بوتافوجو يرفض القمة في البرازيل
تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT
برازيليا (د ب أ)
أخبار ذات صلة
أهدر بوتافوجو فرصة اعتلاء صدارة الدوري البرازيلي لكرة القدم، عقب خسارته المباغتة 1-2 أمام مضيفه كريسيوما، بالمرحلة الـ11 للمسابقة.
وأسفرت باقي مباريات المرحلة عن فوز فاسكو دي جاما 4 -1 على ضيفه ساو باولو، وإنترناسيونال على مضيفه جريميو 1- صفر، في حين تعادل كويابا بدون أهداف مع ضيفه أتلتيكو جويانيينسي.
وبادر كريسيوما بالتسجيل مبكراً عن طريق باريتو في الدقيقة 11، قبل أن يتعادل لوكاس هالتير لمصلحة بوتافوجو في الدقيقة 55 .
وبينما حاول بوتافوجو إدراك الهدف الثاني من أجل الحصول على النقاط الثلاث في الوقت المتبقي من اللقاء، أحرز آرثر كايك هدف الفوز القاتل لفريق كريسيوما في الدقيقة 84، وارتفع رصيد كريسيوما، الذي حقق فوزه الثالث في البطولة، خلال الموسم الحالي، مقابل 3 تعادلات و3 هزائم، إلى 12 نقطة في المركز الثالث عشر، علما بأنه مازال يمتلك مباراتين مؤجلتين.
في المقابل، توقف رصيد بوتافوجو، الذي نال خسارته الثالثة في البطولة هذا الموسم، مقابل 6 انتصارات وتعادلين، عند 20 نقطة من 11 مباراة، بفارق نقطة واحدة خلف فلامنجو «المتصدر»، الذي لعب 10 لقاءات فقط.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: البرازيل الدوري البرازيلي بوتافوجو
إقرأ أيضاً:
ضباط امريكيون يدرسون انعكاسات استنزاف ترسانة أسلحتهم الدقيقة في اليمن في حال اندلاع حرب مع بكين
نشرت صحيفة "نيويورك تايمز" تقريرًا نقلت فيه عن مسؤولين في الكونغرس الأمريكي قولهم إن بعض الضباط في واشنطن يخشون من أن تستنزف الهجمات اليومية على اليمن ترسانة الأسلحة الدقيقة، مما قد يؤثر على أداء الجيش في حال اندلاع حرب مع بكين.
وتوضح الصحيفة أن نشر واشنطن للأسطول البحري والجوي في المحيط الهادئ والشرق الأوسط لدعم تل أبيب في حربها على غزة، ولردع إيران، بات يؤثر على جاهزيتها العسكرية.
إذ تتطلب تلك الترسانة الضخمة ضغوطًا تشغيلية عالية. وقد أصبحت صيانة المعدات الأساسية فيها "مرهقة" في الظروف الحالية، حسب المصادر.
وكانت واشنطن، مع تصاعد التوتر في الشرق الأوسط، قد نشرت حاملات طائرات، وقاذفات من نوع B-2 الشبح، بالإضافة إلى أنظمة الدفاع الجوي باتريوت وثاد.
في هذا السياق، يولي بعض المسؤولين في الكونغرس الاستنزاف العسكري اهتمامًا متزايدًا. حيث قال وزير الدفاع بيت هيغسث، إن بلاده يجب أن تعطي الأولوية لتعزيز قواتها في منطقة آسيا والهادئ لردع الصين، التي تبني بسرعة قواتها العسكرية وترسانة نووية.
وكانت الصحيفة الأمريكية قد أفادت بأن الهجمات على الحوثيين في اليمن كلّفت حوالي 200 مليون دولار من الذخائر في الأسابيع الثلاثة الأولى من الحرب، لكن هذا الرقم تجاوز مليار دولار بسبب زيادة النشاط العسكري في الآونة الأخيرة