سام برس:
2025-02-25@09:04:33 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ظ†ظپط°طھ ط­ط±ظƒط© ط§ظ†طµط§ط± ط§ظ„ظ„ظ‡ ط§ظ„ظٹظ…ظ†ظٹط© ط¨ط§ظ„ط§ط´طھط±ط§ظƒ ظ…ط¹ ط§ظ„ظ…ظ‚ط§ظˆظ…ط© ط§ظ„ط¥ط³ظ„ط§ظ…ظٹط© ط§ظ„ط¹ط±ط§ظ‚ظٹط© طŒ ط¹ظ…ظ„ظٹطھظٹظ† ط¹ط³ظƒط±ظٹطھظٹظ† ظ…ط´طھط±ظƒطھظٹظ† ط¶ط¯ ط®ظ…ط³ ط³ظپظ† ط¨ظ…ظٹظ†ط§ط، ط­ظٹظپط§ ظˆط§ظ„ط¨ط­ط± ط§ظ„ظ…طھظˆط³ط· .

ظˆط£ظˆط¶ط­طھ ط§ظ„ط¹ظ…ظٹط¯ ظٹط­ظٹ ط³ط±ظٹط¹ ظ†ط§ط·ظ‚ ط§ظ„ظ‚ظˆط§طھ ط§ظ„ظ…ط³ظ„ط­ط© ط¨ط§ظ„ط¹ط§طµظ…ط© طµظ†ط¹ط§ط، طŒ ظپظٹ ط¨ظٹط§ظ† طµط§ط¯ط± طŒ ط£ظ† ط§ظ„ط¹ظ…ظ„ظٹط© ط§ظ„ط£ظˆظ„ظ‰ ط§ط³طھظ‡ط¯ظپطھ ط£ط±ط¨ط¹ظژ ط³ظپظ† ظپظٹ ظ…ظٹظ†ط§ط، ط­ظٹظپط§ط› ظ…ظ†ظ‡ط§ ط³ظپظٹظ†طھط§ظ† ظ†ط§ظ‚ظ„طھط§ ط£ط³ظ…ظ†طھ طŒ ظˆط§ظ„ط£ط®ط±ظٹط§ظ† ط³ظپظٹظ†طھط§ ط´ط­ظ† ط¹ط§ظ…ط© طŒ طھط§ط¨ط¹ط© ظ„ط´ط±ظƒط§طھ ط§ظ†طھظ‡ظƒطھ ظ‚ط±ط§ط± ط­ط¸ط± ط§ظ„ط¯ط®ظˆظ„ ط¥ظ„ظ‰ ظ…ظˆط§ظ†ط¦ ظپظ„ط³ط·ظٹظ† ط§ظ„ظ…ط­طھظ„ط© طŒ ظˆط°ظ„ظƒ ط¨ط¹ط¯ط¯ ظ…ظ† ط§ظ„ط·ط§ط¦ط±ط§طھ ط§ظ„ظ…ط³ظٹظ‘ط±ط©.



ظˆط£ط´ط§ط±طھ ط¥ظ„ظ‰ ط£ظ† ط§ظ„ط¹ظ…ظ„ظٹط© ط§ظ„ط£ط®ط±ظ‰ ط§ط³طھظ‡ط¯ظپطھ ط³ظپظٹظ†ط©ظژ Shorthorn) Express) ) ظپظٹ ط§ظ„ط¨ط­ط± ط§ظ„ط£ط¨ظٹط¶ ط§ظ„ظ…طھظˆط³ط· طŒ ظˆظ‡ظٹ ظپظٹ ط·ط±ظٹظ‚ظگظ‡ط§ ط¥ظ„ظ‰ ظ…ظٹظ†ط§ط، ط­ظٹظپط§ طŒ ظˆط°ظ„ظƒ ط¨ط¹ط¯ط¯ ظ…ظ† ط§ظ„ط·ط§ط¦ط±ط§طھ ط§ظ„ظ…ط³ظٹظ‘ط±ط©.

ظˆط£ظƒط¯ ط§ظ„ط¨ظٹط§ظ† ط£ظ† ط§ظ„ط¹ظ…ظ„ظٹطھظٹظ† ط­ظ‚ظ‚طھط§ ط£ظ‡ط¯ط§ظپظژظ‡ظ…ط§ ط¨ظ†ط¬ط§ط­طŒ ظˆظƒط§ظ†طھ ط§ظ„ط¥طµط§ط¨ط§طھ ط¯ظ‚ظٹظ‚ط© ظˆظ…ط¨ط§ط´ط±ط©..

ظƒظ…ط§ ط£ظƒط¯طھ ط§ظ„ظ‚ظˆط§طھ ط§ظ„ظ…ط³ظ„ط­ط©ظژ ط§ظ„ظٹظ…ظ†ظٹط©ظژ ط£ظ†ظ‡ط§ ط³طھظˆط§طµظ„ طھظ†ظپظٹط° ط¹ظ…ظ„ظٹط§طھظ‡ط§ ط§ظ„ط¹ط³ظƒط±ظٹط© ط§ظ„ظ…ط´طھط±ظƒط© ظ…ط¹ ط§ظ„ظ…ظ‚ط§ظˆظ…ط© ط§ظ„ط¥ط³ظ„ط§ظ…ظٹط© ط§ظ„ط¹ط±ط§ظ‚ظٹط©ط› ط¥ط³ظ†ط§ط¯ظ‹ط§ ظˆط§ظ†طھطµط§ط±ط§ظ‹ ظ„ظ„ط´ط¹ط¨ ط§ظ„ظپظ„ط³ط·ظٹظ†ظٹ ط­طھظ‰ ظˆظ‚ظپ ط§ظ„ط¹ط¯ظˆط§ظ†طŒ ظˆط±ظپط¹ ط§ظ„ط­طµط§ط± ط¹ظ† ط§ظ„ط´ط¹ط¨ ط§ظ„ظپظ„ط³ط·ظٹظ†ظٹ ظپظٹ ظ‚ط·ط§ط¹ ط؛ط²ط©.

