طبيب يقترح تناول الكيوي بالقشر لفوائد مذهلة!
تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT
أميرة خالد
زعم دكتور جوزيف سلهب أن تناول الكيوي بالقشرة الخارجية الخاصة به، تجعب الجسم يحصل على فوائد مذهلة، بسبب كمية الألياف الكبيرة التي يحتوي عليها.
وأشار سهلب على حسابه على منصة تيك توك، أنه يجب غسل الكيوي جيدًا، وأكله بالطبقة الخارجية الخاصة به، لأن ذلك سيساعد على الحفاظ على صحة المعدة، ويحفز نمو البكتيريا النافعة بالأمعاء.
وأشار أن الكيوي يحتوي على نسبة عالية من فيتامين E الذي يستخدم في مستحضرات التجميل، ويُزعم أنه يمكن أن يكون له تأثير مضاد للشيخوخة على بشرتك، ويمكن أن يساعدك في الحفاظ على توهج صحي.
المصدر: صحيفة صدى
إقرأ أيضاً:
الحديقة الغارقة في النمسا.. رحلة مذهلة إلى الأعماق (فيديو)
حديقة خضراء بها مئات من الأشجار والأزهار، مغمورة تحت الماء على عمق يصل إلى 8 أمتار تقريبًا، هذا ما عُرفت به «Green Lake» أو الحديقة الغارقة في النمسا، التي تبدو غريبة بالنسبة للكثيرين، إلا أنها موجودة في الحقيقة ويمكن الاستمتاع بجولة مختلفة بداخلها تجمع بين الغوص والمشي في آن واحد.
أين توجد الحديقة الغارقة؟تجمع الحديقة الغارقة في النمسا بين الغوص والاستمتاع بالمناظر الخلابة للأشجار والزهور في آن واحد، وتوجد هذه الحديقة على وجه التحديد عند سفح جبال الألب Hochschwab، التي يمكن الاستمتاع برؤيتها وبجولة مختلفة داخلها بحسب صحيفة «ذا ديلي» البريطانية.
ما سبب وجود هذه الحديقة في الأعماق؟يبقى السؤال الذي يشغل بال الكثيرين، كيف وصلت هذه الحديقة الخضراء إلى الأعماق، وذلك راجع إلى قرب هذه الحديقة من الجبال الجليدية والماء في آن واحد، وعند تتراكم الثلوج في الشتاء على الجبال في تلك المنطقة، يصل ارتفاع الماء إلى 30 قدمًا في فصلي الربيع والصيف، ليؤدي ذلك إلى إذابة الثلج والجليد تدريجيًا لتتحول إلى ماء وتغمر مقاعد الحديقة والأشجار وكل شيء موجود بها، لدرجة أنه يمكن الغوص بها، باعتبارها بيئة مختلفة ومميزة للغواصين.
تجدر الإشارة إلى أنه يمكن الاستمتاع بهذا المنظر الخلاب المميز، في الفترة ما بين شهر أغسطس وحتى أبريل من كل عام، وذلك نتيجة ذوبان الثلوج والأنهار الجليدية في الجبال، من أجل الاستمتاع برحلة مذهلة تحت الأعماق، التي تبدو مذهلة لمحبي الغوص والاستمتاع بالطبيعة في نفس الوقت، وتم تداول الكثير من الصور لهذه الحديقة الغارقة في النمسا على مختلف منصات التواصل الاجتماعي.