صحيفة صدى:
2024-09-13@20:34:44 GMT

رد فعل مصاب بالشلل يتمكن من تحريك يديه بالذكاء الاصطناعي .. فيديو

تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT

رد فعل مصاب بالشلل يتمكن من تحريك يديه بالذكاء الاصطناعي .. فيديو

‍‍‍‍‍‍

استطاع كيث توماس، مصاب بالشلل منذ ما يقرب من الـ 3 سنوات، بتحريك يديه أخيرا، بعد أن قام بالغطس بشكل خاطئ في بركة ضحلة أدت إلي إحداث كسر في رقبته.

لكنه انضمّ إلى دراسة تستخدم الذكاء الاصطناعي لاستعادة الحركة الجسدية واللمس في معاهد فاينستين للأبحاث الطبية التابعة لمستشفى “نورثويل هيلث”.

وقال توماس صاحب الـ 41 عاما، أنه كان يظن أنه لن يستطيع أن يلمس يده مره أخرى، ولكن الآن هما جوار بعضهما البعض.

وأضاف توماس: أنه شعر بالخجل لما حدث له وتوقف عن التحدث مع أصدقائه، ولكنه قرر ألا يستسلم ومضى قدما.

وأكد مدير مختبر رسم الخرائط البشري الدكتور أشيش ميهتا: أن الأمر لم يكن سهلا، فالأمر كان يتطلب تثبيت المئات من الأقطاب الكهربائية الدقيقة والهشة، على رقائق تستهدف مناطق معينة في الدماغ، واستمرت الجراحة ما يقرب من الـ 15 ساعة.

يستطيع كيث الآن تحريك يديه عاليا، وأكد الأطباء أن حالته هي الأولى من نوعها، وهم سعداء لما وصلوا إليه.

https://cp.slaati.com/wp-content/uploads/2023/08/WhatsApp-Video-2023-08-06-at-2.06.27-PM.mp4

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الأطراف الذكاء الاصطناعي شلل

إقرأ أيضاً:

ترامب وهاريس.. من يستطيع حل الصراع الفلسطيني الإسرائيلي؟

مع اقتراب المعترك الانتخابي الرئاسي في الولايات المتحدة، بين الجمهوري دونالد ترامب والديمقراطية كامالا هاريس، تتزايد التكهنات بشأن قدرة المرشحين على حل الصراع المتواصل بين الفلسطينيين والإسرائيليين.

في تقريرها المنشور في صحيفة "هآرتس" تشير داليا شيندلين إلى أن ترامب وهاريس لا يمتلكان القدرة على حل الصراع ووفق الكاتبة، ربما تكون كامالا هاريس "فازت" بالمناظرة الرئاسية ضد دونالد ترامب، لكنها لم تحاول حتى أن تشرح كيف ستكسر الجمود بشأن حرب غزة.

وبحسب التقرير، فإن رئاسة ترامب "ستكون أكثر كارثية"، والطريقة الوحيدة للخروج من هذا المأزق هي أن ترغب إسرائيل نفسها في تغيير اتجاهها.

Whether Harris or Trump, the U.S. won't fix Israel and Palestine / @dahliasc https://t.co/IpnBxFiXxG

— Haaretz.com (@haaretzcom) September 12, 2024 السياسة الخارجية

وتتحدث شيندلين عن أن الرؤساء في ولايتهم الأولى قد يكونون سيئين للغاية في التعامل مع السياسة الخارجية. ففي فترة ولاية بيل كلينتون الأولى، لم تحدث إبادة جماعية واحدة، بل اثنتان في البوسنة ورواندا، إلى جانب الكارثة التي حلت بالبلاد في الصومال.

ولم يكن حاكم أركنساس السابق يتمتع بخبرة كبيرة في التعامل مع السياسة الخارجية.

أما جورج دبليو بوش فكان أيضاً من خارج السياسة المحلية، حيث خدم لمدة خمس سنوات حاكماً لولاية تكساس. وفي وقت مبكر من ولايته الأولى، ضربت أحداث الحادي عشر من سبتمبر (أيلول). ورداً على ذلك، شن حرب العراق، فأظهر حكمة بدائية في السياسة الخارجية.

