تفوق منتخب النمسا على حساب بولندا، ليحقق نسبة فوز وصلت إلى 58% من مبارياتها الدولية التي لعبت الجمعة (22 من أصل 38)، وهو أعلى يوم للمنتخب النمساوي على صعيد نسبة الانتصارات.

يورو 2024.. رقم مميز لهداف أوكرانيا أمام سلوفاكيا

ويعد ماركو أرناوتوفيتش، البالغ من العمر 35 عامًا و63 يومًا، ثاني أكبر هداف للنمسا في أي بطولة كبرى (اليورو أو كأس العالم)؛ فقط إيفيكا فاستيك كان أكبر سنًا (38 عامًا و257 يومًا) عندما سجل في بطولة أمم أوروبا عام 2008، والذي جاء هدفه أيضًا من ركلة جزاء ضد بولندا.

 

وسجل كريستوف بومجارتنر في نسختين مختلفتين من بطولة أمم أوروبا، ليصبح أول لاعب نمساوي ينجح في ذلك، بينما كان هدف جيرنوت تراونر في الدقيقة التاسعة هو أسرع هدف لمنتخب النمسا على الإطلاق في بطولة اليورو، وهو الأسرع في أي بطولة كبرى منذ كأس العالم 1954، عندما سجل المنتخب هدفين خلال الدقائق الأربع الأولى ضد تشيكوسلوفاكيا.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: يورو 2024 أخبار الرياضة بوابة الوفد النمسا بولندا

إقرأ أيضاً:

القوي الأمين في 8 سنين

عندما تستمع إلى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وهو يتحدث عن أي مشروع من مشاريع رؤية المملكة 2030، ينتابك شعور أنه الرئيس التنفيذي للمشروع؛ لإلمامه بكافة تفاصيله وإستراتيجياته ومستهدفاته ومخرجاته، وأنه المدير المالي للمشروع لإلمامه بتكاليفه المالية وعوائده المتوقعة، وحجم إسهامه في الناتج القومي، وأنه مدير الموارد البشرية للمشروع؛ لإلمامه بالفرص الوظيفية التي يوفرها المشروع، والطاقة التشغيلية التي يحتاجها المشروع، وحجم الفرص التي يوفرها لتمكين المرأة فيه، وأعداد الشبان السعوديين الذين سيسهمون في بنائه، وكم ستخفض هذه الأعداد من نسب البطالة في المملكة، وأنه مراقب جودة المشروع ومسؤول الحوكمة فيه، ومراقب مؤشرات قياس الأداء فيه.
نعم- وبدون مبالغة- الأمير محمد بن سلمان، أفضل مسؤول يجيد التحدث بلغة الأرقام، وله ذاكرة حديدية، لا تغادر صغيرة ولا كبيرة، يتحدث عن تفاصيل كل المشاريع وهو ملم بكل تفاصيلها؛ لأنه يعمل بشغف تجاه وطنه، وبمحبة كاملة تجاه مواطنيه، يلمسها المسؤول والمواطن والمواطنة والمقيمون في الداخل، ويلمسها ويتحدث عنها المراقبون الشرفاء المنصفون خارج الوطن في كل العالم.
ينتابنا نحن السعوديين فخر عظيم، عندما نسمع ونشاهد في التقارير التلفزيونية مواطنين من كثير من دول العالم، وهم يقولون:” نريد عندنا مثل محمد بن سلمان”، و”سلفونا محمد بن سلمان ينظف الفساد في بلدنا”، و”أنتم محسودون على محمد بن سلمان”، ليس في الدول العربية وحسب، ولكن حتى في دول غربية متقدمة، وقد كتبت في أكثر من مقال عن تجربة شخصية، كنت أسمع في مقاهٍ ومطاعم، وحتى من سائقي التاكسي في عدد من الدول الأوروبية، التي زرتها في فرنسا وبريطانيا وألمانيا والمجر والتشيك وهولندا وبلجيكا، عندما يعرفون أنني سعودي، يتوجه حديثهم دائمًا إلى الأمير محمد بن سلمان؛ إشادة بقوته وشخصيته المهيبة مع رؤساء الدول، ومكافحة الفساد والتغييرات المجتمعية التي أحدثها.
ثماني سنوات منذ تولي سموه ولاية العهد، ومنذ أخذنا له البيعة في رقابنا، أنجز فيها الكثير في سباق محموم مع الزمن، ليس لوطنه- وحسب- بل لأمته، أليس هو من قال:” أخشى أن أموت دون أن أحقق ما بذهني لوطني”، وأليس هو من قال:” هذه حربي التي أخوضها شخصيًا، ولا أريد أن أفارق الحياة، إلا وأرى الشرق الأوسط في مقدمة مصاف دول العالم، وأعتقد أن هذا الهدف سيتحقق 100%”. أطال الله في عمر الأمير محمد بن سلمان، ونفع به وطنه وأمته، نجدد لك العهد والولاء ما حيينا، ونحن معك سيدي نحلم ونحقق إلى أن نفارق الحياة.

Dr.m@u-steps.com

مقالات مشابهة

  • القوي الأمين في 8 سنين
  • إعلامي يتغنى بأرقام محمد صلاح في تصفيات أفريقبا لكأس العالم..تفاصيل
  • منتخب الدراجات يستعد لبطولة العالم بمعسكر أوروبي
  • المنتخب المصري يتفوق بـ166 مليوناً و400 ألف يورو على سيراليون
  • تسجيل سري للسفير الإسرائيلي في النمسا.. دعا لقتل أطفال غزة (شاهد)
  • منتخب نيوزيلندا ثاني المتأهلين إلى كأس العالم 2026
  • رسميا.. منتخب جديد يتأهل إلى كأس العالم 2026
  • المغرب يحتل المركز الرابع في صادرات المأكولات البحرية إلى أوروبا بنحو 112 مليون يورو
  • كبار أوروبا في مهمة شاقة في ربع نهائي "دوري الأمم"
  • هندرسون يكشف عن مغامرته لمتابعة يورو 2024