بالفيديو.. الحركة المرورية على طريق الملك فهد في الرياض بعد إجازة العيد
تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT
انتظمت الحركة المرورية على طريق الملك فهد في الرياض بعد عودة الموظفين من إجازة عيد الأضحى.
وأظهر مقطع بثته «الإخبارية»، الحركة المرورية على الطريق وذلك منذ الساعات الأولى من صباح اليوم الأحد.
وتساهم الخدمات المرورية على مختلف الطرق في انتظام الحركة المرورية شريطة الالتزام بتعليمات وأنظمة المرور والسرعات المقررة نظاما؛ لسلامة قائدي المركبات والمارة.
وتواصل الإدارة العامة للمرور، بث رسائلها التوعوية حول طرق القيادة الآمنة في مختلف الطرق والأحوال الجوية.
فيديو| بعد عودة الموظفين من إجازة عيد الأضحى..
رصد الحركة المرورية على طريق الملك فهد في الرياض#الإخبارية pic.twitter.com/M5ab08KQMn
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الرياض طريق الملك فهد المرور الحرکة المروریة على
إقرأ أيضاً:
مشاريع بغداد المرورية.. حلول أم ترقيعات مؤقتة؟
يناير 29, 2025آخر تحديث: يناير 29, 2025
المستقلة/- في ظل الازدحام المروري الخانق الذي تعاني منه العاصمة بغداد، تتوالى إعلانات الحكومة عن مشاريع لفك الاختناقات المرورية، لكن التساؤل الذي يطرح نفسه: هل هذه المشاريع حلول جذرية أم مجرد ترقيعات مؤقتة لا تواكب الزيادة السكانية والتوسع العمراني؟
وزارة الإعمار والإسكان أعلنت عن عشرات المشاريع الجديدة ضمن الحزمة الثانية، أبرزها جسر الصرافية الثاني، مجسر الكريعات، وربط سريعي محمد القاسم وقناة الجيش. لكن المواطن البغدادي، الذي يعاني يوميًا من زحام لا يطاق، يتساءل: لماذا لم تُخطط هذه المشاريع قبل سنوات بدلاً من الاعتماد على حلول إسعافية متأخرة؟
في المقابل، يرى البعض أن الحكومة الحالية تحاول تصحيح أخطاء الماضي بإنجاز مشاريع كان يجب تنفيذها منذ أكثر من عقدين. ومع ذلك، لا تزال هناك مناطق تعاني من اختناقات مرورية دون أي بوادر للحل، مثل شارع فلسطين وتقاطعات الكرادة، التي لم يتم التطرق إليها إلا كخطط مستقبلية.
وبينما تعِدُ الوزارة بأن هذه المشاريع ستخفف الازدحام، يتساءل المواطن: هل ستُنفذ المشاريع وفق الجدول الزمني أم ستنضم إلى قائمة المشاريع المتأخرة التي تعاني من سوء التنفيذ والفساد؟ وهل سيضمن الطريق الحلقي الرابع انسيابية الحركة أم سيكون مجرد مشروع جديد يُضاف إلى شبكة طرق تعاني من التخطيط العشوائي؟
تبقى التساؤلات مطروحة، والوعود الحكومية محل اختبار.. فهل تشهد بغداد أخيرًا نقلة نوعية في بنيتها التحتية المرورية، أم أن الأزمة ستستمر إلى أجل غير مسمى؟