وأصبحت تلك الحرب واحدة من أكثر السياسات كارثية في تاريخ الولايات المتحدة الحديث، فقد كانت سيئة بالنسبة للعراق والشرق الأوسط، وسيئة بالنسبة للعالم.

وإذا فازت كامالا هاريس في نوفمبر (تشرين الثاني) ربما تقع هي أيضاً في مأزق السياسة الخارجية خلال ولايتها الأولى، على الرغم من اكتسابها المزيد من الخبرة في العمل مقارنة بمن سبقوها في منصب نائب الرئيس.

ولكن إذا حكمنا من خلال المناظرة التي جرت هذا الأسبوع، ومن خلال الفقرات الأربع الموجزة حول السياسة الخارجية في برنامج حملتها الانتخابية، فمن الصعب أن نتوقع أي شيء رائع، على الأقل في الساحة الإسرائيلية الفلسطينية.

واكتسبت هاريس أكبر قدر من الخبرة في السياسة الخارجية في عهد الرئيس جو بايدن، الذي تبنى نهجاً "غير مبال" تجاه إسرائيل وفلسطين قبل الحرب، بحسب التقرير.

وكان هدف الإدارة قبل السابع من أكتوبر (تشرين الأول) هو إبعاد الشرق الأوسط عن طاولة المفاوضات، حتى يتمكن الرئيس من التركيز على الصين.

وعملياً، كان هذا يعني السماح لحكومة بنيامين نتانياهو بالمضي قدماً في عملية ضم أراض جديدة في الضفة الغربية، مع الاستمرار في خنق غزة.

كما كان يعني هذا أن الولايات المتحدة تقبلت الفكرة (التي لا أساس لها من الصحة) بأن إحياء عملية السلام القائمة على حل الدولتين سيكون بمثابة فشل سياسي مكلف.

Benjamin Netanyahu announced his endgame in Gaza: the “voluntary migration” of Palestinians forced to choose between leaving or dying by bombardment and starvation. His goal is to end the Palestinians as a people and as a national movement.https://t.co/RDrm36aE0O

— Mondoweiss (@Mondoweiss) December 28, 2023 السابع من أكتوبر

منذ السابع من أكتوبر (تشرين الأول) والحرب التي تلتها في غزة، كانت الإدارة الأمريكية غنية بالحماسة الأخلاقية والبلاغية.

وفي بعض الأحيان، كانت هاريس في موقف متقدم من الدعوة علناً إلى وقف إطلاق النار أو انتقاد الدمار والموت الذي لا يمكن تصوره في غزة.

وكررت هذه السطور بتواضع، ولكن بحذر أثناء مناظرة يوم الثلاثاء، وبدت ملتزمة بأمن إسرائيل وحقها في الدفاع عن النفس، ولكن يجب أن تنتهي الحرب ويجب أن يعود الرهائن. كما أكدت دعمها لحل الدولتين، وجادلت أيضاً بأن الفلسطينيين يحتاجون إلى الأمن والكرامة وتقرير المصير.

وترى الكاتبة أنه كان من المنطقي استراتيجياً أن ترغب هاريس في احتواء هذه القضية الملتهبة أثناء المناقشة ضد دونالد ترامب.

وبحسب التقرير، فشلت إدارة بايدن حتى الآن في تحقيق أهم أهداف هذه الحرب على الجبهة الإسرائيلية الفلسطينية، ألا وهو وقف إطلاق النار والإفراج عن الرهائن.

ولعل السبب في ذلك هو أن الإدارة، من أجل تحقيق هذه الأهداف، استثمرت في المقام الأول الوقت والكلام على الصعيد الدبلوماسي، وأطلقت تحذيرات سياسية فاترة لإسرائيل في شكل عقوبات ضد عدد قليل من الأفراد والمنظمات المختارة (في الضفة الغربية)، وإبطاء شحنة واحدة من الأسلحة.

لكن الإدارة الأمريكية أغدقت الدعم على إسرائيل لمواصلة الحرب، بالأسلحة والمساعدات المالية والغطاء السياسي في المحافل الدولية.

"I will always give Israel the ability to defend itself ... how it does so matters."

