هيئة بحرية بريطانية: هجوم على سفينة قبالة سواحل الحديدة اليمنية
تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT
أفادت هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية UKMTO التابعة للبحرية البريطانية، بوقوع هجوم على سفينة قبالة ميناء الحديدة اليمني على بعد 65 ميلا غربا.
وقالت الهيئة في بيان على منصة "إكس": "تلقينا تقريرا عن حادث وقع على بعد 65 ميلا بحريا (حوالي 120 كيلومترا) غرب الحديدة باليمن"، مشيرة إلى أنه جرى تصنيف الحادث على أنه "هجوم".
UKMTO WARNING
INCIDENT 089 - ATTACKhttps://t.co/fX3hWupi7g#MaritimeSecurity#MarSecpic.twitter.com/mmfsiUMuJL
وأضافت: "تم تصنيف الحادث على أنه هجوم وباشرت السلطات التحقق من الأمر.. وننصح السفن بالتنقل في المنطقة بحذر والإبلاغ عن أي نشاط مشبوه".
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار اليمن البحر الأحمر الحوثيون غوغل Google لندن منصة إكس مواقع التواصل الإجتماعي
إقرأ أيضاً:
مستكشفة بريطانية تصل إلى العلا
العُلا
وصلت المستكشفة البريطانية مقدمة البرامج التلفزيونية أليس موريسون -التي تقوم بخوض مغامرة تاريخية لعبور المملكة سيرًا على الأقدام من أقصى الشمال إلى أقصى الجنوب- إلى العلا، لتبلغ بذلك منتصف المرحلة الأولى من رحلتها التي تمتد لخمسة أشهر بدءًا من 1 يناير 2025، حيث ستقطع مسافة 2500 كلم برفقة مرشدين محليين مع الإبل، مُجتازةً صحاري المملكة الشاسعة وواحاتها الغنّاء وجبالها الشاهقة.
وزارت موريسون خلال رحلتها البلدة القديمة في العُلا، وتجولت في أزقتها التاريخية، مكتشفة قصصها العريقة، معربة عن إعجابها العميق بسحر العُلا وبجمال طبيعتها، واصفةً إياها بأنها وجهة استثنائية تجمع بين الطبيعة الخلابة والتاريخ العريق، مما يجعلها واحدة من أهم الوجهات الاستكشافية في العالم.
وبيَّنت أنها استمتعت باقتناء العديد من الحرف اليدوية المتنوعة، التي تعكس التراث السعودي الغني، مؤكدةً أن هذه المشغولات تحمل في طياتها إبداع الحرفيين المحليين، وتُعبِّر عن أصالة الثقافة السعودية.
وتحدثت موريسون عن مدى ارتباط المجتمع السعودي بالإبل، التي تعد جزءًا أصيلًا من تاريخهم وهويتهم، وهو ما دفعها إلى اصطحابها في رحلتها، مبينة أنها وجدت في هذه الحيوانات رفقةً مميزة، وتشعر بترابط قوي معها، مما جعل رحلتها أكثر أصالةً وقربًا من روح المكان.
يُشار إلى أن رحلة المستكشفة البريطانية في العُلا تعكس مدى جاذبية هذه الوجهة السياحية العالمية، التي لا تقتصر على تاريخها العريق فحسب، بل تمتد لتشمل طبيعتها الآسرة وثقافتها النابضة بالحياة، مما يجعلها محطة لا تُنسى لكل من يزورها.