أصوات من غزة.. سوء التغذية والهزال الشديد مخاطر محدقة بالأطفال
تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT
23/6/2024مقاطع حول هذه القصةالحرب الإسرائيلية على غزة تحرم طلبة الثانوية العامة من أداء امتحاناتهمplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 57 seconds 01:57الدفاع المدني ينتشل جثامين طفلين وامرأة بعد قصف إسرائيلي بغزةplay-arrowمدة الفيديو 00 minutes 43 seconds 00:43تصعيد هو الأكبر بين حزب الله اللبناني وإسرائيل منذ بدء المواجهاتplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 40 seconds 02:407 شهداء بينهم أطفال في قصف إسرائيلي على حي الشجاعيةplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 17 seconds 02:17شهداء وجرحى ودمار هائل خلّفه القصف الإسرائيلي على مخيم الشاطئplay-arrowمدة الفيديو 04 minutes 33 seconds 04:33وفاة أطفال حديثي الولادة نتيجة سوء التغذية بمستشفى كمال عدوانplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 14 seconds 02:14شاهد.
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلاميةالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات
إقرأ أيضاً:
“صحافة الفيديو وقضايا المرأة”.. كتاب جديد للصحفية هايدي محمد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تشارك الزميلة الكاتبة هايدي محمد، الصحفية بـ"البوابة نيوز"، بأحدث أعمالها “صحافة الفيديو وقضايا المرأة”، الصادر عن دار العلا للنشر والتوزيع، بالدورة 56 بمعرض القاهرة الدولي للكتاب.
ويتناول الكتاب صحافة الفيديو وأهميتها ونشأتها وتقنياتها الحديثة، ودورها في معالجة قضايا المرأة،
خاصة أن فى الفترة الأخيرة زادت الأزمات والقضايا الصحية المرتبطة بالمرأة في المجتمع المصري، خاصة فى تأثيراتها وفق الموروثات والمعتقدات المجتمعية فى المحافظة على الصحة العامة للمرأة، مما دفع الكاتبة إلى دراسة هذا المجال فى نطاق تطور الوسائل الاتصالية الالكترونية المتاحة بسهولة للمشاهدة والمتابعة، ومنها صحافة الفيديو.
وتقول الكاتبة: “تطورت معالجات صحافة الفيديو وتنوعت قضاياها بشكل عام، والتي ركزت على قضايا المرأة الصحية بشكل خاص، وقد أدت المواقع الصحفية الاخبارية دورًا كبيرًا في تقريب وجهات النظر وإتاحة الفرصة أمام المتابعين بين وسائل متعددة، والسعي لإيجاد خطاب إعلامي يستطيع الدخول في قضايا المرأة، لاسيما قضية الختان وغيرها، وأيضا لما تتمتع به من وجود صحافة الفيديو بها وبث دورها الاجتماعي للجمهور بالصوت الصورة، ولدورها الملحوظ في تمكين الكثيرين من التعبير عن أفكارهم عن طريق نشر فيديوهاتهم وموضوعاتهم التي لا تجد مكاناً لها على صفحات الصحف المطبوعة الرسمية”.