Vice President Kamala Harris addressed the Israel-Hamas war, hostage deal, and ongoing cease-fire negotiations, during the #ABCdebate pic.twitter.com/TZxIxJWNPe

— ABC News Live (@ABCNewsLive) September 11, 2024 دعم حل الدولتين

وكانت الإدارة أكثر نجاحاً في ردع التصعيد الإقليمي الكامل، وهو أمر جيد، ولكنه ليس كافياً لقتل المدنيين في غزة، أو الرهائن الإسرائيليين، كل ساعة.

ونظراً للمستوى المتدني، والمعارضة الصارخة المتزايدة لحل الدولتين في الحكومة الإسرائيلية، فليس من السيئ أن تكرر هاريس دعمها لحل الدولتين.

ولا يبدو أن بايدن ولا وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكين حريصان على قول هذه الكلمات بأنفسهما في الأشهر الأخيرة ناهيك عن المعارضة الإسرائيلية.

في يوم الثلاثاء، سأل المشرفون على المناظرة هاريس عن الكيفية التي تخطط بها لكسر الجمود بشأن الحرب، ولم تحاول حتى الإجابة.

ووفق التقرير، فإن سياسات ترامب المتمثلة في إغداق الهدايا على إسرائيل وتعزيز التطبيع في الشرق الأوسط من أجل التخلص من الوضع الفلسطيني كانت من بين العوامل الأساسية وراء اليأس الفلسطيني الذي انفجر في نهاية المطاف.

ولم تتدخل هاريس في هذه القضايا أثناء المناظرة، وهو أمر غير مفاجئ، بحسب الكاتبة. ولكن من المخيب للآمال أنها لم تتحداه حتى في قضايا أقل أهمية، فقد زعم ترامب في المناظرة أن إيران أصبحت أكثر جرأة تحت إدارة بايدن.

Kamala Harris said what Israeli center-left leaders won't: We need the two-state solution | Haaretz Editorialhttps://t.co/vHhec9tvru

— Haaretz.com (@haaretzcom) September 12, 2024 مفاوضات الهدنة

وأصبحت المفاوضات الرامية إلى التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بمثابة نسخة مقلقة من سنوات من المفاوضات العقيمة من أجل السلام الإسرائيلي الفلسطيني: حيث تتولى الولايات المتحدة زمام المبادرة ثم تلوم الجميع، ونحن جميعاً نعتبر دورها أمراً مسلماً به.

وتختتم الكاتبة بالقول إن إسرائيل لا بد وأن ترغب في التغيير، إن "نتانياهو قضية خاسرة"، ولكن إذا كانت هناك معارضة تستحق اسمها، فلا بد وأن تنهض وتطالب بإنهاء المذبحة في غزة، وإعادة الرهائن من خلال صفقة، وتهدئة التصعيد في المنطقة، وإنهاء الاحتلال على المدى الطويل، وتمكين الفلسطينيين من تقرير مصيرهم

مقالات مشابهة

  • إقليم كوردستان يقرب رؤية التحالف العُماني- الكويتي لتعزيز التعاون الاقتصادي والتجاري
  • مستعينا بالذكاء الاصطناعي.. أحمد الفيشاوي لـ والده: «سعيد لأنني أؤمن بأنك في الجنة»
  • أدوبي تعلن عن نموذج Firefly لتعزيز تحرير الفيديو بالذكاء الاصطناعي
  • أدوبي تعرض أدوات الفيديو العاملة بالذكاء الاصطناعي
  • ترامب وهاريس.. من يستطيع حل الصراع الفلسطيني الإسرائيلي؟
  • قطعها ووضع جسدها في الخلاط.. تفاصيل مروعة لجريمة قتل متسابقة ملكة جمال سويسرا
  • Z Fold 6.. تجربة الهاتف الذكي المستقبلية المزود بالذكاء الاصطناعي
  • ضرب معلم وخطيب مسجد وتكسير يديه وأسنانه ورميه من رأس جبل .. جريمة مروعة تهز اليمن
  • ريال مدريد يضع مستقبل كارفخال بين يديه
  • العهد الجديد للسفر: الذكاء الاصطناعي والروبوتات والتجارب التجديدية