تنسيق الجامعات.. برنامج الدراسات القانونيه باللغه الفرنسيه بنظام الساعات المعتمدة بحقوق حلوان
تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
اعلنت كلية الحقوق بجامعه حلوان للطلاب الحاصلين على الثانوية العامة لهذا العام عن معلومات عن برنامج الدراسات القانونيه باللغه الفرنسيه بنظام الساعات المعتمدة.
يهدف برنامج الدراسات القانونيه باللغه الفرنسيه بنظام الساعات المعتمده بكليه الحقوق جامعه حلوان إلى تزويد الطلاب بالمعارف والنظريات الأساسية والمتقدمة في مختلف مجالات القانون العام والخاص باللغتين الفرنسيه والعربيه بالاضافة الى انشاء وتعزيز الجانب المهني للعلوم القانونية النظرية عند الطالب وتطوير القدرات والمهارات الفكرية باللغة الفرنسية عند الطالب .
كما يسهم البرنامج إلي تمكين الطالب من اجراء البحوث القانونيه بمستوى ليسانس وفق منهجيه علميه سليمه باللغتين الفرنسية والعربية وتمكين الطالب من مهارات العمل المختلفة واجابه استخدامها لرفع كفاءة أدائه الشخصي والمؤسسي باللغه الفرنسيه .
وهذا ويشترط لمنح الطالب درجة الليسانس في برنامج الدراسات القانونيه باللغه الفرنسيه في نظام الساعات المعتمدة اجتياز مقررات دراسيه بواقعه 136 ساعة معتمدة وفق جدول المقررات الدراسية
ويقبل البرنامج الطلاب المصريون الحاصلون على الثانوية العامة او ما يعادلها من مصر او الخارج او تلك التي تدرس مناهجها باللغة أجنبية بشرط الا يقل مجموعه في اللغه الفرنسيه عن 80% من الدرجة النهائية ولا يجوز قبول تحويل الطلاب الباقيين من الاعاده او مفصولين من نفس الكلية أو من كليات أخرى كما يجوز قبول الطلاب الوافدين من الحاصلين على الثانويه العامه او ما يعادلها من دولة أخرى بحسب ترتيب درجاتهم ولا يجوز قبول تحويل الطالب إلى برنامج باللغه العربيه الا في حالة الرسوب ولا يجوز التحويل مطلقا بين البرنامج باللغه الفرنسيه والعربيه في الفرقتين الثالثة والرابعة
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الحاصلين على الثانوية العامة الساعات المعتمدة اللغة الفرنسية بجامعة حلوان
إقرأ أيضاً:
كيف نهيئ الطلاب نفسيًا للاختبارات؟.. مختص يوضح
أكد المختص النفسي فيصل العجيان، أن الحالة النفسية تلعب دورًا محوريًا في أداء الطلاب خلال الاختبارات، مشيرًا إلى أن القلق والضغط النفسى يؤثران سلبًا على تركيزهم وقدرتهم على استرجاع المعلومات.
وأوضح أن القلق المفرط يؤدي إلى زيادة إفراز هرمون ”الكورتيزول“ في الجسم، مما يسبب تشتت الانتباه وصعوبة في التفكير المنطقي، بالإضافة إلى أعراض جسدية كالصداع وآلام المعدة وضيق التنفس، وكلها عوامل تعوق الطالب عن أداء الاختبار بشكل مناسب.معالجة قلق الاختباراتوأضاف أن الطالب الذي يُعاني من القلق يدخل في ”دائرة مفرغة“، حيث يؤدي الخوف من الفشل إلى التوتر، والذي بدوره يؤثر على أدائه ويزيد من احتمالية حدوث الأخطاء، مما يُعمق شعوره بالإحباط ويُضعف ثقته بنفسه.
أخبار متعلقة خط ساخن للإبلاغ عن أي تجاوز.. "التعليم" تُشدد الرقابة على الاختباراتمن الإنذار إلى الحرمان.. إجراءات مُتدرجة للتعامل مع حالات الغش في الاختباراتعاجل ”التعليم“ تُحدد آلية التعامل مع الأخطاء في أسئلة الاختباراتوأشار إلى أن الحالة النفسية السليمة ليست مجرد غياب القلق والتوتر، بل تشمل أيضًا الثقة بالنفس والتفاؤل والقدرة على التحكم في العواطف. فالطالب الواثق من قدراته يكون أكثر تركيزًا وهدوءًا في أثناء الاختبار، وقادر على استرجاع المعلومات وتوظيفها بشكل فعال.
انطلاق #اختبارات_الفصل_الأول.. والنتائج الخميس المقبل#اليومhttps://t.co/JZ5Ups7SMl pic.twitter.com/SwKPTj9C3K— صحيفة اليوم (@alyaum) November 3, 2024تهيئة الطلاب نفسيًا للاختباراتولتهيئة الطلاب نفسيًا للاختبارات، نصح "العجيان" بالتحضير الجيد والمبكر حيث يساعد التخطيط للدراسة، وتوزيع المواد على فترات زمنية مناسبة على تقليل التوتر وزيادة الثقة بالنفس، ممارسة تمارين الاسترخاء مثل تمارين التنفس العميق واليوجا، والتأمل تساعد على تهدئة الأعصاب والتقليل من التوتر، النوم الكافي والتغذية السليمة حيث يحتاج الجسم إلى الراحة والطاقة لأداء وظائفه بشكل مثالي.
ويشمل ذلك الوظائف العقلية، تجنب المقارنات مع الآخرين فيجب على الطالب التركيز على نفسه وعلى تحقيق أهدافه الشخصية، دون الانشغال بمستوى زملائه، بالإضافة إلى التفكير الإيجابي: يجب على الطالب أن يُركز على نقاط قوته وأن يُؤمن بقدرته على النجاح.
وأكد "العجيان" أهمية دور الأسرة والمدرسة في توفير بيئة داعمة للأبناء، ومساعدتهم على التغلب على قلق الاختبارات وتحقيق أفضل النتائج.