معمرة ومقاتلة في المقاومة الفرنسية في الحرب العالمية الثانية تحمل الشعلة الأولومبية في فرنسا
تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT
معمرة ومقاتلة في المقاومة الفرنسية في الحرب العالمية الثانية تحمل الشعلة الأولومبية في فرنسا
بعمر 102 سنة، حملت ميلاني فول الشعلة الأولمبية في مدينة سات إتيان الفرنسية.
السيدة المناهضة للفاشية، هي عضوة في المقاومة الفرنسية خلال الحرب العالمية الثانية. غادرت بلدها النمسا في سن السادسة عشرة. انتقلت إلى بلجيكا، ثم في فرنسا، لتنضم إلى المقاومة.
المصدر: euronews
كلمات دلالية: الانتخابات الأوروبية 2024 إسرائيل الشرق الأوسط غزة قصف سياحة الانتخابات الأوروبية 2024 إسرائيل الشرق الأوسط غزة قصف سياحة فرنسا الحرب العالمية الثانية الشعلة الأولمبية الانتخابات الأوروبية 2024 إسرائيل الشرق الأوسط غزة قصف سياحة الضفة الغربية البرازيل تدريب ـ تمرين حركة حماس خان يونس طاقة السياسة الأوروبية الحرب العالمیة الثانیة یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الأوكراني: تواجد قوة حفظ سلام في أراضينا تدخل مرحلة التنفيذ
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال وزير الخارجية الأوكراني، أندريه سيبيا، اليوم /الإثنين/ إن فكرة إرسال قوة حفظ سلام إلى أوكرانيا بالفعل في مرحلة التنفيذ، وذلك مع وجود دول مستعدة لإرسال وحدات عسكرية.
وأضاف سيبيا - في تصريحات أوردتها وكالة أنباء (يوكرينفورم) الأوكرانية - "لدينا بالفعل قائمة واضحة بالدول التي تعتزم إرسال قواتها كعناصر رئيسية ضمن نظام الضمانات الأمنية المستقبلي نحن الآن في مرحلة مناقشة التفاصيل مثل الجغرافيا وعدد القوات".
وأشار إلى أن هناك تنسيقًا مستمرًا بين مدير مكتب الرئيس الأوكراني أندريه يرماك ومستشاري الأمن القومي، فلم يعد إرسال قوة حفظ سلام فكرة مجردة ولكنها عملية يتم تنفيذها، مؤكدًا أن دعم الولايات المتحدة لهذه القوة يعد في غاية الأهمية.
وشدد سيبيا على أن أوكرانيا ستفعل كل ما يتوافق مع مصلحتها الوطنية ويضمن أمن أوكرانيا على المدى الطويل، لافتًا إلى أن السلام لا يتعلق فقط بغياب الحرب ولكنه يجب أن يكون مستقرًا ودائمًا وعادلًا.
ولفت وزير الخارجية الأوكراني إلى أن كييف الآن لديها تحالف قوي مما يعني أنها ليست بمفردها.
وقال رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، عقب قمة افتراضية لتحالف الراغبين عقدت أمس الأول السبت، إن نحو 25 قائدًا من الدول المشاركة في التحالف وافقوا على مواصة تكثيف القيود على الاقتصاد الروسي لإجبار الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على الجلوس إلى طاولة التفاوض وإنهاء الحرب ضد أوكرانيا.