدى فعاليتها وأمانها.
وفي سياق الحديث، اعترفت مقدمة البرامج المخضرمة أنها طالما اعتقدت أن الأشخاص النحفاء يتمتعون بإرادة أقوى تمكنهم من اختيار الأطعمة الصحية والابتعاد عن الإغراءات الغذائية: «أدركت عندما تناولت عقار GLP-1 لأول مرة أنني كنت أظن طوال هذه السنوات أن النحفاء لديهم إرادة أقوى، فهم يأكلون طعاما أفضل، ويمكنهم الاستمرار في ذلك لفترات أطول، ولا يقتربون أبدا من رقائق البطاطس».
لكن تجربتها مع الدواء كشفت أن ما اعتقدته إرادة ليس سوى غياب لما يعرف باسم ضجيج الطعام، وهي الأفكار الملحة والمستمرة المتعلقة بالطعام والتي تؤدي غالبا إلى الإفراط في الأكل: «أدركت من أول مرة تناولت فيها العقار أن النحفاء لا يفكرون في الطعام طوال الوقت، فهم يأكلون عندما يشعرون بالجوع ويتوقفون عندما يشبعون، أن هذا النمط من الأكل لا يمكن تطبيقه بسهولة بالنسبة لمن يعانون من السمنة، مشيرة إلى أن السمنة مرض وليس مجرد مسألة ضعف في الإرادة».