إحالة دعوى مرتضى منصور ضد مؤسسة تكوين للمفوضين
تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT
قررت محكمة القضاء الإداري بمجلس الدولة، اليوم الأحد، إحالة الدعوى المقدمة من المستشار مرتضى منصور رئيس نادي الزمالك السابق، ضد أعضاء مجلس أمناء مؤسسة تكوين الفكر العربي، وإلغاء الترخيص الصادر من وزيرة التضامن بإنشاء المؤسسة، إلى هيئة المفوضين بجلسة 3 أغسطس المقبل.
وفي وقت سابق، تقدم مرتضى منصور المحامي، بدعوى قضائية أمام محكمة القضاء الإداري بمجلس الدولة، ضد أعضاء مجلس أمناء مؤسسة تكوين الفكر العربي، وإلغاء الترخيص الصادر من وزيرة التضامن بإنشاء المؤسسة.
وجاء في الدعوى أنه بتاريخ 2024/5/4م قام المطعون ضدهم من الثاني حتى الثامن بالإعلان عن إنشاء مؤسسة متخصصة في محاربة دين الله عز وجل، والتي تشكل مجلس أمنائها من كل الملحدين في العالم العربي
وأطلقوا عليها اسم تكوين، وبدلًا من أن يقوم هؤلاء بتكوين كيان أو مؤسسة للدفاع عن أطفال ونساء غزة الذين يتم إبادتهم بمعرفة عصابة صهيونية أخطر من النازية أو أن يفضحون جرائم الكيان الصهيوني أمام العالم بأكمله، قاموا بإنشاء كيان آخر أخطر من الكيان الصهيوني أطلقوا عليه تكوين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الكيان الصهيوني القضاء الإداري نادي الزمالك دعوى قضائية المستشار مرتضى منصور رئيس نادي الزمالك مرتضى منصور رئيس نادي الزمالك محكمة القضاء الإداري بمجلس الدولة مؤسسة تكوين الفكر العربي مجلس الدولة اليوم
إقرأ أيضاً:
لبنان يقدم شكوى جديدة إلى مجلس الأمن الدولي ضد كيان العدو الإسرائيلي
يمانيون../ قدمت وزارة الخارجية اللبنانية، اليوم الثلاثاء، شكوى جديدة إلى مجلس الأمن الدولي ردا على خرق الكيان الصهيوني للقرار 1701 وإعلان وقف الأعمال العدائية، وتجاهله التام لالتزاماته ذات الصلة بترتيبات الأمن المعززة تجاه تنفيذ القرار 1701.
وتطرقت الشكوى إلى انتهاكات العدو الصهيوني المستمرة لإعلان وقف الأعمال العدائية منذ دخوله حيّز التنفيذ في 27 نوفمبر 2024، ومواصلة اعتداءاته البرية والجوية وتدميره المنازل والأحياء السكنية، إضافة إلى ارتكابه انتهاكات جسيمة تمثّلت في عمليات خطف لمواطنين لبنانيين من بينهم جنود في الجيش اللبناني، والاعتداء على مدنيين عائدين إلى قراهم الحدودية، ما أدى إلى استشهاد نحو 24 مدنيًا وإصابة أكثر من 124.
وأشارت الشكوى إلى استهداف العدو الصهيوني دوريات للجيش اللبناني ومراسلين صحفيين، إضافة إلى إزالته خمس علامات محددة على خط الانسحاب (الخط الأزرق)، في انتهاك واضح للقرار 1701 وللسيادة اللبنانية.
وأكدت الشكوى “رفض لبنان هذه الاعتداءات والخروق الصهيونية الممنهجة ورفضه إزالة العدو الصهيوني علامات خط الانسحاب وأي محاولة من قبله لإعادة وضع هذه العلامات بشكل أحادي”.
ودعا لبنان، “مجلس الأمن، إلى اتخاذ موقف حازم وواضح إزاء هذه الانتهاكات المتكررة، والعمل على إلزام العدو الصهيوني باحترام التزاماته”.
كما طالب بـ “تعزيز الدعم للجيش اللبناني وقوات اليونيفيل، لضمان حماية السيادة اللبنانية وسلامة المواطنين اللبنانيين” .