المصدر: سام برس

كلمات دلالية: ط ط ط طھ ط ظ ظ طھ ط ظ ظ ط ظ ط طھ ط ظ ظ ط ط ظ ظ ظٹط ط ظ ظٹط ط ظ ظٹظ ظٹظ ط ط ظ ظٹظ ط

إقرأ أيضاً:

الكتابة ما بعد الحرب: عن المواطن والمواطنة

تطرق كثيرون إلى قضية الهوية في السودان، وأسهبوا في تحليلها، لكن مسألة المواطنة تظل ذات أهمية خاصة، لا سيما في ظل الحرب الأخيرة وما أفرزته من تحديات. من أبرز تلك التحديات ظهور عناصر من أصول غير سودانية ضمن قوات الدعم السريع، وهي ظاهرة بلا شك ستظل مصدرًا للتوتر بعد انتهاء هذا النزاع الذي فرض على المواطن السوداني دون مبرر. ولا شك أن تداعيات الحرب ستلقي بظلالها على مفهوم المواطنة ومستقبلها في السودان.

المواطنة في السودان: المفهوم والتحديات

المواطنة، بوصفها مفهومًا قانونيًا واجتماعيًا، تحدد العلاقة بين الفرد والدولة، بما يشمل الحقوق والواجبات. غير أن التطبيق العملي لهذا المفهوم ظل يعاني من إشكاليات عديدة نتيجة للتقلبات السياسية والاجتماعية التي مرت بها البلاد.

تأثير الحرب على المواطنة

عانى السودان من نزاعات طويلة الأمد، تفاقمت مع الحرب الأخيرة، مما أعاد تشكيل مفهوم المواطنة لدى كثيرين. فقد أدى انهيار المؤسسات واشتداد الانقسامات إلى بروز هويات فرعية طغت على الهوية الوطنية الجامعة. في ظل هذه الظروف، شعر العديد من المواطنين بالتهميش أو فقدوا الثقة في الدولة كمصدر للحماية والحقوق، مما زاد من هشاشة مفهوم المواطنة.

التحديات التي تواجه المواطنة في السودان

1. التحديات السياسية والتاريخية: شهد السودان فترات طويلة من عدم الاستقرار السياسي والانقسامات العرقية والدينية، مما أثر سلبًا على فهم المواطنة وتطبيقها، وأحيانًا تم توظيفها كأداة سياسية.
2. التنوع العرقي والديني: رغم أن التعدد الثقافي يمكن أن يكون مصدر قوة، إلا أنه أدى في بعض الأحيان إلى تفاوت في فهم المواطنة وحقوق الأفراد.
3. غياب القوانين الواضحة أو سوء تطبيقها: رغم وجود نصوص قانونية تُعرّف المواطنة والحقوق، فإن ضعف تطبيقها أو استخدامها لأغراض الإقصاء فاقم شعور بعض الفئات بعدم المساواة.
4. النزاعات الداخلية وتأثيراتها الاجتماعية: ساهمت النزاعات المسلحة، مثل تلك التي شهدتها دارفور وجنوب السودان قبل الانفصال، في تعقيد مفهوم المواطنة، ما جعل بعض الفئات تشعر بأنها غير معترف بها من قبل الدولة.

أمثلة واقعية على أزمة المواطنة

يمكن النظر إلى أوضاع النازحين داخليًا، الذين يواجهون صعوبات في إثبات هويتهم القانونية والحصول على حقوقهم الأساسية. كما أن التمييز الذي تعرض له بعض السودانيين بسبب خلفياتهم العرقية أو مناطقهم الجغرافية يعد مثالًا واضحًا على إشكاليات المواطنة في البلاد.

نحو تعزيز المواطنة في السودان

لإعادة بناء مفهوم المواطنة بعد الحرب، لا بد من:

1. تطوير إطار قانوني واضح: يجب أن تضمن القوانين حقوق المواطنة المتساوية دون تمييز، مع آليات واضحة للتطبيق والمساءلة.
2. تعزيز التوعية الوطنية: من خلال التعليم والإعلام، لتعريف المواطنين بحقوقهم وواجباتهم، وتعزيز قيم الانتماء والعدالة.
3. تمكين المجتمع المدني: حيث تلعب منظمات المجتمع المدني دورًا رئيسيًا في نشر ثقافة المواطنة وبناء الثقة بين المواطنين والدولة.
4. تحقيق العدالة والمساواة: عبر سياسات اقتصادية واجتماعية عادلة تضمن مشاركة جميع الفئات في بناء الدولة.

ختامًا

إعادة بناء السودان بعد الحرب لا تقتصر على إعادة الإعمار المادي، بل تشمل أيضًا إعادة بناء العقد الاجتماعي على أسس المواطنة العادلة والشاملة. إن تحقيق هذا الهدف يتطلب إرادة سياسية جادة وجهودًا مجتمعية متضافرة، لضمان أن يشعر كل سوداني بأنه جزء من هذا الوطن، يتمتع بحقوقه كاملة ويلتزم بواجباته على قدم المساواة.

عثمان يوسف خليل

osmanyousif1@icloud.com  

مقالات مشابهة