غالانت إلى واشنطن وفي جعبته "الدعم الأمريكي اللازم" و"التأهب لأي عملية عسكرية"
تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT
توجه وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت إلى واشنطن لمناقشة حرب غزة والتصعيد مع "حزب الله" اللبناني واستبق ذلك بتصريح قال فيه إن "إسرائيل متأهبة لأي عملية عسكرية".
ويلتقي غالانت خلال زيارته إلى العاصمة الأمريكية، نظيره لويد أوستن ووزير الخارجية أنتوني بلينكن، وعدد من المسؤولين.
إقرأ المزيد "رويترز" تنفي الأنباء المنسوبة إليها حول "مهاجمة إسرائيل لبنان خلال الـ48 ساعة القادمة"وأضاف وزير الدفاع الإسرائيلي في تصريحات نقلتها "القناة 12" الإسرائيلية أن "العلاقات مع الولايات المتحدة أصبحت أكثر أهمية من أي وقت مضى.
وكشف أيضا أنه سيبحث مع المسؤولين الأمريكيين في واشنطن الانتقال إلى المرحلة الـ3 من العملية العسكرية في غزة، وكذلك الوضع على الجبهة ضد حزب الله، وتأمين الدعم الأمريكي اللازم".
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار لبنان أسلحة ومعدات عسكرية أنتوني بلينكن البنتاغون الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة تل أبيب حزب الله رفح قطاع غزة لويد أوستن هجمات إسرائيلية واشنطن وزارة الخارجية الأمريكية
إقرأ أيضاً:
وزير الدفاع الإسرائيلي: سنستمر في الحرب حتى لا تتمكن حماس من إعادة بناء قوتها
قال وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف جالانت، إن تل أبيب ستستمر في الحرب حتى لا تتمكن حماس من إعادة بناء قوتها، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل.
مباشر الآن تويتر HD.. مشاهدة الشوط الأول من مباراة إسبانيا وجورجيا في دور الـ 16 من كأس أوروبا يورو 2024 الآن ⚽ ⛹️ بث مباشر الآن لقاء Georgia x Spain مباراة جورجيا وإسبانيا في كأس أمم أوروبا دون تقطيعوعلى الرغم من محاولات الوسطاء لدفع صفقة تبادل الأسرى بين إسرائيل وحركة حماس للسير قدما والاتفاق ووقف إطلاق النار، إلا أن لرئيس الحكومة الإسرائيلية رأي آخر.
فقد عاد نتنياهو وشدد على أن القوات الإسرائيلية ملتزمة بالقتال حتى تحقيق أهداف الحرب، في إشارة منه إلى ما أعلن عنه قبل 9 أشهر بما أسماه "القضاء على حركة حماس".
وأضاف رئيس الوزراء في بداية جلسة المجلس اليوم الأحد، بألا تغيير في الموقف بشأن خطة الرئيس الأمريكي جو بايدن، معتبرًا أن حماس هي "العقبة الوحيدة".
كما تابع أن القوات الإسرائيلية في رفح والشجاعية مستمرة في المعارك.
أتى هذا بعدما قدمت إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن في الأيام الأخيرة، ما قيل إنها "لغة جديدة" لأجزاء من صفقة تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار المقترحة بين إسرائيل وحماس.